العودة   شبكة صدفة > المنتديات الاسريه > الصحه والتغذيه السليمه

الصحه والتغذيه السليمه صحة - طب بديل - تغذية - أعشاب طبيعية يشمل مواضيع الصحة , طب بديل , تغذية , أعشاب , رجيم , رشاقة , حمية ,انظمة و برامج الرجيم , وصفات اكلات طبية و صحية , اعشاب طبية طبيعية , مواضيع لـ مشاكل السمنة ,فوائد الخضروات و الفواكة , فوائد فيتامين الفيتامينات , حلول و نصائح طبية لـ مشاكل صحية و غيرها

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 05-03-2009, 10:24 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي هشاشة العظام.. تهدد الرجال أيضا

هشاشة العظام.. تهدد الرجال أيضا
هشاشة العظام.. تهدد الرجال أيضا..مرض صامت لا تظهر أعراضه إلا بعد تقدمه.الرجال الشبان قد يشعرون احيانا بأنهم مهددون، ولكن تقدمهم في السن يجعلهم اكثر حكمة عندما يتعلق الامر بجوانب اجسامهم. ومع تعاقب السنين يبدي الرجال مخاوفهم من امراض القلب، ارتفاع ضغط الدم، مرض السكري، السكتة الدماغية، تدهور قدرات الإدراك، ومرض البروستاتا، وكلها مخاوف مشروعة. وبمواجهتهم لمثل هذه الامراض فان الرجال يبدون وكأنهم مسرورون لأنهم شطبوا «أمراض المرأة» من قائمة امراضهم. وهذا أمر مفهوم، الا انه يعتبر خطأ كبيرا عندما يتعلق بمرض هشاشة العظام.رغم ان هشاشة العظام osteoporosis اكثر شيوعا بين الإناث مقارنة بالذكور، فانها ليست مرضا خاصا بالمرأة. وفي الواقع فان نحو مليونين من الرجال الاميركيين مصابون بهشاشة العظام، فيما يتهدد هذا المرض 12 مليونا آخرين.ولأن هشاشة العظام تبدأ في وقت متأخر لدى الرجال، عن النساء، فان اكثرية الرجال من ذوي «العظام الرقيقة» هم في سن يزيد عن 65 عاما.وبالإجمال، فان واحدا من كل خمسة من الرجال في سن الخمسين سيعاني من حدوث الكسور بسبب هشاشة العظام خلال سنوات عمره اللاحقة. وكسر عظم الحوض هو على الخصوص الأكثر شيوعا والأكثر خطرا لدى الرجال مقارنة بالنساء، حيث تزيد معدلات الوفاة خلال سنة بنسبة 37.5 في المائة.ولذلك، فان كنت تعتقد بأن هشاشة العظام مرض من امراض المرأة، فعليك اعادة النظر بهذا الاعتقاد. وفكر مرة اخرى بوسائل درء هذا المرض المهم للنساء والرجال على السواء، والتعرف عليه وعلاجه.* عظام سليمة..* العظام السليمة او الصحية قوية بشكل يثير الدهشة: فكل جزء ضئيل منها يقوم بدعم كمية كبيرة من الوزن مقارب لكتلة من الخرسانة المسلحة. الا انه ينبغي ان تكون عظامك ذكية اضافة الى كونها قوية، اذ ان عليها، وعلى عكس الخرسانة المسلحة، واجب النمو واصلاح نفسها بعد تعرضها للأضرار. وهي تنفذ هذا بعملية متواصلة من اعادة تشكيل نفسها.ان عظام جسمك هي انسجة نشطة في التمثيل الغذائي (الأيَض). والخلايا المسماة خلايا التعظّم، أي الخلايا البانية للعظم osteoblasts تعمل باستمرار لتشكيل انسجة جديدة وخزن الكالسيوم للحفاظ على قوة العظام. وفي نفس الوقت فان خلايا التعظّم هذه، تعيد امتصاص العظام القديمة وتبعد الكالسيوم منها. وفي أي وقت من الاوقات فان نحو 7 في المائة من الكالسيوم في عظام جسمك يكون في حالة حركة.ولدى الشبان فان تكون العظام يفوق امتصاصها، وهذا هو الذي يدفع الى نموهم. ولدى الذكور فان كثافة كالسيوم العظام تزداد بسرعة عندما تزداد بحدة مستويات التيستوستيرون عند مرحلة البلوغ. وتصل قوة العظام الى قمتها بحلول عمر 20 سنة، وتظل مستقرة في الاعوام الـ 10- 15 اللاحقة، عندما تتواصل عمليات بناء وامتصاص العظام بمعدلات متوازنة.والرجل البالغ الشاب يمتلك في المتوسط نحو اربعة أرطال (الرطل 453 غراما تقريبا) من الكالسيوم في 206 من عظامه. والرجال الشبان ذوو العظام القوية لديهم خطر منخفض لظهور مرض هشاشة العظام في وقت لاحق من حياتهم. اما الاولاد الذين يتأخر بلوغهم، والذين يعانون من نقص في تغذيتهم بالكالسيوم او فيتامين «دي»، او لا يجرون التمارين الرياضية الكافية، فان القيمة القصوى (أي قمة) كثافة العظام لديهم تكون اقل، كما يتعرضون لخطر اعلى في حدوث هشاشة العظام عند كبرهم.الشباب لن يدوم أبدا، وكذلك لا تدوم قمة كثافة العظام. ولدى الرجال كما للنساء، تبدأ عمليات امتصاص العظام في التفوق على عملية بنائها في حدود سن 35 عاما. وفي البداية فان كثافة العظام تتناقص ببطء. ولكن، وبعد ان تصل النساء الى سن اليأس من المحيض، يأخد مستوى الاستروجين لديهن في التناقص السريع. ولأن الهرمونات الجنسية تساعد على خزن الكالسيوم في العظام، فان كثافة العظام تأخذ بالانخفاض بحدة.اما لدى الرجال، فان مستويات التيستوستيرون تنخفض بالتدريج، منخفضة 1 في المائة كل سنة بعد سن الاربعين. وبالنتيجة فان فقدان العظام يظل بطيئا نسبيا، الا انه يكون مستمرا.وبعد سن 65 عاما، فان الرجال والنساء يفقدون العظام بنفس المعدل تقريبا. وخلال الزمن سيفقد الرجل في المتوسط نحو 20 في المائة من العظم القشري (الطبقة الخارجية الكثيفة للعظم) cortical bone، و30 في المائة من العظم الدويعمي او الحويجزي (الطبقة الداخلية الاسفنجية للعظم) trabecular bone. لكن ايضا فلدى بعض الرجال، تكون عملية فقدان العظام ملموسة اكثر، أي انها تتخطى الحدود الفاصلة بين الرجال من ذوي العظام السليمة وبين الرجال المصابين بهشاشة العظام.* عظام سريعة الكسر* ان هشاشة العظام مسمّى ممتاز: ففي هذا المرض، تصبح العظام مسامية لانها تفتقد الكالسيوم الكافي لها للحفاظ على تكاملها البنيوي، أي تكامل بنيتها. واضافة الى وجود كثافة منخفضة للكالسيوم، فان العظام المصابة بالهشاشة تتعرض لظهور اختلالات في معماريتها.وفي العظام السليمة، فان كثافة المعادن الطبيعية تكون بحدود 70 في المائة، فيما تساهم المعمارية الطبيعية بنسبة الـ 30 في المائة المتبقية. اما وجود انخفاض في الكالسيوم معا مع وجود نوعية متردية من العظام، فانها حالة تولد عظاما ضعيفة تتعرض بسهولة للكسر، عند تعرضها للصدمات، او حتى من دون ذلك.* هشاشة العظام* العظام المصابة بمرض هشاشة العظام، ضعيفة وسريعة التكسر لانها تفتقد الكالسيوم، والى الهيكل، اللازمين لجعلها عظاما سليمة وقوية.* عوامل الخطر* هناك نوعان من العوامل المهمة هما اللذان يقرران قيمة كثافة العظام لدى الرجل، لا يمكن له التحكم بهما. العوامل الوراثية التي تفسر نحو 80 في المائة من اختلافات قيم قمة كثافة العظام لدى الرجال. ويبدو ان الجين الذي ينظم نشاط فيتامين «دي» هو الاكثر اهمية، وهذا أمر مقبول لأن فيتامين «دي» يساعد الامعاء على امتصاص الكالسيوم من الدم. وتفسر العوامل الوراثية ظهور مرض هشاشة العظام في عائلات دون غيرها، كما تفسر انتشاره بين اعراق السلالات المتحدرة من القوقاز، ومن آسيا وافريقيا، اكثر من انتشاره بين الاميركيين.اما العامل الرئيسي الثاني الذي يحدد قيمة كثافة العظام لدى الرجال، فهو العمر، اذ ان كثافة العظام تنخفض مع الزمن لدى كل رجل بعد سن الاربعين. ولكن، إن لم يكن بمقدور الرجال التحكم بجيناتهم الموروثة، فان بمقدورهم التحكم بالعوامل الكثيرة الاخرى التي تعددها القائمة المرافقة.وتعتبر العوامل الطبية، العوامل المسؤولة عن اكثر حالات هشاشة العظام الحادة لدى الرجال. والتستوستيرون المنخفض يأتي في رأس هذه العوامل، الأمر الذي يفسر نحو 15 في المائة من حالات المرض الحادة التي تقود الى حدوث الكسور. اما العامل الثاني فهو العلاج بعقار «بريدنيسون» prednisone والعقاقير المماثلة الذي يفسر نسبة 13 في المائة من الحالات. وتناول الكحول بكثرة هو اكثر عوامل نمط الحياة مساهمة، اذ يقود الى 6 في المائة من حالات حدوث المرض. الا أن حوالي 50 في المائة من حالات المرض لدى الرجال لا يمكن تفسيرها بسبب محدد، او نتيجة اختلال غير طبيعي عابر.والنظام الغذائي والتمارين الرياضية هي من اهم الجوانب التي ينبغي على الرجال المصابين بهشاشة العظام الاهتمام بها، كما هو الحال لكل الرجال.* الأعراض* هشاشة العظام مرض صامت حقا، لا تظهر اعراضه الا بعد تقدمه كثيرا، اذ ان الانخفاض في كثافة العظام لا يولد أي اعراض الى حين وصول قيمتها الى اقل من القيمة التي تعرض العظام للتكسر بسهولة (عتبة التكسر). وحتى وعند وصولها الى ذلك الحين، فان هشاشة العظام تظل غالبا مرضا من دون آلام حتى الوقت الذي تتعرض فيه العظام الناعمة الى للاصطدام بأشياء صلبة، اذ يمكن للرجل القوية عند عمر 17 سنة ان تنكسر لدى تعثر الانسان عند عمر 70 سنة.ولدى الرجال، كما للنساء، فان كسر العمود الفقري هو اكثر النتائج الشائعة لهشاشة العظام. والتناقص التدريجي للطول ربما يكون الدليل الأوحد على انضغاط عظام الفقرات. الا ان آلام الظهر شائعة كذلك وقد تكون حادة جدا.وفي الحالات المتقدمة للمرض فان وضعية الانتصاب المنحنية المعهودة و الخصر البارز بشيران الى وجود كسر في العمود الفقري بسبب هشاشة العظام. ولدى النساء تسمى هذه التشوهات حدبة دواغر dowager"s hump. ورغم انها مشكلة تحدث لدى الرجال، الا انه لا يوجد مسمى رجالي خاص بها.ولدى الرجال والنساء المصابين والمصابات بهشاشة العظام، فان الحوض والرسغ يأتيان بعد العمود الفقري في قائمة الاعضاء المعرضة للكسور. ويبدو كسر الأضلاع لدى الرجال اكثر احتمالا، الا ان المصابين والمصابات بالمرض بمقدورهم كسر أي من عظامهم.* فقدان الطول والقلب..* غالبية الرجال يفقدون الطول مع تقدم اعمارهم. والعمود الفقري يتكون من مجموعة من 24 عظما، الاجزاء الفقرية والاقراص التي توجد بينها. ويحدث فقدان الطول عادة بسبب عاملين هما انضغاط الاجزاء الفقرية الناجم عن فقدان كالسيوم العظام، اضافة الى انضغاط الاقراص بسبب هرم الانسجة المرنة فيها. الا ان على الرجال الذين يفقدون بوصتين (نحو 5 سم) او اكثر من الطول، اجراء مسح DXA لهشاشة العظام. وقد وجدت دراسة بريطانية ان فقدان الطول يرتبط بزيادة في خطر حدوث امراض الشرايين التاجية وازدياد الوفيات.* تشخيص هشاشة العظام* ربما ان من المدهش القول ان الاشعة السينية (اشعة اكس) غير موثوقة في رصد هشاشة العظام. الا ان طرقا اخرى دقيقة جدا تتوفر حاليا على نطاق واسع. والاختبار القياسي هو قياس مقدار الامتصاص لطاقة اشعة اكس الثنائية Dual energy x-ray absorptiometry DXA . وهو اختبار سريع، آمن، ومن دون آلام، لا يستغرق سوى 10 دقائق. وبينما يستلقي المريض على الطاولة، تقوم آلة بتوجيه شعاع فوتوني عبر عظامه، عادة عند العمود الفقري، الحوض، او الرسغ. وهذه العملية تعرض الشخص الى اشعاع لايمثل سوى عشر الاشعاع باشعة اكس للصدر.والوسيلة الاخرى هي تقنيات الموجات فوق الصوتية لقياس كثافة معادن العظام في الحوض، عظم الساق، الكعب، والاصبع. ورغم انها ليست بدقة DXA، الا ان بمقدورها تقديم تقديرات عن كثافة العظام، من دون آلام، خلال اقل من دقيقة واحدة.ولسنوات طويلة، ظلت «مؤسسة هشاشة العظام الوطنية» تقدم توصياتها لاستخدام اختبار DXA لكل النساء من اعمار 65 سنة فاكثر، وللنساء اللواتي تعدين سن اليأس من المحيض من اعمار تقل عن 65 سنة من اللواتي لديهن عامل خطورة واحد اكثر للتعرض للكسور. وفي سنة 2008، اضافت المؤسسة ارشادات جديدة للرجال واوصت باجراء هذا القياس في عمر 70 سنة. كما يجب على الرجال الشبان الذين لديهم عوامل خطر للمرض اجراء الاختبار ايضا.ويعتبر القياس مهما على وجه الخصوص للرجال الذين يخضعون للعلاج بالحرمان من الأندروجين لعلاج سرطان البروستاتا، وللرجال الذين عانوا من حدوث الكسور، خاصة ان حصلت الكسور لديهم من صدمة واحدة صغيرة فقط (كسور الضَّعْفْ). كما يجب على الرجال الذين فقدوا اكثر من بوصتين من طولهم، والذين لديهم اقل من 20 سنا والذين يعانون من الضعف الشدبد (مؤشر كتلة الجسم يبلغ 19 او اقل)، الخضوع للاختبارات. وأن كان لديك انحناء في الظهر يمنعك من ملامسة الجزء الخلفي لرأسك لجدار تقف عنده منتصبا، فعليك اجراء اختبار DXA.ان اجراء اختبار DXA، امر، وتحليل نتيجته أمر آخر. ورغم ان المعايير قد تم تطويرها نتيجة الدراسات التي اجريت اساسا على النساء، فان بالامكان تطبيقها على الرجال ايضا.ان هشاشة العظام تحدد بمعايير الحيود القياسي عن متوسط قمة كثافة العظام، التي يطلق عليها نقاط «تي» T score. والحيود القياسي هو مفهوم احصائي يستخدم للتعبير عن قيمة التغيرات الحاصلة بعيدا عن متوسط التي تحيد عن متوسط القيمة. وكلما كانت نقاط «تي» اقل كلما كانت كثافة العظام اقل وكلما زاد خطر تعرضك للكسور.وقد وضعت منظمة الصحة العالمية التصنيف التالي:> ان كانت نقاط «تي» لديك اكثر من (- 1): ان كثافة العظام لديك تعتبر طبيعية.> ان كانت نقاط «تي» لديك (-1 الى - 2.5): انك مصاب بنقص كتلة العظام osteopenia > ان كانت نقاط «تي» لديك اقل من (-2.5) فانك مصاب بهشاشة العظام ان نقاط «تي» هي طريق جيدة لتقييم كثافة معادن العظام - الا انها ليست سوى عنصر واحد من عناصر اخطار التعرض للكسور. ولأجل توفير تقييم أشمل لخطر التعرض لكسر قوي على مدى 10 سنوات، قدمت منظمة الصحة العالمية أداة (طريقة) تشتمل على عوامل مختلفة هي كثافة معادن العظام، العمر، الجنس، الطول، الوزن، مع سبعة من العوامل الطبية. .ان الرجال المهددين بخطر هشاشة العظام، قد يستفيدون من اختبارات اضافية موجهة للعثور على الجوانب غير الطبيعية لديهم. ومن هذه الاختبارات فحوص الدم والبول للتعرف على فقر الدم او البروتينات الشاذة، امراض الكبد والرئة، الكالسيوم فيتامين «دي»، والهرمونات مثل التيستوستيرون، والكورتيزول. والكثير من الاختبارات التخصصية متوفرة ايضا - الا ان الاهم لاكثرية الرجال، هو العلاج وليس الاختبار .
«مراقبة صحة الرجل»* العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام لدى الرجال..* عوامل وراثية > تاريخ عائلي بالإصابة بهشاشة العظام > السلالة العرقية > عوامل نمط الحياة > التدخين > الإكثار من تناول الكحول (أكثر من قدحين يوميا) > عدم اجراء التمارين الرياضية > عوامل التغذية > قلة الكالسيوم > قلة فيتامين «دي» > زيادة في فيتامين «ايه» (اكثر من 3000 وحدة دولية او 900 ميكروغرام يوميا) > الإكثار من تناول الكافيين (يمكن تعويضه بكميات كافية من كالسيوم الغذاء) > الإكثار من تناول البروتينات، خصوصا الحيوانية منها > عوامل هرمونية > تدني مستويات التيستوستيرون (Hypogonadism) > فرط نشاط الغدة الدرقية، أو الغدة الكظرية > نقص عوامل النمو > تقدم العمر > ضعف البنية وفقدان الوزن > الإصابة بالأمراض > مستويات مرتفعة من الحوامض الأمينية في الدم ( homocysteine) > أمراض الكلى، الكبد، الرئة، المزمنة > اضطرابات معوية مزمنة > أمراض خطيرة (سرطان النخاع، سرطان الغدد الليمفاوية) > الأدوية > علاج سرطان البروستاتا بواسطة الحرمان من الأندروجين Androgen-deprivation therapy > بعض الأدوية لعلاج التشنجات > بعض أدوية العلاج الكيميائي > مثبطات مضخة البروتون (الموجهة لمنع إفراز العصارات المعوية) > بعض أنواع أدوية مثبطات إعادة امتصاص الناقل العصبي السيروتونين لعلاج الكآبة serotonin reuptake inhibitors > عقاقير «ثيازوليدينيدون» Thiazolidinediones (الذي استخدم لعلاج السكري) > الوارفارين Warfarin (المضاد لتخثر الدم)

منقوووووووووووووووول






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 05-03-2009, 10:26 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أحمد اسماعيل

الصورة الرمزية أحمد اسماعيل

إحصائية العضو







أحمد اسماعيل غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: هشاشة العظام.. تهدد الرجال أيضا

نور


تسلمى على طرحك القيم

يسر الله امورك ومتعك بالصحة والعافية






آخر مواضيعي 0 مباراة الأهلي ووفاق سطيف الجزائري
0 دعاء يوم الجمعة
0 روسيا تسلم محطة تشيرنوبل النووية إلي أوكرانيا
0 دعاء آخر يوم في شعبان
0 فضل الصيام
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:48 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator