إلي طفلتي التي كبرت..إلى جنونها..وإلى نضجها..

[أحمد اسماعيل]

وغدا...


تكبرين

وتحبين ...


وتتألمين


ومرات .. تبكين


وأدعوا الله .. ان تبتسم لك الدنيا .. وتضحكين

وتكونى فى راحة وامان طوال السنين

[طارق سرور]

طرح قمة فى الروعة والتميز

شكراااااااا لك اختى نووور ولى عودة قريبا

[نور]

كيف بقلب يعانق قلبا في غربته، وأنا أعلم يقينا أن القلوب لا تتعانق !! ولكن قلبينا يلتمسان ذلك ويتحسسانه عندما يتفجر الشوق في كليهما ، فنظرة في ماضي الذكريات ، وما قد ولى وفات، يتجدد معها ذلك الشوق فيتحسسان المعانقة ويحسانها ، بنظرة أو بعدة نظرات ، بابتسامة أو ابتسامات.. إذن لابد أن تتحقق المعانقة … هكذا يتسع الخيال عندما يجلل صدى الأشواق ، في قلب مكتو مشتاق … يطفئ حرارته ابتسامتك طفلتي.

[نور]

احمد
اسعدنى حضورك وبصمات الراقية
دمت بكل الخير

[نور]

جانا
نورت بحضورك الرائع
دمت بكل الخير

[نور]

اخى طارق
ننتظرك بكل شوق وعودة حميدة طيبة
دمت بكل الخير

[نور]

طفلتي …
أرى في عينيك تلك الأحلام المفعمة بالشوق ، تُعجز رموزها حذق المعبر الحصيف ، ولكن في شفتيك ابتسامة واضحة تأول ذلك الحلم أجمل تأويل :
فثغرك الباسم هو اللغة التي لا حروف لها ، لغة لا تحتاج مني لحفظ منطوقها ، لغة تختلج في النفس وتفطن لمعانيها كلما ظهرت الثنايا ، عندها يقف الحب ماثلا أمام عيني …
حب يضيء فيومئ ويبرق في سما قلب هزه الاشتياق ، وأنت في عينيك ذلك السر المجهول ، الذي يحجبه جمال الجفون …
أعرفه كما تعرفينه ، إنه سر العيون ..
إذن هناك حقيقة تحمل سمة خفية ، حقيقة سرية لم تجد ملجأ ولا منجى إلا ثغرك الباسم .
فشوقي وكل أشجاني وكلماتي تطرب دوما على أوزان ثغرك…
فبسمتك كالضياء المنير ، ونجوم تلوح في أفق ذاك المحيا المُسفر، فتعرف في كل منطق بالابتسامة
طفلتي :
اجعليها دائما عادة تزيد ذلك الجمال جمالا، وتجعل من المبسم الضاحك في عيني مثالا، لا أرضى له بديلا.
محمد سيف

[نور]

طفلتي ….
تجدين السرور و أجده ، لسبب نتفق عليه ولا نختلف ، هو أن الابتسامة كنز يفرحنا ، ملكنا من هذه الدنيا شيئا أم لم نملك ، ولكنها تجعل القلوب لا تركن لكنوز أخرى قد تخفيها قلوب غيرك
فقليل ثغرك الباسم
كثير عندي ، أدخر منه وأنفق ، ولكن لا أبيع ولا أشتري ، فهو وقف علي .

[نور]

طفلتي ….
إنك حين تقلبين ناظريك في وجهي وتتبعينها الابتسامة التي تنطق بما تريدين ، تضطرب نفسي من عجلة التفسير كي أرد الجميل ، وأجعل الثغر لا يخفي ما خلفه ، وأقول في نفسي : حمدا وشكرا لمن خلق الابتسامة شارحة للصدر مذهبة للهم ،

[نور]

طفلتي …

كم هي رقتك طفلتي ، كم هي جميلة أطلاقة وجهك ، يسكن طرفك كشمس حان مغيبها ، ترحل في صمت وسكون ، وإن كان معها ابتسامة أشرقت في ثوان ، وعادت من جديد ، يتلاعب الثغر بالشروق والغروب في محياك كيفما شاء .