دعوه للبوح مع اعذب الشعر ووحي الصورة

[لمسة دفء]

آه ياليتك تصورت الحنين
والعذاب اللي بغيابك مرني

شايفك تضحك وأنا بهم وأنين
ياهني القلب ليتك شفتني

صورتك ذكرى على الرف الحزين
فيها شي برمش عيني شدني


|

[لمسة دفء]

تكسسرتّ ,

ماعاد في صدري / غصونْ

........................ طارت عصافير الخفوقْ بـ : كآبه !

بعدك حزينْ ,

ولايجيء شك وظنونْ

.......................تايه هِنا بين الملل وَ / الرتابه !



|

[لمسة دفء]

وأبتسمّ !
حَتِى لو [ مابه ] .. عصَافير وأإغانَي
وأتنفسّ !
رغمّ هذآ الضيق في صّدر المديّنة

[لمسة دفء]

تبي تعرف وش أقسى من [ ألــم ] بات بصدر مقهور
جفاف الضحكة بشـفَّـــة [ جريحٍ ] في وســط فــرحــــه . . .
يجي و الضحكة بعـيـنـه [ تغــازل ] بالـحـنــيـن شعــور..
ويرحل شايل بـعـيـنـه [ دمـوع ] و في يــَدَهْ .. جــرحــه ..!!!!

[لمسة دفء]

من يعيد للأشياء ..
" بريقها " الأول ؟!

[لمسة دفء]

يَآئِسَهْ , شَآحَبهْ , مُمِلَهْ
وتعتريْ تَفَآصِيِلٍيْ { جُوُعْ
جُوُعْ بِ حَنَآنِهِمْ وَحُبِهِمْ وإهْتِمَآمِهِمْ
أعيشْ بِ مَجَآعَةْ فَقْرْ
فَقْرٌ مِنْ الأمَلْ والتَفَآؤولْ
وَلَكِنْ سَ أضْلْ أَحَآولْ أنْ أتَعَآيَشْ مَعْ كِذْبَةْ الحَيَآهْ
ويَسْتَمِرُ الهَذَيآنْ

[لمسة دفء]

هَذآ آنا ........... بِـ جَد . .
أكبر طُموحَاتيِ أعَيِش بِ سلام !
لـَ أحَد يأذِيني وَ لآ أضَايِق أحَد
آصحَى فِ يُومِي ثُم آعُود وَ أنَام
وَ آنا ضَمِيري راضِي عَني بِ جَد . . .

[لمسة دفء]

يْ طفوْلهّ !
يْ طفوْلهّ !
يْ طفوْلهّ !
ياللهْ .. قوْليّ وسمْعيّنيْ ~ ذكريْآتيّ !
خآطْريُ / آرْجعْ آعيشِشُشُكْ } !

[لمسة دفء]

إنْ غبتْ عنْـــڪْ ...بجيـــڪْ { ڪٍْلّـــيْ ]--~


مــدإإمْ حُبّـــيْ لــڪْ ..~


منْ آلذإإإتْ للــذإإإتْ...~
منْ آلذإإإتْ للـــذإإإتْ...~
منْ آلـذإإإتْ للــذإإإتْ...~


وإنْ ڪٍْنتْ فيْ صدقْ آلآحإإسيسْ مثـــليْ..}--~


فآصبرْ وبإإڪٍـرْ نجتمــعْ...~


بآحلىآ آلآوقإإإإتْ..~
بآحـلىآ آلآوقإإإتْ..~
بـإحلىآ آلآوقـإإإتْ..~


[ حبيبـــيْ ]


فرقإإڪْ ...مآهوْ هــوىآ لــيْ...}--~


لڪٍنْ ظــروفْ آلوقتْ..~


روٍوٍوٍوٍحــه وجيّــإإتْ..!!
روٍوٍوٍوٍحــه وجيّــإإتْ..!!
روٍوٍوٍوٍحـــه وجيّــإإتْ..!!

[لمسة دفء]

بتدرِي وشْ معنَى[ أحبببببك ] ؟
تعنِي .. لمّا ترُووح وتنسَى , "تبقَى فِينِي"
صُورةٍ ترسم حنِينِي ..
واشربك أكثَر و أكثثثثثر لييييييين
.......... ...... . تلقَآنِي ع ط ش ت ك!