العودة   شبكة صدفة > المنتديات العامة > منتدى صدفة العام

منتدى صدفة العام مواضيع عامة, مقتطفات, مواضيع جديدة، معلومات عامه.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 03-20-2010, 03:19 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
wssam

الصورة الرمزية wssam

إحصائية العضو








wssam غير متواجد حالياً

 

افتراضي ماذا قالت اسرائيل عن الجزائر

ارجو قرأة الموضوع كاملا

< خبراء إسرائيل ....الجزائر عدو للابد >

• حسب ما نشرته بعض التقارير من شهادات تاريخية ووقائع ميدانية متعلقة مباشرة بملفات حرب73 لما قدمته الجزائر كثاني دولة من حيث الدعم لهذه الحرب ،،كانت ثاني اكبر قوة على جبهة الحرب العربية الاسرائيلية .

• وعن القدرة والكفاءة الجزائرية في الحروب إعترف الخبير الأستراتيجي الإسرائيلي قعاموس هرئيل ليقطع الشك باليقين ، ويضع نظريته التي يقول عنها إنها

"الواقع الذي يصعب الإلتفاف عليه "

،علما ان هرئيل محلل وخبير صهيوني يعتد به في مجال الشؤون العسكرية والخطط الحربية ، وله مقال دائم في صحيفة "هارتس" الإسرائيلية وهو واحد من الفريق الصهيوني الذي رسم خطة الحرب القادمة وتم تكليفه برصد مواقف وخيارات الدول العربية والإقليمية في الحرب المرتقبة ، إستنادا لتقارير إستخباراتية زوده بها جهازالموساد .

• وفيما يخص الجزائر تحدث هرئيل قائلا:

متوحشون... دمويون... بأسهم شديد، لديهم استعداد للتحالف مع الشيطان في وجه »إسرائيل«... فهم أكثر الشعوب كراهية لنا، دهاة... يصعب خداعهم... يستحيل تضليلهم...
وعبثا إثناءهم عن عقائدهم وثوريتهم، حاربناهم بشتى الطرق، وفي كل مرة يخرجون سالمين، تسببوا في هزيمتنا في حرب الغفران، ولن يتوانوا عن محاربتنا رغم أننا لم نشنّ عليهم حتى اليوم حربا علنية واحدة، جهوزيتهم العسكرية والقتالية على أهبتها، وجيشهم يتلهّف لمعركة مباشرة مع »إسرائيل«، ورّطناهم في صراع داخلي طاحن لنجتث شأفتهم... إلا أنهم باتوا أكثر قوة وخبرة«... هذه العبارات جزء مما أوردته التقارير الاستخبارية الصهيونية عن الجزائر والجزائريين في سياق الإعداد للمعركة القادمة مع العرب، واحتمال مشاركة الجزائر فيها. في الحلقة الأولى من هذا الملف عرضنا في عجالة مقدمة مختصرة للحرب التي اندلعت شرارتها في الأراضي المحتلة، وستأخذ منحنًى تصاعديا لتطال دولا إقليمية أخرى، وصولا إلى حرب شبه عالمية وربما عالمية.واليوم نتناول بعض ما تناولته تقارير استخبارية صهيونية عن احتمال مشاركة الجزائر في هذه الحرب، والجبهة التي ستقاتل عليها القوات الجزائرية. وبالمناسبة، فإن هذه التقارير لم تتناول الجزائر دونا عن بقية الدول العربية والإسلامية، فكل أولئك نالوا اهتمام المخططين الصهاينة، لكن المثير في الأمر، أن الجزئية التي تناولت الجزائر كانت أكبر وأوسع في المساحة من الجزئيات التي تناولت الدول الأخرى، حتى أن معدي التقارير أنفسهم أشاروا لتلك النقطة وعلقوا عليها بإسهاب.
الجزائريون في صفّ من؟
على عكس جميع الحروب العربية الصهيونية، وكذلك حروب الخليج الثلاثة، تأتي هذه الحرب في ثوب مموّه استطاع المخططون لها عبر سنوات من العمل أن يطمسوا الحق بالباطل، وأن يشوّهوا الصورة أمام أعين الشعوب العربية والإسلامية بغية زرع الفتنة وتشتيت الصفّ لإحراز النصر على الجميع بأقل خسائر ممكنة، فهذه الحرب تتيه بين ثناياها الأهداف التي يقاتل الجنود على بعض الجبهات من أجلها، ففي معسكر »إسرائيل« تقف الولايات المتحدة والسعودية والأردن وبعض الدول الخليجية والأوربية، بينما يقف في المعسكر المعادي إيران وسوريا وحزب الله وحماس، هذه الأخيرة التي بدأت عملية تصفيتها بالفعل، وهنا يتبادر السؤال إلى الأذهان: في أي صف ستقاتل الجزائر؟هل سيكون الإسلام والواعز الديني الذي تتحلى به الحكومة والشعب الجزائريين دافعا للوقوف بجوار الولايات المتحدة والكيان الصهيوني، من باب أن بلد الحرمين الشريفين في هذا المعسكر؟، أم أن نهج المقاومة الذي قامت عليه الجمهورية الجزائرية، والذي ظلت حليفة له سياسيا وعسكريا وأيديولوجيا منذ الاستقلال وحتى اليوم، سيدفع الجزائر دفعا نحو معسكر سوريا؟، وهل ستكون الجزائر مجبرة على اختيار أحد الحلين، أم أن هناك مجال للسير في الطريق الثالث الذي ينأى بالجزائريين عن المعركة؟. بالطبع ليس هناك مجال هنا لاستطلاع رأي الشعب أو الحكومة الجزائرية في هذا الشأن، لكن التقارير الاستخبارية الصهيونية حاولت الإجابة على السؤال الصعب.
خبير صهيوني: الجزائر عدو للأبد
في الوقت الذي يعجز فيه التكهن والدراسات عن تحديد اختيارات الجزائر في الحرب العربية ـ الصهيونية الكبرى، يأتي الخبير الاستراتيجي الصهيوني »عاموس هرئيل« ليقطع الشك باليقين ـ مثلما يقول ـ ويضع نظريته التي يقول عنها إنها »الواقع الذي يصعب الالتفاف عليه«، وللإشارة فإن »هرئيل« محلل وخبير صهيوني يعتد به في مجال الشؤون العسكرية والخطط الحربية، وله مقال دائم في صحيفة »هآرتس«، وهو واحد من الفريق الصهيوني الذي رسم خطة الحرب القادمة، وتم تكليفه برصد مواقف وخيارات الدول العربية والإقليمية في الحرب المرتقبة، استنادا لتقارير استخبارية زودته بها الموساد.وفيما يخص الجزائر تحدث »هرئيل« قائلا: »يأتي الحديث عن أهم وأخطر دولة في الشمال الإفريقي وهي الجزائر، وعندما نتحدث عن هذا البلد علينا أن نتوقف كثيرا أمام دروس تاريخية تسبب تجاهلها في الماضي إلى تكبدنا خسائر فادحة«، ويضيف »هرئيل«: »من الخطأ الفادح ارتكان إسرائيل وراء البعد الجغرافي الذي يفصلها عن الجزائر، ومن العبث تجاهل هذا البلد غير المروّض باعتبار أنه ليس على خط المواجهة المباشرة«، وتحت عنوان »عدو للأبد«، في إشارة للشعب الجزائري، أسهب »هارئيل« بالقول: »الجزائريون من أكثر الشعوب العربية كرها لدولة إسرائيل، وهم لديهم الاستعداد للتحالف مع الشيطان في وجهنا، إنها كراهية عجزنا عن إزالتها طيلة العقود الماضية، كما أننا فشلنا في القضاء على هؤلاء الأعداء الذين لم ندخر جهدا من أجل دحرهم أو القضاء عليهم«.
هزيمة »إسرائيل« في الجزائر
الخبير الصهيوني حاول على طريقته تفسير هذه الكراهية، ولأنه صهيوني ملحد فهو لم يدخر جهدا في الإساءة للإسلام والمسلمين، فخلص بالقول: »لطالما عجزت إسرائيل عن فهم سبب كراهية الجزائريين لنا، إلا أنني تمكنت عبر سنين من الدراسة والتحليل من فك طلاسم هذا اللغز المحيّر، والذي يتلخص في التركيبة النفسية والعقائدية التي تهيمن على هذا الشعب، الذي يسيطر عليه التطرف الديني إلى أبعد حد، فهم من أشد الشعوب الإسلامية اتباعا لتعاليم القرآن وأقاويل محمد والتي في مجملها تغذي التطرف والكراهية في النفوس تجاه اليهود، وفي الوقت الذي نجحت فيه إسرائيل في القضاء على هذه المعتقدات الدموية عند كثير من الشعوب الإسلامية، إلا أننا عجزنا حتى الساعة من اختراق النسيج الجزائري، والجزائريون يبدون من منظرهم الخارجي أكثر اعتدالا وحبّا لنا ولنموذجنا العالمي في الحرية والتفتح على الآخر، إلا أن حقيقتهم غير ذلك تماما، فهم يخفون وراء ملابسهم رجال دين أشد تديّنا من حاخامات إسرائيل، أو كما يسمونهم في عقيدتهم شيوخا«، ويختتم »هارئيل« هذه الفقرة بالقول: »لقد انتصرنا على الإسلام في كل مكان، لكن الإسلام هزم إسرائيل في الجزائر«.
الجزائريون مصاصو دماء في نظر الصهاينة
وفي فقرة مضحكة من تقرير »عاموس هارئيل« جاء فيها على لسان هذا الأخير قوله: »من خلال التجارب السابقة اتضح لي ولكثير من الساسة والخبراء الإسرائيليين أن الجزائريون متوحشون ودمويون فيما يتعلق بنظرتهم لنا، وتتغذى هذه الدموية باستمرار من السياسات العدوانية تجاهنا من قبل الحكومات الجزائرية المتتابعة، وهي السياسات التي جعلتنا نفشل في إيجاد منفذ نتحرك من خلاله بحرية بين الجزائريين«. وفي السياق ذاته، يكشف الخبير الصهيوني بشكل مباشر عن تورط الموساد في الجرائم الإرهابية التي عصفت بالجزائر في العشرية السوداء بالقول: »لقد حاولنا تحويل هذه الدموية بشكل ذكي لتحرق الجزائريين أنفسهم، ففجّرنا الحرب الأهلية بين صفوفهم، لكنها اندلعت وانتهت دون أن تحقق أي مكاسب لإسرائيل، ولم نجنِ من هذه الحرب التي كلفتنا الكثير سوى إبعاد الجزائر لفترة زمنية قصيرة عن صراعنا مع العرب، بل إن الجزائر خرجت أكثر قوة من هذه الحرب، واستفادت الكثير من الخبرات التي حرمتنا من استخدام نفس السلاح مستقبلا، خاصة وأن الأخطاء الفادحة التي ارتكبتها الحكومات الإسرائيلية السابقة في هذا الشأن مكنت الجزائر من اكتشاف دورنا في تلك الحرب. وعلى عكس نجاح برامجنا في العراق ولبنان وفلسطين بسبب الاحترافية والذكاء المفرط للموساد في إخفاء أثارنا، إلا أن يد إسرائيل كانت مكشوفة بالجزائر في تسعينيات القرن الماضي، وهو ما يعني تحيط الجزائريين من أي برامج إسرائيلية مستقبلية في هذا البلد المعادي«.
سلاح الدين مرة أخرى
ويواصل »هارئيل« كلامه عن الجزائر بالقول: »إنني عندما أخص الجزائر بكل تلك المساحة، وعندما أستفيض في هذه المقدمة أحثّ الساسة الإسرائيليين على تغيير سياساتهم الخاطئة في هذا البلد قبل فوات الأوان، هذا إن لم يكن قد فات بالفعل. فعلى عكس إنجازاتنا المثمرة في ليبيا وتونس والمغرب وموريتانيا وإفريقيا عموما، تظل السياسات الإسرائيلية متخبّطة وغير فعالة في هذا البلد الذي تكشف التقارير مدى خطورته على أمن ومستقبل إسرائيل«. ويكشف المحلل الصهيوني معلومات أخرى أشد خطورة حين يقول: »من الأخطاء الفادحة التي ارتكبها الموساد إضاعة الوقت في استخدام سلاح الدين مرة ثانية وثالثة في الجزائر، فعندما راهن الوزير يتسحاك كوهين على نظرية المد الإسلامي الذي يعرف بالسلفي، في هذا البلد تناسى أن الجزائر يختلف كليّا عن العراق ولبنان، فهذه الخطة التي أقررناها منذ منتصف التسعينيات والقاضية بنشر فكر معتدل يخدم مصالحنا ويطفئ كراهية المسلمين لنا ويمهد لإشعال نار حروب طائفية جديدة بين المسلمين أنفسهم، كان من الخطأ الفادح اعتبار الجزائر قاعدة لها أو نقطة انطلاق لبقية مناطق الشمال الإفريقي، فقد تلقينا الهزيمة من جديد أيضا في الجزائر، وفي هذا السياق لا ألوم حلفاءنا العرب ورجال الدين المعتدلين الذين بذلوا جهودا كبيرة من أجل إيصال رسالتنا للشباب الجزائري، ولكن ما هي النتيجة؟ للأسف يزعجني أن أقول: صفر، فبعد هذه السنوات الكثيرة لم تصل الرسالة إلا لعدد محدود جدا، وبقيت الكراهية والخطورة على حالها، ولو نزل أي عميل لنا على الأراضي الجزائرية سيجد أن الأعداء أكبر بكثير من الأصدقاء«.
آخر الحروب الفاشلة
ويتحدث المصدر الصهيوني عن مؤامرة ثالثة تؤكد علاقة »القاعدة« في الجزائر بالموساد فيقول: »في حين أن حربنا العقائدية الثانية فشلت في الجزائر لعجز رسالتنا عن الوصول للطبقات الفاعلة من مثقفين وسياسيين واقتصارها على البسطاء ومحدودي التأثير في المجتمع، فإن حربنا الثالثة فشلت بسبب عجزنا عن تقديم الدعم لـ»القاعدة« في الجزائر والشمال الإفريقي عموما، وهنا أوجه اللوم للموساد الذي يتحمل عبء التقصير في إنجاز مهامه وتطوير خططه في ظل تطور القدرات الأمنية والاستخبارية في الجزائر، وهو ما تسبب في وقوع فشل لم يكن في الحسبان، جعل الساسة الجزائريين في موقع قوة وثقة أمام الشعب الجزائري في مجال السيطرة على الأمور، وهو ما يعني أن عملية الفصل بيت الحاكم والمحكوم في هذا البلد فشلت بدورها«.
خطر المواجهة الجزائرية الصهيونية
يقول »هارئيل« بعد هذه المقدمة أخلص بالقول، إن استهداف الجزائر من خلال الحروب الباطنية لم يجدِ نفعا، وأن هذا البلد قد نجد أنفسنا يوما في مواجهة مباشرة معه، بل إنني أجزم بأن ضربة غير متوقعة ستوجه لنا من جديد من هناك، لكن هذه الضربة ستكون أشد قسوة من ضربة حرب الغفران. وغني عن البيان التذكير بالهزيمة التي لاقيناها في سيناء عام 1973 بسبب الجزائر، ورغم مرارة هذه الهزيمة وخطورة الدور الذي لعبه هذا البلد والذي أدى في النهاية إلى انكسارنا للمرة الأولى في تاريخنا، فإن دور أشد قسوة قد تشهده الأيام المقبلة؛ دور أخشى أن أتوقع فيه مشاركة الجيش الجزائري في الحرب بشكل مباشر في صف أعدائنا، خاصة وأن العلاقات التي تربط الجزائر بسوريا وإيران والتي تتنامى بشكل تصاعدي ترجح ميل هذا الثلاثي لتشكيل حلف يقلب موازين اللعبة، فعبثا المراهنة على تحييد الجزائر عن الحرب، في ظل الظروف التي شرحتها سلفا، تخلق رغبة دفينة لدى الجزائريين تدفعهم لمحاربتنا، خاصة وأنهم دائما يتلهفون للحصول على فرصة مجابهتنا بشكل مباشر منذ حرب 73 ، وعبثا تضييع الوقت مرة أخرى باتباع سياسة التخويف والترهيب فهي لن تحقق شيئا مع أناس دهاة يصعب خداعهم ويستحيل تضليلهم أو إثناءهم عن عقائدهم«.
بوتفليقة العدو الخطير
ولم يغفل التقرير السياسات الجزائرية وذكر معدّه بشكل مباشر الرئيس بوتفليقة، فهو يقول: »وجود رجل مثل بوتفليقة على رأس هرم السلطة في الجزائر يجبرنا على اتباع أقصى درجات الحذر، فبرغم المواقف المعتدلة التي يبديها الرجل ورغم الحيادية التي يحاول أن يوهم الجميع بها، إلا أن تاريخه ومواقفه تجبرنا على عدم الثقة به، فأنا أؤكد وأعتقد أن الكثيرون في إسرائيل يشاطرونني الرأي بأن هذا الرجل لا يقل خطورة عن عدونا بومدين، وبالرغم من أن سياساته تؤكد رغبته في تعويض الجزائر ما فاتها، ووضع الجزائريين في مكان لائق على خارطة الشعوب تحت مظلة سلمية آمنة، إلا أن هذه الرغبة لا تخفي طموح الرجل في إرجاع بلده بقوة إلى الواجهة والتأثير في القرار الإقليمي والدولي، والدليل أنه يعمد في غفلة منّا إلى تطوير وتحديث جيشه بصورة مثيرة للقلق، وأعتقد أن رجلا حمل السلاح يوما وشارك في حكومة شاطرت إسرائيل العداء؛ رجلا على شاكلة أعدائنا تشافيز وكاسترو ونجاد، يستحيل إعطاءه ظهرنا«.واختتم بالقول: إنه علينا أن نضع الجزائر نصب أعيننا في المواجهة القادمة، وأن ندفع واشنطن وحلفاءنا الأوربيين إلى تعزيز الانتشار العسكري في المتوسط لتحييد الجيش الجزائري، وإبعاد شبح الطعنة من الخلف«

بيروت: وليد عرفات

منقول






آخر مواضيعي 0 أبتـــسآآمه خطيــره لآتستطيـــع تقليـــــــدهــآآآََََََ
0 هل تعلم لماذا بدأت الصلاة بالفاتحة
0 ادعيهـ~لمن يحتـأأج الدعـأأأأأء
0 سعودية" تحاول الفتك بسائق باص أردني بعد القبض عليه مع ابنتها
0 حوت يقتل مدربته أمام رواد حديقة للألعاب المائية بأمريكا .....
رد مع اقتباس
قديم 03-20-2010, 03:23 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
wssam

الصورة الرمزية wssam

إحصائية العضو








wssam غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: ماذا قالت اسرائيل عن الجزائر

المقال الاول كان في 2008

اما هذا المقال فهو في 2006
مزاعم اسرائيلية عن قنبلة نووية جزائرية وشيكة

سياق المسلسل الاسرائيلي الامريكي للتحريض على الدول العربية والتمهيد لحصارها دولياً بعد اغراقها في دوامة المشاكل الداخلية، نشرت صحيفة «هآرتس» الاسرائيلية تقريراً ملغوماً يزعم ان الجزائر على وشك انتاج قنبلة نووية بمعونة وخبرة عراقية.

فيما ألمح الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة في لقاء جماهيري ببلدة ايليزي الحدودية قرب ليبيا لتورط فرنسا في مؤامرة دولية تحاك ضد بلاده بعد ان فشلت في فرض هيمنتها على البلاد خلال الفترة الاستعمارية. وتقول «هآرتس» انه في التسعينيات أثارت الخطة النووية الجزائرية القليل من الاهتمام في أعقاب الصور التي بعث بها قمر التجسس الصناعي الامريكي الذي وثق اعمال توسيع نطاق المفاعل النووي الذي أقامته الصين للجزائر.

وقد طلب الامريكيون في حينه تفسيرات من الصين، ولكن بعد عدة أشهر يبدو انهم هم الآخرون فقدوا الاهتمام فيما يجري على اطراف الصحراء الكبرى، وعادوا الى الانشغال بتأثير حرب الخليج على الشرق الاوسط.

وبقيت خطة الجزائر النووية، والتي يفترض بها ان تقلق ليس الولايات المتحدة وحدها، التي تبذل جهودا لمنع انتشار السلاح النووي، بل واسرائيل ايضا. فالنظام غير المستقر في هذه الدولة الكبرى ـ والتي لا تزال تشكل الحركة الاسلامية فيها تهديدا حقيقيا ـ وارتباطاتها الامنية مع العراق كفيلة بحث اولئك الذين يخشون التحول النووي للشرق الاوسط على العمل المكثف في الموضوع الجزائري. وأشارت تقارير استخبارية غربية الى انه في التسعينيات بعث العراق الى الجزائر بالعلماء وبكميات



غير معروفة من اليورانيوم. وأحد الاحتمالات هو ان علماء الذرة العراقيين يواصلون تطوير السلاح النووي العراقي في منشآت الجزائر.

والأدلة التي جمعت في التسعينيات لم تبدد المخاوف في الغرب ووكالة الاستخبارات الاسبانية (سيسيد) بالذات هي التي خصصت للموضوع تقريرا سريا كتب في يوليو 1998. وقدر التقرير بأنه في غضون نحو عامين ستتمكن الجزائر اذا ارادت من انتاج البلوتونيوم للاغراض العسكرية من تحقيق الهدف. وورد في الوثيقة الاسبانية ان «الخطة النووية الجزائرية أعدت منذ البداية لاهداف عسكرية بحتة» وانها «تواصل التزود بالمنشآت اللازمة».

كما ان مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن طرح نتائج مشابهة في وثيقة نشرها في يونيو 1998 مشيرا الى ان في يد الجيش الجزائري وسائل لاطلاق السلاح النووي.

وفي أعقاب الضغط الامريكي وافقت الجزائر على الانضمام في العام 1992 الى نظام الفحوصات من وكالة الطاقة النووية في الامم المتحدة (IAEA) ، وفي يناير 1995 انضمت الى NPT ـ ميثاق منع انتشار السلاح النووي. غير ان مراقبي الامم المتحدة الذين أجروا فحوصات في المنشآت النووية للجزائر اكتشفوا ان الجزائريين لم يبلغوا عن 3 كيلوجرامات يورانيوم مخصب، وبضع ليترات من المياه الثقيلة، وعروق من اليورانيوم الطبيعي، وفرتها الصين.

وجرى اخراج عنصرين من الوقود النووية من المفاعل دون ان يبلغ عن ذلك. ولم يكتشف الامر الا في فحوصات مراقبي الامم المتحدة العام 1995 اما المبنى المحوط بسور والذي اكتشف في نطاق المفاعل فلم يوجد له تفسير، ويقدر الخبراء انه يحتمل ان يكون الامر يتعلق بمنشأة لفصل البلوتونيوم .

وليست هذه سوى جزء من الأدلة التي تثير التخوف من ان الجزائر تنوي اعداد البنية التحتية لانتاج السلاح النووي. وقد خصصت المجلة الهامة جدا The Bulletin of the Atomic Scientists مقالا للموضوع في عددها الاخير. ولا يقول كاتبو المقال بحزم ان الجزائر على مقربة بالفعل من انتاج السلاح النووي، ولكن الاسئلة التي يطرحونها بقيت مفتوحة.

منقول من
http://www.alhandasa.net/forum/archi...p/t-88660.html

المصدر
http://4flying.com/archive/index.php/t-3169.html







آخر مواضيعي 0 أبتـــسآآمه خطيــره لآتستطيـــع تقليـــــــدهــآآآََََََ
0 هل تعلم لماذا بدأت الصلاة بالفاتحة
0 ادعيهـ~لمن يحتـأأج الدعـأأأأأء
0 سعودية" تحاول الفتك بسائق باص أردني بعد القبض عليه مع ابنتها
0 حوت يقتل مدربته أمام رواد حديقة للألعاب المائية بأمريكا .....
رد مع اقتباس
قديم 03-20-2010, 03:29 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
wssam

الصورة الرمزية wssam

إحصائية العضو








wssam غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: ماذا قالت اسرائيل عن الجزائر

اما هذا المقال ففي 2009
مع العلم ان الجزائر تملك اكبر اسطول افريقيا وعربيا
قالت صحيفة جزائرية اليوم السبت إن إسرائيل أبلغت الدول الغربية قلقها من تعاظم القوة البحرية الجزائرية في السنوات الأخيرة. وذكرت صحيفة (الخبر) أن إسرائيل وجهت رسالة عبر الحلف الأطلسي ووسطاء أمريكيين إلى دول المغرب العربي بينها الجزائر ''بأنها معنية بصفة مباشرة بالأمن في الجهة الغربية من البحر المتوسط ومضيق جبل طارق، والممرات البحرية التجارية المتاخمة للشواطئ الجزائرية والليبية''. وأشارت إلى أن الوسطاء تحدثوا عن قلق إسرائيلي متنام من زيادة قوة البحرية الجزائرية في السنوات الأخيرة.
ونقلت الصحيفة عن مصدر أمني جزائري رفيع قوله إن إيفاد الجزائر لمراقبين عسكريين للمشاركة في مناورات ''أكتيف أنديفور'' المقبلة ''لا يعني أبدا أن الجيش أو البحرية سيقيمان اتصالا مباشرا مع إسرائيل''. وشدد المصدر في الوقت نفسه على أن "الجزائر لا يمكنها الغياب عن المشاركة ومتابعة تنفيذ مخططات الأمن البحري في غرب المتوسط طبقا لقناعة وعقيدة عسكرية راسخة''. وأضاف أن ''الجزائر تريد طمأنة الدول الغربية المتوجسة'' مما تعتبره تعاظم قوة الأسطول البحري الحربي الجزائري الذي تم تجديد قواته الضاربة وجهز بأسلحة حديثة.
وذكرت الصحيفة أن الجزائر تتعرض لضغوط أمريكية منذ فبراير/شباط 2006 ،تاريخ زيارة وزير الدفاع الأمريكي السابق، دونالد رامسفيلد، إلى الجزائر، لدفع الجزائر إلى تقديم ضمانات بعدم مهاجمة الأسطول البحري التجاري الإسرائيلي في حالة وقوع حرب شاملة بين العرب وإسرائيل، بالإضافة إلى مخاوف غربية من تسلل عناصر من تنظيم "القاعدة في المغرب الإسلامي" إلى عرض البحر وتنفيذهم اعتداءات في خطوط الملاحة البحرية التجارية. وطبقا لمعاهدة الدفاع العربي المشترك، فإن الجزائر ستشارك في أية حرب عربية إسرائيلية.
وقالت الصحيفة إن الحكومة الإسرائيلية أبدت قلقها الشديد من تزايد قوة البحرية الجزائرية التي "باتت تشكل خطرا على الأمن القومي الإسرائيلي" خاصة مع تمسكها بـ''الموقف العدائي ضد إسرائيل''، مشيرة إلى أن ما بين 60 و70 بالمائة من إجمالي التجارة الخارجية الإسرائيلية المقدرة، حسب إحصاءات اقتصادية دولية بـ80 مليار دولار، تمر عبر مضيق جبل طارق وممرات بحرية لا تبعد عن بعض القواعد البحرية الجزائرية سوى أقل من 100 ميل بحري. وتابعت أن اقتناء الجزائر صواريخ بحرية روسية متطورة عام 2008 أثار حفيظة إسبانيا وفرنسا والمغرب، بالنظر إلى قدرتها على تدمير أهداف بحرية على بعد 300 كم من موقع منصة إطلاقها، ويمكن حمل الصاروخ الروسي الجوال على طائرات سوخوي 30 ذات المدى الجوي البعيد المقدر بـ2500 كم، وهي قادرة على تغطية منطقة غرب البحر المتوسط دون الحاجة تقريبا لنشر قطع بحرية.
كما تسمح قدرات سوخوي 30 بوصول هذا الصاروخ إلى مواقع لم يسبق أن وصلت إليه قدرات البحرية الجزائرية. وقالت الصحيفة إن الجزائر تسعى عبر قنوات دبلوماسية لطمأنة عدة دول غربية تقع غرب البحر الأبيض المتوسط، بأن ترسانتها البحرية لها مهمة واحدة هي الدفاع عن البلاد وأن ذلك يدخل ضمن صلب العقيدة القتالية للجيش الجزائري. يشار إلى أن الرئيس الجزائري أعلن أن فترة حكمه لن تشهد اعترافا أو تطبيعا مع إسرائيل.

منقول

http://www.ahlabaht.com/177162912406-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84-%D9%82%D9%84%D9%82%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%B8%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%88%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A%D 8%A9






آخر مواضيعي 0 أبتـــسآآمه خطيــره لآتستطيـــع تقليـــــــدهــآآآََََََ
0 هل تعلم لماذا بدأت الصلاة بالفاتحة
0 ادعيهـ~لمن يحتـأأج الدعـأأأأأء
0 سعودية" تحاول الفتك بسائق باص أردني بعد القبض عليه مع ابنتها
0 حوت يقتل مدربته أمام رواد حديقة للألعاب المائية بأمريكا .....
رد مع اقتباس
قديم 03-20-2010, 03:36 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
wssam

الصورة الرمزية wssam

إحصائية العضو








wssam غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: ماذا قالت اسرائيل عن الجزائر

كما ترون فان هدف اسرائيل هو الجزائر واخر ما فعلته هو احداث فتنة بين بلدين شقيقين لو توحدا سيكونا قوة ضاربة للغرب
ولكن ياسفاه هل ستنطبق مقولة رغم انها مطبقة وكنا نامل الا تنطبق
اتفق العرب الا يتفقوا






آخر مواضيعي 0 أبتـــسآآمه خطيــره لآتستطيـــع تقليـــــــدهــآآآََََََ
0 هل تعلم لماذا بدأت الصلاة بالفاتحة
0 ادعيهـ~لمن يحتـأأج الدعـأأأأأء
0 سعودية" تحاول الفتك بسائق باص أردني بعد القبض عليه مع ابنتها
0 حوت يقتل مدربته أمام رواد حديقة للألعاب المائية بأمريكا .....
رد مع اقتباس
قديم 03-20-2010, 07:37 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ملكة بإحساسي

الصورة الرمزية ملكة بإحساسي

إحصائية العضو








ملكة بإحساسي غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: ماذا قالت اسرائيل عن الجزائر

السلام عليكم

وساااااام
انا قرات هذاا الموضوع من قبل
أبدعت بطرحكَ ..واختياارك+

تسلم ديآتكَ على رووعة الطرح..

وختيار المميز الله يعطيك العافية
لآتحرمنآ من روعـة جديدك ..
تقبل مروري وتحياتي








آخر مواضيعي 0 برنامج DuDu Recorder v4.90 الافظل في تسجيل المكالمات والملاحظات
0 كن بشرا وليس اشباه بشر
0 كيف تجعل عطرك يدوم طوال السهرة
0 ازياء رائعه وانيقة للمحجبات
0 فساتين قصيرة وناعمة للسهرة
رد مع اقتباس
قديم 03-25-2010, 04:42 PM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: ماذا قالت اسرائيل عن الجزائر

اخى وسام
تقرير قيم ويجعلنا بتاكد
ان اسرائيل لن تهدء تريد تحطيم قوة كل العرب
واعتقد نحن نيام ولاندرى مايخطط للامة العربية
او نعلم ونغمض الاعين وكثيرا نستجيب لكل سمومها للتفرقة
كل الشكر لك ولطرحك القيم
دعواتى لك بالصحة والسعادة







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 03-26-2010, 12:28 PM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ام معاذ

الصورة الرمزية ام معاذ

إحصائية العضو







ام معاذ غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: ماذا قالت اسرائيل عن الجزائر

جزاك الله خير وسام طرح جميل وشيق

اسأل الله ان يجعل الجزائر شوكة فى عنق الصهاينة

ونسأل الله توحيد الصف للامه وليس فقط مصر والجزائر

ونسأله التمكين

الدعاء سلاح المؤمن فاكثرو الدعاء

بارك الله فيك وحفظك من كل شر






آخر مواضيعي 0 الرئيس محمد حسني مبارك يعلن تنحيه عن منصب رئيس الجمهورية
0 رساله عاجله الى المعتصمين فى ميدان التحرير والى كل المتناحرين على الحكم
0 تحكيم شرع الله ضرورة شرعية وعقلية
0 صور من تعامل السلف مع الحكام
0 الجمع بين الخوف والرجاء - لفضيلة الشيخ ابن عثيمين في شرح كتاب رياض الصالحين
رد مع اقتباس
قديم 03-26-2010, 01:32 PM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أحمد اسماعيل

الصورة الرمزية أحمد اسماعيل

إحصائية العضو







أحمد اسماعيل غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: ماذا قالت اسرائيل عن الجزائر

نسأل الله ان يوحد الامة فى وجه اعدائها

وليس غريب ان نرى اسرائيل واليهود عموماً وكرههم لنا محاولتهم فعل ما تطوله ايديهم لكى يضرونا

وسام


حفظك الله كل الامة الاسلامية ضد اعدائها


تسلم على الطرح المميز

دعواتى لك بالصحة والعافية






آخر مواضيعي 0 مباراة الأهلي ووفاق سطيف الجزائري
0 دعاء يوم الجمعة
0 روسيا تسلم محطة تشيرنوبل النووية إلي أوكرانيا
0 دعاء آخر يوم في شعبان
0 فضل الصيام
رد مع اقتباس
قديم 03-26-2010, 04:05 PM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
samsam

الصورة الرمزية samsam

إحصائية العضو








samsam غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: ماذا قالت اسرائيل عن الجزائر

هو دا اللغز...
وسااااااام اخي ربنا يسعدك وينفع بيك
كلنا عرب ومسلموووووووووون ...وضد الصهاينة و ضد اليهود
يا رب وحدنا ونسينا في لعب العيال الي التهينا بيه ...مش عيب؟؟؟
جزاك الله خيييير وسام







آخر مواضيعي 0 موعظة في قالب خاطرة... المسلمة بنيتي
0 شباب دوت كوم للشيخ مسعد أنور...هام
0 قضية مهمة...لا تفوتكم...
0 "اكتمْ حَسَنَاتًكَ أشَدُّ مما تَكْتُم سَيئاتًك"
0 حجاب آخر زمن...تعالو نصححه
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:38 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator