العودة   شبكة صدفة > المنتديات العامة > منتدى صدفة العام

منتدى صدفة العام مواضيع عامة, مقتطفات, مواضيع جديدة، معلومات عامه.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 09-05-2009, 03:45 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
اميرة صدفة

الصورة الرمزية اميرة صدفة

إحصائية العضو







اميرة صدفة غير متواجد حالياً

 

افتراضي نساء عراقيات في الغرب














عالمة الطب "لحاظ الغزالي" لا تشبه الوردة، بل الوردة تشبهها. اجتذبت عدسات المصورين في حفل الاستقبال الذي أقامه الرئيس الفرنسي ساركوزي في قصر الإليزيه بباريس لنساء العلم الفائزات بجائزة "لوريال اليونسكو" عام 2008. وتوجع القلب صورتها، وهي تقف مكتوفة الذراعين، وحيدة في ركن من قصر الإليزيه. ما الذي شدّ إليها عدسة المصور الفوتوغرافي؟.. وحدتها الموحشة، أم بهاؤها العراقي الذي يلتقي فيه أجمل ما في الظلمة والنور؟

وتعتبر "اليونسكو- لوريال" التي تبلغ قيمتها مائة ألف دولار، أرفع الجوائز المخصصة لنساء العلم. وفازت بها العالمة العراقية لنجاح فريقها العلمي في مسح وتشخيص جينات "مورثات" تؤدي إلى علل وراثية، وأطلق لقبها "الغزالي" على اثنين من العلل الجينية غير المعروفة قبلا.




تخرجت الغزالي من كلية الطب بجامعة بغداد، وتخصصت بطب الأطفال والجينات في جامعة "أدنبره" في بريطانيا. والتحقت عام 1990 للتدريس في "كلية الطب" بجامعة الإمارات العربية المتحدة في مدينة العين، حيث نالت درجة الأستاذية، وأسست أول مكاتب طبية في المنطقة لرصد وتسجيل وعلاج التشوهات الخَلقية، التي يكثر وجودها بسبب انتشار الزيجات بين القربى. وأثارت بحوثها المنشورة، ويبلغ عددها 150 بحثاً، اهتمام الأوساط الطبية العالمية، وأفردت لها المجلة الطبية "لانسيت" Lancet صفحة التعريف بمشاهير الأطباء، واعتبرتها مصدراً مهماً عن الأمراض الجينية في العالم العربي.

لماذا تغيب لحاظ الغزالي عن العراق الذي يحتاج لخدماتها أكثر من أي بلد في العالم؟ البحث عن جواب لهذا السؤال يقود إلى اكتشاف غياب عدد من ألمع نساء العراق في الطب والعلوم والفنون والآداب. وهذه مفارقة غريبة. فالعراق يتصدر الدول العربية في نسبة النساء في البرلمان، حيث يمثلن ربع عدد أعضائه، حسب الدستور الحالي. ويعادل عدد الطالبات الطلاب في كثير من الجامعات والكليات، خصوصاً في الفروع العلمية، حيث يفوق عددهن الطلاب في بعض كليات الطب، وطب الأسنان، والصيدلة. لكن عندما تشاهد في الفضائيات تقارير عن الاجتماعات الرسمية في بغداد، لا تملك إلاّ أن تتساءل: أين نساء العراق؟

وأشد نساء العراق غياباً عنه، نابغات أنفقن من مالهن وغامرن بحياتهن لتحقيق مشاريع لخدمة البلد. تعرض دور السينما في لندن هذا الأسبوع فيلماً وثائقياً للمخرجة العراقية ميسون الباججي عنوانه "عدسات مفتوحة". وهو واحد من 11 فيلماً وثائقياً أنتجتها الباججي وتلاميذها في "كلية السينما والتلفزيون" التي أنشأتها بالمشاركة مع المخرج السينمائي قاسم عبد في بغداد عام 2004. وتعرض بعض مصوري هذه الأفلام لمحاولات اغتيال، وأصيب بعضهم بجروح خطيرة، واغتيل أفراد من عوائلهم. واضطرت الكلية التي دربت ثمانين فنياً ومخرجاً سينمائياً إلى غلق أبوابها عام 2007 والانتقال إلى دمشق.

ولا أعلم أي شيطان نزق في قلبي دفعني إلى سؤال ميسون الباججي خلال أمسية عشاء مع أصدقاء في لندن "هل تبكين على العراق؟".. أجابت: "كلما أدعى للحديث عنه".... وهل تكف عن الحديث عنه في أحلامها؟.. شعرت بالخجل من سؤالي كمن يتطفل على أسرار شخصية.

وبين نابغات العراق الغائبات امرأة لا وجود لها إلاّ في مخيلة جيمس هاول، وهو كاتب وسياسي إنجليزي من القرن السابع عشر قال: "شعرة من امرأة يمكن أن تجرّ مائة زوج من الثيران"! المهندسة المعمارية زهاء حديد فعلت أكثر من ذلك حين نالت، وهي امرأة عربية ومسلمة وعراقية، لقب "سيدة العمارة العالمية".

كم عدد الثيران التي يمكن أن تجر متاحف وجامعات وجسور فازت زهاء حديد بإنشائها في لايبزغ، وولسبرغ، وروما، وتايشونغ، وموسكو، وبراتسفيل، وسنسناتي، ونابولي، ومونتريال، وأبوظبي؟.. "إنه عمل امرأة تجمعت لديها مفاصل العمارة العالمية في السنوات الأخيرة، وهي امرأة عربية، استطاعت أن تحدد التطورات والمفاهيم التي على العمارة مواجهتها، وهذا بحد ذاته أمرٌ مدهش، وربما لم يشاهد قطُ في تاريخ العمارة من قبل". ذكر ذلك أودو كلترمان، أستاذ العمارة في "جامعة واشنطن" في ميسوري في بحث عن زهاء حديد عنوانه "رؤى القرن الحادي والعشرين".

ولا يغيب شخص عن مكان أو حيّز أو فضاء، كغياب زهاء حديد عن العراق. والمكان والحيّز والفضاء هي مرادفات ترجمة كلمة space التي لم أستطع أن أختار بينها منذ قالت لي قبل نحو عشر سنوات أنه شغلها الشاغل. مسافة نصف قرن تفصلها عن بغداد التي فتحت عينيها عليها في خمسينيات القرن الماضي. تحدثت عن ذلك في برنامج "عالم اليوم" في تلفزيون "بي بي سي"، وقالت: "كانت المدينة تملك من المال والثقة بالنفس ما يكفي لتوصية معماريين عالميين عظماء، كوالتر غروبيوس، بتصميم نصب معمارية عظيمة مثل جامعة بغداد".

ولا يقتصر غياب نساء العراق النابغات على وجودهن خارج البلد، بل يغيب حضورهن داخله. وأغرب ما في مفارقة الغياب أن العراق هو الهم اليومي لمعظمهن، ليس فقط كاهتمام عام، أو اختصاص محدد، بل كمعنى لوجودهن، وكينونتهن.

زينب الاسترابادي، مديرة قسم اللغة العربية في "جامعة إنديانا" بالولايات المتحدة، دُعيت هذا العام كباحثة مسلمة للصلاة في الاجتماع التذكاري السنوي لزعيم حركة تحرير السود في الولايات المتحدة مارتن لوثر كينغ. وفاجأت الاسترابادي اللجنة المنظمة للمؤتمر، الذي يغلب عليه الطابع الديني وروح التسامح بين العقائد المختلفة بطلب كلمة. والله يعلم من أين جاءت الروح الزنجية لهذه الباحثة، التي جاءت إلى الولايات المتحدة عام 1970 وهي طفلة برفقة أمها المبعوثة لدراسة الدكتوراه. انطلقت بلهجة زنجية حادة متميزة بذكر شتائم توجه ضد العرب والمسلمين في الولايات المتحدة. وقالت للحضور إنها تتحدث عادة كامرأة أو إنسان، لكنها تخاطبهم اليوم "كامرأة مسلمة محتشمة، كعربية محتشمة، كعراقية محتشمة". وسردت جرائم التعذيب والقتل وتقطيع الأطراف التي تقوم بها جيوش الغرب بزعامة الولايات المتحدة ضد العراقيين والعرب والمسلمين.

وتغيب عن العراق أبرز الباحثات في الروح العراقية، شهرزاد قاسم حسن، المعروفة على الصعيد العالمي بدراساتها في أنثروبولوجيا الموسيقى العراقية، والروائية عالية ممدوح التي ترجمت روايتها "حبّات النفتالين" إلى سبع لغات عالمية، وفازت روايتها "المحبوبات" بجائزة نجيب محفوظ للرواية العربية عام 2004.

ولا يغيب العراق حتى عن أحلام يقظة الروائية والكاتبة السياسية هيفاء زنكنة، التي تقاوم الاحتلال بمقالاتها ودراساتها وكتبها المنشورة بالعربية والإنجليزية، كذلك برواياتها ورسومها، وندواتها، ومشاريعها، التي تنفق عليها من جيبها. وقد روت لي بعض أحلام اليقظة التي تشنها ضد المتعاونين مع الاحتلال، وأنا أصدّقها، وأتوقع يومياً أن تنقل أخبارها الفضائيات. من يجرؤ أن لا يصدق فتاة موشومة الكف من قبائل "زنكنة" التي حكمت قرونا عدة إمارة كردية تحمل اسمها على الحدود الإيرانية العراقية؟.. مع هيفاء زنكنة "لا تيأس حتى من حقيقة أنك لا تيأس"، كما يقول فرانز كافكا!

نساء العراق النابغات الغائبات لا يشبهن الورد، بل الورد يشبههن.










لحاظ الغزالي عالمة جينات متميزة


http://maakom.com/site/article/1041




تعتبر البروفسورة العراقية لحاظ الغزالي من الرياديين في علم الجينات وبحوثه في المنطقة العربية. حيث أنها عملت على نشر الوعي لأكثر من 17 عاماً بين شعوب الشرق الأوسط، لا سيما بالنسبة لقضية كثرة التزاوج بين الأقارب وعلاقتها بظهورالأمراض الوراثية في هذه المنطقة. وكذلك تمكّنت من التعرّف الى الكثير من الأمراض الوراثية الجينية، وساهمت في تحديد مواصفات أمراض وراثية على المستويين الإكلينيكي والجزيئي.


وأسست أيضاً نظاماً لتسجيل حالات التشوهات عند حديثي الولادة في الإمارات العربية المتحدة، اعتُبِر ألأولّ من نوعه عربياً، فنال عضوية «المركز الدولي للأمراض الجينية» في روما.وأسهمت أيضاً في التوعية بأهمية الفحص الجيني قبل الزواج باعتباره جزءاً من الوقاية من الأمراض الوراثية.



*التحقت البروفسورة الغزالي بهيئة التدريس في جامعة الإمارات في عام 1990. وحينها، لم تكن هنالك مراكز لتشخيص الأمراض الوراثية ولا مراكز بحوث مختصة. فأسّست مركزاً لعلم الجينات يحتوي على مختبرات للجينات وأحماضها النووية. ويغطي هذا المركز سكان الإمارات العربية المتحدة راهناً، ويدعم العائلات المتأثرة بالأمراض الجينية.وبذا تعتبر لحاظ الغزالي المؤسسة لأول مركز اماراتي لتشخيص الأمراض الوراثية .


في بحوثها ركزت الغزالي على التعرّف إلى الأمراض الجينية الأكثر شيوعاً إماراتياً وعربياً. واستطاعت قيادة فريق عمل دولي لرسم خرائط 7 أمراض جينية (أُطلق على 2 منها اسم الغزالي)، وكذلك للتعرّف إلى أكثر من 15 جيناً تساهم في الأمراض بصورة غير مباشرة.


*لقد اعلن فوز لحاظ الغزالي التي اعتُبِرَت ممثّلة لأفريقيا والدول العربية،بجائزة لوريال-يونيسكو في الذكرى العاشرة لانطلاقة تلك الجائزة في علم الجينات الذي يختص بتشخيص الأمراض الوراثية والوقاية منها. ويعتبر من أكثر الاختصاصات الطبية في سرعة التطور، خصوصاً بعد التوصّل الى رسم الخريطة الكاملة لتركيب الجينات عند الانسان (جينوم) في مطلع القرن 21


*منذ عشرة أعوام، تمنح خمس جوائز لعالمات متميزات من مختلف مناطق العالم اعترافاً بإنجازاتهن. ومع جوائز هذا العام، بلغ مجموع العالمات اللواتي كوفئن حتى الآن 52 عالمة من 26 بلداً. وتبلغ قيمة كل جائزة 000 100 دولار.


* سبق ان إعلن في باريس توقيع 40 باحثة فزن بها خلال العقد المنصرم، على وثيقة «من أجل المرأة والعلم» تعتبر أولى من نوعها لجهة تشجيع البحث العلمي، وخصوصاً حضور المرأة فيه ونيلها ما تستحقه علمياً وأكاديمياً. وتحثّ الوثيقة النساء العالِمات على أن يَكُنّ سفيرات للتغيير اجتماعياً وعلمياً؛ وأن يدافعن عن التنويع والمساواة بين الجنسين، وأن يتبنين نهج الإبداع والتجديد، وأن يبنين شبكات عالمية للتواصل والترابط بين العالمات والباحثات، وأن يسهِمن في تغيير المفاهيم والمعتقدات لمصلحة العلم وغيرها. وصُدّقت الوثيقة من الأمين العام لمنظمة «يونيسكو» كوتشيرو ماتسورا ورئيس مجلس إدارة «لوريال» لينزي أوين-جونز.





*لقد فاز بهذه الجائزة لهذا العام كل من إليزابيث بلاكبيرن، آنا بيلين إلغويهن، آدا يوناث، ف. ناري كيم و لحاظ الغزالي وهنّ الفائزات بجوائز لوريال-اليونسكو للنساء في ميدان العلم.







*حصلت الغزالي على شهادة البكالوريوس في الطب من جامعة بغداد. وتدرّبت في علم الجينات في جامعتي «أدنبره» و «ليدز» في المملكة المتحدة. ولعبت دوراً قيادياً في تأسيس «المركز العربي لدراسة الجينوم» في دبي. ومُنِحتها جامعة الإمارات جائزة الأداء المتميز في البحوث والخدمات الطبية عام 2003. ونُشِرت سيرتها الذاتية وإنجازاتها في مجلة «لانسيت» الطبية المرموقة في عام 2006.


*يعود تميز لحاظ لاهتمام اسرتها بالتعليم المتميز، فتقول لحاظ: «كان والدي قاضياً في الجيش وكانت والدتي سابقة لعصرها في مجال التعليم باعتبارها من أوائل النساء التحاقاً بالدراسة الجامعية في العراق في الثلاثينات من القرن العشرين. وشجعتني خلال مشواري المهني من خلال قولها ان الارادة الصامدة في امكانها أن تُنجز الأحلام. وهذا ما أنشأت عليه أبنائي الثلاثة أيضاً».


وتضيف الغزالي: «نبع اهتمامي بعلم الجينات من الرغبة الملحّة في فهم الأسس العلمية للفوارق بين الأطفال الذين يعانون أمراضاً وراثية مختلفة، لكنهم يصنّفون تحت مظلة «الأطفال ذوي العيوب الوراثية» من دون الالتفات إلى خصوصيات كل منهم. وكنت شغوفة باكتشاف طرق لمساعدتهم».


وتناولت موضوع الوقاية من الأمراض الجينية قائلة: «يعتبر العلاج الفعال للحالات الوراثية محدوداً جداً. وفي المستقبل القريب قد تُشخّص الأمراض الوراثية بأعداد تفوق امكانات علاجها.


لقد ثبُتت صعوبة تصحيح الجينات المختلة في شكل دقيق ومن دون أعراض جانبية... ومع التطور السريع سنتمكن من تحسين أساليب الطب الحديث».


وترى الغزالي أن النساء يواجهن الصعوبات نفسها في الدول المختلفة؛ وخصوصاً لجهة صعوبة التوفيق بين العمل والأسرة. وتوضح: «في مجال البحث العلمي، وجدت أن ليس هناك فارق بين الثقافتين العراقية والأوروبية». وكذلك لاحظت ان «غالباً ما يهمش دور المرأة في البحث العلمي؛ والقليلات يصلن إلى مناصب قيادية علمياً... إن مجتمع العلماء والباحثين الرجال ينَحّي جانباً النساء العالِمات كونه مجتمعاً ذا غالبية ذكورية».


وتنصح الغزالي الأجيال المقبلة من النساء الباحثات بالتركيز على أهدافهن بعزم وإصرار، وبأن يُكسِبن أنفسهن مناعة ضد الإحباط. وتقول: «نصيحتي لَكُنّ أن تتحلّين بالثقة، فتعملن بجد مع تحديد واضح لأهدافكن...... لا تدعن العقبات ولا الإخفاقات تحبط من عزائمكن بل خُذنَ العِبرة منها. ولا تَنسين أن التجربة التي لا تَقتلني تُثريني».





















آخر مواضيعي 0 ملابــس صيفـية للشباب
0 موت الفجأة.. الرحيل بلا مقدمات
0 تقرير كامل عن حب الشباب
0 كيف نصنع المستقبل للمعاق وذوي الاحتياجات الخاصة
0 برنامج سكاي هاي للمعاقين
رد مع اقتباس
قديم 09-05-2009, 05:47 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
marmer

الصورة الرمزية marmer

إحصائية العضو








marmer غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: نساء عراقيات في الغرب

فعلا نساء

نخفض لهم القبعات


ونحيهم باجمل تحية

تسلمى حبيبتى

على طرحك







آخر مواضيعي 0 حلمي لأيامي الجايه
0 صفات الله الواحد
0 عيش بروح متفائله ونفس مؤمنه
0 إبتهال قصدت باب الرجا
0 كونى انثي
رد مع اقتباس
قديم 09-05-2009, 06:38 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
فاضل الحلو

الصورة الرمزية فاضل الحلو

إحصائية العضو








فاضل الحلو غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: نساء عراقيات في الغرب

الاخت اميرة-----

وبطرحك اختي اشبهك باجمل ورده ظهرت على وجه الارض

لكِ اختي تحيه تقدير عراقية خالصه

وانحني لجهدك في هذا البحث القيم






آخر مواضيعي 0 ليليان ....
0 قصيدة (غير متفق عليها )
0 مرثية للشاعر ثائر الحيالي
0 الفُ ليلة وأنثى
0 رجلُ بطعم السماء - للشاعر علي حميد الشويلي
آخر تعديل اميرة صدفة يوم 09-05-2009 في 06:50 PM.
رد مع اقتباس
قديم 09-05-2009, 10:51 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
اميرة صدفة

الصورة الرمزية اميرة صدفة

إحصائية العضو







اميرة صدفة غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: نساء عراقيات في الغرب

عزيزتي مرمريه
اخي فاضل
شاكره تواجدكم الراقي
تحياتي وتقديري






آخر مواضيعي 0 ملابــس صيفـية للشباب
0 موت الفجأة.. الرحيل بلا مقدمات
0 تقرير كامل عن حب الشباب
0 كيف نصنع المستقبل للمعاق وذوي الاحتياجات الخاصة
0 برنامج سكاي هاي للمعاقين
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:24 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator