تطبيق توصيل مشاوير رخيص

[محمد السيد]

السماح بالعمل المرن بين الموظفين والمنظمة السريعة الاستجابة (ص 118). يقترح شيلدز أولاً ، أن تكنولوجيا المعلومات تحل محل التقنيات القديمة ولكن بطرق العمل الحالية. على سبيل المثال ، تستخدم شركات سيارات الأجرة تقنيات مماثلة مثل سيارات الأجرة الجماعية ، ومع ذلك تستمر سيارات الأجرة في العمل بشكل أو بآخر بنفس الطريقة السابقة. يجادل شيلدز بأن الآثار الأكثر أهمية تحدث عندما تختلط الخبرة والمؤسسات عبر الزمان والمكان (ص 119) ، مما يمنح الشركات الفرصة للجمع بين الوظائف ومهام العمل العنقودية (ص 147). يوفر Shields تحليلًا تاريخيًا شاملاً للواقع الافتراضي. ومع ذلك ، فهو لا يجعل "الافتراضي" جانبًا رئيسيًا للمجتمع الشبكي الحديث (انظر كيلنر وتوماس ، بدون تاريخ).
ارخص برنامج توصيل مشاوير للنساء

في المقابل ، يشير الباحثون ومجموعات المصالح التي تركز على التعهيد الجماعي والعمل الجماعي في اقتصاد خدمة ما بعد فورديست إلى أن التقنيات الافتراضية أدت إلى تحول في النموذج (انظر Felstiner ، 2011 ، ص 145). وصفًا لكيفية ظهور شركات الإنترنت في عصر للاستفادة من العالم المترابط بحثًا عن عمالة أرخص ، قدم الصحفي في مجلة Wired ، جيف هوف ، تسمية "التعهيد الجماعي". كتب ، "إن التقدم التكنولوجي [...] يكسر حواجز التكلفة التي كانت في السابق تفصل الهواة عن المحترفين. [...] العمل ليس دائمًا مجانيًا ، لكنه يكلف أقل بكثير من دفع رواتب الموظفين التقليديين. انها ليست الاستعانة بمصادر خارجية. إنه التعهيد الجماعي "(هوف ، 2006). وأشار هوف إلى أن الشركات الراسخة كانت تستفيد من الحشد المتصل بالإنترنت. على الرغم من زيادة التعهيد الجماعي بشكل ملحوظ خلال العقد الماضي ، إلا أنه لا يزال جديدًا نسبيًا. كان تركيز هوف على التعهيد الجماعي المدفوع. هناك أيضًا تعهيد جماعي طوعي غير مدفوع الأجر ، والذي يشير إلى مشاركة الأشخاص على سبيل المثال ، قدرتهم أو معرفتهم مجانًا ، والمساهمة في السلع المشتركة أو الأعمال غير التجارية.
تطبيق توصيل مشاوير رخيص

يعرّف Alek Felstiner (2011) التعهيد الجماعي بأنه "عملية أخذ المهام التي عادةً ما يتم تفويضها إلى الموظف وتوزيعها على مجموعة كبيرة من العاملين عبر الإنترنت ،" الحشد "، في شكل مكالمة مفتوحة" (ص 143) ). يقارن التعهيد الجماعي بالتعاقد من الباطن المحلي والتوظيف المؤقت والاستعانة بمصادر خارجية للمنتجات. يمارس "وسطاء" التعهيد الجماعي ، على سبيل المثال مالكو تطبيق أوبر نوعًا من السيطرة على العمال ويحصلون على الإيرادات (ص 149).