العودة   شبكة صدفة > المنتديات العامة > ابحاث علميه و دراسات

ابحاث علميه و دراسات Research , analysis, funding and data for the academic research and policy community , ابحاث , مواضيع للطلبة والطالبات،أبحاث عامة ،بحوث تربوية جاهزة ،مكتبة دراسية، مناهج تعليم متوسط ثانوي ابتدائي ، أبحاث طبية ،اختبارات، مواد دراسيه , عروض بوربوينت

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 09-11-2010, 03:08 PM رقم المشاركة : 111
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: عالم الحيوان

السلاحف العملاقة انقرضت بسبب الانسان





اظهرت دراسة استرالية ان الانسان كان له دور محوري في اختفاء السلاحف العملاقة من وجه البسيطة قبل حوالي 3000 عام.

وهذه الدراسة التي نشرت في مجلة الاكاديمية الامريكية للعلوم من اولى الاثباتات بان الكائن البشري ساهم بشكل كبير في اختفاء عدد من الحيوانات البرية العملاقة.

واكتشف الفريق العلمي الاسترالي هياكل عظمية تعود الى سلاحف عملاقة، لكن دون جماجم او دروع، على جزيرة فنواتو شرق استراليا.

ويعود عمر تلك العظام الى ما بعد وصول الانسان الى الجزيرة بمئتي عام فقط، مما يعني ان الانسان صاد السلاحف من اجل لحمها حتى الانقراض.

لكن تلك السلاحف عمرت اطول من غيرها من الحيوانات كبيرة الحجم مثل الماموث المصوف.

وبينما انقرضت حيوانات استراليا العملاقة قبل حوالي 50 الف سنة، عمرت السلاحف بعد ذلك الى ان وصل البشر الى الجزيرة.

ويحتدم الجدل منذ 150 عاما حول ما ادى الى انقراض الحيوانات البرية الضخمة، وذلك منذ اكتشف تشارلز داروين بقايا كسلان عملاق في تشيلي.

ومن الفرضيات ايضا ان تلك الحيوانات انقرضت بسبب عوامل مناخية او بسبب ارتطام نيزك بالارض في مرحلة من المراحل.









آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 09-11-2010, 03:09 PM رقم المشاركة : 112
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: عالم الحيوان

الدبابير تقرأ ملامح أعدائها













كامبريدج -­ أكدت دراسة أمريكية أن الدبابير تستطيع التعرف على مدى عدوانية أقرانها من خلال النظر إلى قسمات وجه نظرائها.


بل إن باحثي جامعة ميشيجان الأمريكية أكدوا في دراستهم أن باستطاعة الدبابير معرفة ما إذا كانت الروح القتالية الحقيقية لنظرائها تتفق مع معالم وجهها وما تبديه من استعداد للمنازلة.


وقامت الباحثتان الأمريكيتان اليزابيث تيبتس و أماندا إيزو خلال الدراسة بتغيير ملامح دبابير الحقول بحيث جعلتا الدبابير الضعيفة تبدو وكأنها "رامبو" بين الدبابير فوجدتا أن أقرانها كشفت حقيقتها وعاقبتها حسب الدراسة التي نشرت في مجلة "كارانت بايولوجي" المتخصصة في أبحاث الأحياء.


وتلجأ الكثير من الحيوانات إلى إظهار قوتها واستعراضها قبل الدخول في معارك دائمة حتى لا تضيع جهدها في معارك بشكل غير ضروري وكأنها تقول لعدوها:؟ابحث عن غيري لمنازلته فمعركتك معي خاسرة" حسب تعبير الباحثتين الأمريكيتين.


ولولا أن الحشرات تتعرف على قوة نظيرتها وروحها القتالية من خلال قسمات الوجه لاستطاعت الدبابير الضعيفة أن تظهر قوة لا تملكها من خلال حركات استعراضية تكفيها ضريبة الاشتباك الخاسر.


ولكن الباحثتين اكتشفتا أن الدبابير لا تنطلي عليها هذه الحيلة مما يجعلها تبادر بالهجوم على هذه الأبطال المزعومة.


من المعتاد أن تكون هناك معارك بين إناث الدبابير عندما يتعلق الأمر بالسيادة على العش. وتعرف الحشرات الأكثر قدرة على التسيد من خلال خطوط الوجه الأكثر وضوحا "وكأن هذه الخطوط بمثابة البديل الحيواني عن أحزمة الكاراتيه التي بحوزة الدبور" حسبما قالت الباحثة تيبتس.


وقامت الباحثتان خلال تجاربهما برسم خطوط إضافية "أحزمة كاراتيه" على وجه الحشرات الضعيفة مما جعلها تبدو أقوى من حقيقتها وبإعطاء حشرات أخرى ضعيفة أيضا هورمونات تجعلها أكثر عدوانية عما تبوح به خطوط وجهها.


وعندما صادفت الحشرات المعدلة حشرات غير مزيفة كانت الأخيرة تنزل عليها العقوبة. أما إذا اتفقت علامات الوجه مع القوة القتالية الحقيقية فإنها كانت تترك في هدوء دون عقوبة.











آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 09-11-2010, 03:09 PM رقم المشاركة : 113
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: عالم الحيوان

ضفدع بحجم حبة البازلاء


















عثر العلماء على ضفدع بحجم حبة البازلاء في جزيرة بورنيو بجنوب شرق اسيا وهو اصغر ضفدع يكتشف على الاطلاق في اسيا او افريقيا او اوروبا.


وقالت مجلة زوتاكسا العلمية ان طول الضفدع الذكر في هذا النوع الجديد الصغير يتراوح ما بين 10.6 و12.8 ملليمتر وذكرت ان العلماء أطلقوا عليه اسم ميكروهيلا وهو اسم النبات الذي يعيش عليه في بورنيو.


وقال الدكتور اندرانيل داس من معهد التنوع الحيوي والحفاظ على البيئة بجامعة ماليزيا ساراواك ان العلماء أخطأوا في باديء الامر في تعريف هذا النوع من الضفادع في المتاحف.


وقال "افترض العلماء انها صغار الضفادع لانواع اخرى لكن اتضح انها ضفادع بالغة من هذا النوع الصغير المكتشف حديثا."


ونشر داس بحثه بالتعاون مع الكسندر هاسالعالم بمتحف للاحياء في هامبورج بألمانيا.


وعثر على الضفادع الصغيرة على جانب طريق يؤدي الى قمة جبل جونونج سيرابي في متنزه وطني بولاية ساراواك الماليزية.


وقال علماء انهم تتبعوا هذا النوع من الضفادع من خلال نقيقها المميز وهو نقيق "أجش خشن" تطلقه مع غروب الشمس.


وبعدها نجحوا في جعل الضفادع تقفز الى قطعة من القماش الابيض لدراستها.










آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 09-11-2010, 03:10 PM رقم المشاركة : 114
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: عالم الحيوان

السلاحف والتماسيح كانت تعيش في القطب الشمالي قبل ملايين السنين














قال علماء أميركيون ان مناطق القطب الشمالي في الكرة الأرضية كانت مأهولة قبل 50 مليون سنة بحيوانات لم يسبق أن ارتبطت بها مثل السلاحف والتماسيح.


وقال باحثون من جامعة كولورادو الأميركية ان أدلة متحجرة تفسر كيف ان الكائنات مثل السلاحف والتماسيح كانت موجود في الدائرة القطبية الشمالية خلال عصر الإيوسين "الذي امتد بين 56 إلى 34 مليون سنة"، حتى خلال أشهر الظلام الستة سنوياً في تلك المنطقة من الأرض.


وأظهرت دراسة للعظام والأسنان المتحجرة ان معدل الحرارة خلال الشهر الأكثر دفئاً في جزيرة إيليسمير كان يتراوح بين 18 و20 درجة مئوية، في حين ان الأكثر برودة يتراوح بين صفر و3.3 درجة مئوية.


وقالت جايلين إبيرل من فسم الدراسات الجيولوجية ان "بياناتنا تشير إلى ان الحرارة لم تنخفض إلى ما دون الصفر في جزيرة إيليسمير خلال عصر الإيوسين، ولهذا الأمر معان هامة".


وأضافت إبيرل انه خلال تلك الفترة كانت جزيرة إيليسمير، المجاورة لغرينلاند، شبيهة على الأرجح بغابات موجودة في جنوب الولايات المتحدة.


يشار إلى ان هذه الجزيرة تعتبر في أيامنا هذه الأكثر برودة ومناخها الأكثر جفافاً على الأرض.


يشار إلى ان نتائج الدراسة نشرت في مجلة "الأرض وعلم الكوكب".






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 09-11-2010, 03:10 PM رقم المشاركة : 115
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: عالم الحيوان

مثلما يفعل البشر أمهات القردة تساعد أبناءها في معاينة العروس

















يتفق العلماء بأن القرد هو أقرب مخلوق للإنسان، مؤكدين على التشابه الواضح بين سلوك البشر والقرود، حيث أجريت العديد من الدراسات حول أدمغة الإنسان والقرد، لاكتشاف الفروق الفردية بين الاثنين، ووجدت تشابهاً كبيراً بينهما، وفي بحث جديد يكشف الكثير والكثير عن القدرات العجيبة لهذا المخلوق، أظهرت دراسة ألمانية أن ذكور القردة تصطحب أمهاتها معها عندما تذهب لمعاينة "شريك المستقبل".



وحسب الدراسة التي أجراها باحثو معهد ماكس بلانك الألماني المتخصص في أبحاث تطور الإنسان فإن دعم الأم لعملية التزاوج بالأنثى الأكثر جاذبية في القطيع ومساعدتها في عدم نشوب مشاجرات على هامش العملية يلعب دوراً كبيراً إلى جانب المرتبة الاجتماعية في القطيع.




ونشر الباحثون نتائج دراستهم في مجلة "بروسيدنجز اوف زي رويال سوسايتي" البريطانية. وتبين من خلال الدراسة التي قام الباحثون خلالها بأبحاث على مدى عامين في المعسكر التابع لجمعية ماكس بلانك في جمهورية الكونغو الديمقراطية، أن تواجد أمهات القرود أثناء العملية الجنسية لأبنائها الذكور يحسن من فرص نجاحها ويوزع التزاوج بالتساوي بين أفراد القطيع الواحد.



ولأن الذكور يظلون في القطيع الذي ولدوا فيه فإن أمهاتهم يحتفظون بنفوذهن عليهم حتى سن البلوغ.



وأكد مارتن زوربيك من معهد لايبتسيج أن ذكر القردة يظل لدى أسرته في حين تنتقل إليه الأنثى لتعيش معه، تماماً كما يحدث بين البشر مضيفاً "أردنا من خلال هذه الدراسة أن نعرف ما إذا كان تزاوج الأبناء يتأثر بدعم أمهاتهم أم لا".



وراقب الباحثون خلال الدراسة تسعة من ذكور قردة تعيش بحرية في الغابة، وقاموا بتحديد صلات القرابة بين أفراد المجموعة من خلال علامات جينية.


وأظهرت الأحداث أن هناك تسلسلاً اجتماعياً واضحاً بين الذكور وأن نجاحها في التزاوج مع الإناث يعتمد على ترتيبها في المجموعة. غير أن تواجد الأمهات مع ذكورها حسن فرص نجاح عملية التزاوج وساعد على خفض عمليات التزاوج بالنسبة للقرد الأعلى منزلة داخل المجموعة. وظهر أن الأمهات لا ينفصلن عن أبنائهن وأنهن يساعدن أبناءهن حتى سن البلوغ.










الشمبانزي غيور على شريكة حياته




كشفت دراسة أجريت على مدى تسع سنوات، أن الشمبانزى الذكر يصبح عدوانياً مثل الإنسان عندما يشتبه في أن شريكة حياته غير وفية.



وأظهرت الدراسة، التي جرت بين عام 1993 وعام 2004 في حديقة كيبالى الوطنية بغربي أوغندا، أن هناك تشابهاً ملحوظاً بين سلوك ذكور الشمبانزى والإنسان، فالكثير منهم إما يشوه شريكة حياته أو يخرجها من حياته عند الاشتباه في خيانتها.


وتشير الدراسة إلى أن هناك أوقاتاً يصبح فيها الشمبانزى الذكر عدوانياً تجاه الأنثى في مجموعته، وخاصة عندما يشتبه في أنها ترحب بعرض ذكر أخر، بالرغم من أن الشمبانزى حيوان مسالم.



وتتزاوج الشمبانزى الأنثى فقط في أوقات محددة، تقريباً في فترة التبويض، مما يجعل التنافس عليها قاسياً، وفي الوقت نفسه، تمارس الشمبانزى الأنثى عن عمد الاتصال الجنسى المتعدد لكي تربك الذكور فيما يتعلق بالأب الحقيقى لأطفالها.



وذكر بيان من هيئة الحياة البرية الأوغندية " إن الكثير من الشمبانزى الذكور يميلون إلى قتل الشمبانزى الرضيع الذي لا يكونون آباءً له، مما يؤذي الإناث بشدة، ولمنع هذا تحاول الشمبانزى الأنثى التزاوج مع عدد من الذكور خلال فترة التزاوج حتى يعتقد كل واحد منهم أنه والد الرضيع".



وأشار مارتين مولر، وهو باحث في جامعة بوسطن، بينما كان يحضر اجتماعاً في عنتيبى، على بعد 40 كم جنوب كمبالا، إلى أن العدوان يأخذ شكل الحراسة والإكراه والمغازلة، حيث يعزل ذكر وأنثى نفسيهما ويتزاوجان لمدة شهر.
ويعزز هذا البحث نتائج ما أثبته علماء أمريكيون من قبل حول الشمبانزي، مؤكدين أن هذا المخلوق هو أقرب الحيوانات إلى الإنسان.







إناث القردة لا تحب البخلاء



أظهرت دراسة حديثة أن إناث القردة تتزاوج مع الذكور الذين يحرصون على إشراكهن في طعامهم الذي يدبرونه يومياً.



وأشار الباحثون إلى أن إناث القردة ترفض التزاوج مع القردة التي لا تفرط في الغنيمة التي تحصل عليها من اللحوم حتى على المدى البعيد.



وأكدت الدراسة أن ذكور القردة التي تشرك الإناث في طعامها تحقق نجاحاً ملحوظاً في التزاوج والإنجاب، حيث تعتمد عليهم الإناث اللاتي لا يستطعن الخروج للصيد، لتوفير طعامهن اليومي دون تحمل مشقة الصيد.



ومن جانبها، أفادت الأستاذة جوميس في نتيجة الدراسة التي قام الباحثون خلالها بمراقبة قطيع من القردة على مدى 3000 ساعة رصدوا خلالها حدوث 90 عملية تزاوج ناجحة مقابل تقاسم الطعام.



يذكر أن هناك أكثر من مؤشر على أن تفكير القردة يقوم على إدراك الماضي والمستقبل وأن هذا الإدراك هو الذي يحدد سلوكها في الحاضر.



وقد أكد علماء أمريكيون أن بإمكان القردة معرفة ما إذا كان المرء بخيلاً أو كريماً من خلال مراقبة تصرفاته أو تعامله مع الآخرين كما يفعل البشر تماماً.


وطلب باحثون من جامعة "جورج واشنطن" من متطوعين الوقوف أمام قردة شمبانزي والتظاهر بالكرم المُفرط مثل تقديم الطعام إلي الغير بسخاء أو الاندفاع لمساعدتهم علي القيام بأعمالهم، ثم طلبوا من متطوعين آخرين التصرف بأنانية وبشيء من الفظاظة مع نظرائهم من أجل معرفة رد فعلها في الحالتين.
وكشفت النتائج أنه عندما سمح للقردة الاختلاط بهؤلاء الناس فإن معظمهم اندفع نحو الأشخاص "الأسخياء" وليس "البخلاء".



وأشار الباحثون إلى أن هذه التجربة أثبتت أن قردة الشامبانزي بما تتمتع بمهارات اجتماعية بإمكانها التوصل إلي "أحكام صحيحة" حول تصرفات الناس وما إذا كانت لديهم الرغبة الحقيقية في مساعدة الآخرين أو لا.





القردة تناجي صغارها



وفي نفس الصدد، أكدت نتائج دراسة حديثة أن بعض أنواع القردة التي تعيش في مناطق بأفغانستان والهند والصين تطلق صيحات خفيفة شبيهة بمناجاة الأم لطفلها للتودد إليه أو تحذيره من خطر داهم قد يتعرض له.


وأوضح الباحثون في جامعة شيكاغو إن قردة "ريسوز"، القصيرة الذيل والتي تميل بعض الشيء إلى الاحمرار، تلفت انتباه صغارها تماماً كما تفعل الأم مع طفلها في سنواته الأولى.



ولاحظ الدكتور داريو مايستريبيري وهو أستاذ للتطور البشري في الجامعة أن هذه القردة تطلق أصواتا حادة أو خفيفة تبعا "للرسالة" التي تريد إيصالها إلى صغارها في الظروف المختلفة.


وأضاف مايستريبيري أن إناث هذا النوع من القردة يشعرن بمسؤولية الحفاظ على صغارهن وصغار غيرهن، موضحا أنه إذا ضلت قرد صغيرة طريقها أو ابتعدت عن أمها فإنها تطلق صيحات متتالية للفت انتباه الأم وحثها على البحث عنها.





وتميل لمساعدة الغرباء



وقد كشفت دراسة حديثة أن قردة الشمبانزي تميل إلي مساعدة غيرها من جنسها وحتي الأشخاص الذين لا تعرفهم.



وكان العلماء يعتقدون حتي وقت قريب أن الايثار، أو حب الآخر، ميزة تقتصر علي الانسان، موضحين بأنه عندما تتعاون الحيوانات، يكون بهدف مساعدة أقاربها وزيادة فرصة نقل جيناتها إلى جيل جديد، أو أملاً في أن يبادلها الآخرون المعروف بمثله.



ولاحظ العالم فليكس وارينكون وزملاؤه من معهد ماكس بلانك لأبحاث علم الإنسان والتطور في لايبزيج، هذا الميل عند القردة للتعاون عندما حاولت ما بين 12 و 18 من قردة الشمبانزي المتوحشة بعض الشيء مساعدة رجل لا تعرفه في التقاط عصي بعيدة عنه، وقد تعلقت القردة بحبل طوله حوالي مترين ونصف المتر من أجل الامساك بالعصي.




وقال وارينكين يعد هذا أول إثبات علي رغبة قردة الشمبانزي بمساعدة شخص لا تعرفه، مشيراً الي أن الفريق نفسه لاحظ الايثار لدي القردة التي تعيش في الأسر عندما تندفع لمساعدة شخص لا تعرفه.



ومن جانبه، قال الباحث فرانس دو وال من جامعة أتلانتا في جورجيا أن القردة تميل أكثر الي التعاون ومساعدة غيرها عندما تكون طليقة، مشيراً إلى أن أحد القردة في الأسر حاول مساعدة امرأة تعاني من التهابات المفاصل علي الوصول الي مكان مرتفع، وأن قرداً ذكراً من فصيلة بونوبو أطلق صيحة من أجل تنبيه موظفي حديقة الحيوانات عندما لاحظ بأن أطفالاً صغاراً كانوا علي وشك الغرق في احدي برك المياه.




وقال فرانس "الحيوانات لا تعرف الكثير عن العلاقة الجينية أو علاقة النسب، وعندما تحاول المساعدة فان دوافعها غالباًُ ما تكون صادقة.










آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 09-11-2010, 03:11 PM رقم المشاركة : 116
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: عالم الحيوان

النمل يمتلك قدرة مدهشة لتحديد طريقه











لندن: أكدت دراسة بريطانية أن النمل لا يعتمد في الوصول لهدفه فقط على آثار الرائحة القوية التي تخلفها أعضاء قرية النمل الذين سبقوا أقرانهم إلى الهدف بل على رسم صورة لمحيطه والمطابقة بينها وبين الصورة التي يلتقطها النمل بعينه.


وأشار الباحثون البريطانيون في الدراسة التي نشرت نتائجها أمس الأثنين في مجلة "بروسيدنجس" التابعة للأكاديمية الأمريكية للعلوم، إلى أن النمل يمتلك قدرة مدهشة على تحديد هدفه والعودة لمكانه الذي انطلق منه.


وأوضح تومامس كوليت من جامعة ساسكس بمدينة برايتون البريطانية أن الكثيرمن التجارب السابقة أظهرت أن العلامات البصرية مهمة جداً للنمل في تحديد وجهته، ولكنه أشار إلى أن العلماء لم يكونوا يعرفون طريقة تحديد النمل لمعالم طريق العودة والتحرّك بشكل متسق مع هذه المعالم.


ولمعرفة ذلك قام عالم الأحياء كوليت بتجربة بسيطة قام خلالها بتدريب نمل الغاب الأحمر في مساحة خالية المعالم داخل معمله على العثور على مكان غذاء قريب من شاشة كمبيوتر لها ظل فلاحظ أن النمل يقف كل عشر ثوان وقفة قصيرة ويدير جسمه يمنة ويسرة قبل أن يستمر في تحركه باتجاه الغذاء.


وبهذه الطريقة قاس النمل بشكل مستمر تغير زاوية العلامة التي حدّدها النمل لنفسه مع تقدمه نحو غذائه ولم يضل وجهته.


وأخذت التجربة منحى مهمًّا عندما حاول كوليت تضليل النمل من خلال تغييرمكان العلامة، حيث التفت النمل لتقدير الوضع الجديد للعلامة مقارنة بالهدف المنتظر الوصول إليه. وكانت سرعة الالتفات بحثاً عن العلامة في أول 60 مللي ثانية على صلة مدهشة بالزاوية بين الموقف السابق والجديد للعلامة.












آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 09-11-2010, 03:12 PM رقم المشاركة : 117
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: عالم الحيوان

النمل مخلص الأشجار من "بطش" الفيلة






غاينسفيل - قال باحثون أميركيون ان أحد أصغر المخلوقات في إفريقيا أي النمل يقوم بمهمة كبيرة جداً وهي حماية الأشجار من أحد أضخم الحيوانات في القارة أي الفيل.

وأصدرت جامعة فلوريدا بياناً أشارت فيه الى ان فريقاً من باحثيها أجرى دراسة أظهرت ان مجموعات من النمل الغاضب تهاجم الفيلة وتصعد إلى خراطيمها لمنعها من التهام قشرة الشجر في غابات السافانا في جنوب إفريقيا.

وقال بروفيسور علم الأحياء في الجامعة تود بالمر ان الوضع مثير للدهشة "فهذا النمل الصغير يواجه هذه الحيوانات العشبية الضخمة فيحمي الأشجار ويترك تأثيراً كبيراً على الأنظمة البيئية التي يعيش فيها".

وأضاف بالمر ان "النمل يلعب دوراً رئيسياً في منع الحيوانات التي ترغب بأكل الأشجار من إلحاق ضرر كبير فيها".

يشار إلى ان بالمر وزملاؤه أجروا البحث في وسط كينيا ولاحظوا ان الفيلة نادراً ما تأكل نوعاً معيناً من الأشجار المنتشرة هناك وتعرف باسم "الأكاسيا" لأن النمل يحميها ويكثر وجوده ما أن يتم لمس هذه الأشجار.

لكن البحث أشار إلى ان الفيلة تقتات من أنواع أشجار أخرى لا يوجد فيها نمل، مضيفاً ان "الفيلة تتفادى بعض الأشجار كما يتفادى الطفل البروكولي".


















آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:00 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator