التدفق الشعوري
الطفل :
أمآه الجذع الذي في سطح آل فلان لا أرآه ؟
الأم :
يا بني ليس ذآك جذعا .. ذآك ( منصور ) اللي دآيما يصلي .. قد مات
أما ابن الزبير فتقول و الدته :
أنها دخلت عليه بيته , ف سقطت (حيه) على إبنه هاشم
فصاحوا الحية .. الحية .. ف رموها
و هو لم يلتفت إليهم
مآ هو ذلك الشعور الذي أفقد منصور و ابن الزبير الإحساس بما حوله
بل حتى عن فلذة كبده ؟!
أما الثالث
يسألونه عن عدم سهوه فيقول:
هيهات .. مناجاة الحبيب تستغرق الإحساس
عن ماذا يتحدث هؤلاء ؟!..
(الّذين هم في صلاتهم خاشعون)
حسنا ..لا يعنيني إذا كنت قرأت هذه الآية من قبل ..
أو سمعت محآضرة عن الخشوع..
أو حتى ما إذا كنت من المدآومين على الصلاة أم لا ؟!
الذي أحآول أن أنقله هنا شيء مختلف
انظروا إلى هذا الرجل
هل ترون الحمآمة التي تقف على رأسه لشدة سكونه
عن مثل هذا نحاول أن نتحدث
&&&&&&&
من منكم قرأ هذه القصيدة النبطية
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت ..
أستغفرك و أتوب إليك