العودة   شبكة صدفة > المنتديات الادبية > القصص والروايات

القصص والروايات قصص و روايات يختص بالقصص بشتى أنواعها : قصص حب غرامية، قصص واقعية , قصص خيالية , قصص حزينة , قصص غريبة , قصص تائبين , قصص رومانسية , قصص دينية , قصص خليجية طويلة ,روايات و حكايات شعبية, حكايا و قصص شعبية , الادب الشعبي, قصص مغامرات اكشن واقعية, قصص الانبياء, قصص قصيرة حقيقية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 09-16-2012, 07:41 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي مساء الفضول

في مساء الفضول الأوّل تقع في كمين المقارنة للشوق رائحة، وعليك أن تكفَّ عن شمِّ المدن. أميركا لا تشبهك ولا تشبه بلاداً أحببتها. إنها بلاد شاسعة، لا رائحة لها ولا عَبَق وفي ما بعد ستكتشف وأنت تتذوّق فاكهتها، أنّ لا طعم لها أيضاً، وأنّ فاكهة واحدة على طاولتك في إمكانها أن تُغنيك عن كل الفواكه.. لأنّها جميعها متشابهة الْمَذاق، وكأنه تمّ سلقها. في الواقع، مازلتُ أرصد حالة عشقيّة لبلاد اختلف الناس في حبّها وكراهيتها، وما زارها أحد إلا وعاد عاشقاً أو كارهاً لها، بالتطرّف نفسه. العجيب أن أميركا لم تُثر فضولي يوماً. فطالما اعتقدتُ أنني أعرف عن أفلامها ومسلسلاتها ما يكفي وما شاهدته لم يكن يغريني بزيارتها فقد كان لي في باريس وجنوب فرنسا من الحياة الحضارية الجميلة الهادئة، ما يُغنيني عن حضارة عنفها أميركا تخيفني وما يخيفني أكثر، احتمال أن تسرق منّي يوماً أحد أولادي المولعين بها، لاقتناعهم بروعتها، قناعتهم بروعة بضاعتها ومأكولاتها وأغانيها وبناتها، الجميلات حتماً، كما في مسلسل (Bay Watch)، الخارجات من البحر كالحوريات بكلِّ أُنوثتهن الصارخة يا للحماقــة.. هم لا يدرون أن في أميركا أعلى نسبة بدينين في العالم، وأكبر عدد من أصحاب الوزن الخرافي الثقيل، الذين لا يسعهم ثوب ولا يُجلسهم مقعد ولا يُدخِلهم باب فأميركا التي تستهلك بمفردها ثلث ما يستهلكه العالم من المواد الغذائية، تستهلك أيضاً صحّة أبنائها وأعمارهم، بالسرعة التي يستهلكون بها وجباتهم السريعة، ذات الأحجام الخرافية أيضاً. فأنا لم أسمع قبل زيارتي إلى أميركا بالـ(Very Big Hamburgers)، وهو "همبرغر بطوابق عدّة"، كأنهم يريدون به مُضاهاة ناطحات السحاب. ولا أدري أيّ فم هذا الذي في إمكانه أن يقضم هذا الكمّ من طبقات العجين، وما بينها من عجائب الأكل الذي يُشرشر من كلِّ جانب وقد شاهدتُ هذا "الهمبرغر" لأوّل مرّة في إعلان ضخم لـ"ماكدونالد"، يُغطِّي شاحنة من الحجم الخرافي، الذي لا أتوقّع أن تكونوا قد شاهدتم مثله في حياتكم. وكانت الشاحنة "الديناصور"، التي يتجاوز طولها طول مبنى ويفوق علوُّها علوَّ طابق أو اثنين، متوقفة في شارع في نيويورك لجمع القمامة، التي تُحطِّم في أميركا أرقاماً قياسية أيضاً. بعد ذلك، علمت من الأستاذ فواز الطربلسي، المحاضر في "جامعة كولمبيا"، محنة نيويورك والحروب التي خسرتها أكثر من مرّة في معركتها مع الجرذان.
في الطائرة التي كانت تقلّني من باريس إلى نيويورك، شعرت بأنني وصلت، مــذ جلست على مقعد اختاره لي القدر إلى جوار أستاذ إسرائيلي، في كلِّ زيّـه الدينيّ الواضح من ضفائره وقبّعته السوداء. ظننته زوجاً للمرأة الجالسة بجواره، وإذا بها تتبرأ منه حال اكتشافها عروبتي، ولتتمتم لي بأنها أستاذة فلسطينية مقيمة في أميركا. أخرَج كلٌّ منّا أوراقه وباشرنا الكتابة. أنا بالعربيّة.. هو بالعبريّة.. وهي بالإنجليزيّة. وعندما شعرت بأن جاري سدَّ علينا خريطة الطريق، وأقام حال جلوسه جداراً عازلاً يمنعنا من العبور والتحرُّك في الطائرة، طالبت المضيفة باللجوء السياسيّ والأدبيّ إلى أي مقعد آخر. ما ظننتني على طريقة "كولوش" في فيلمه الكوميدي عن نيويورك، سأدخل من دون علمي، حيّ "برانغس" ومنطقة الرعب الأسود. فقد كان عليّ قضاء الساعات الست الباقية من الرحلة، في مسايرة جارتي السوداء الأميركية، ذات الملامح الْمُخيفة حقّاً، التي فاضت على المقعد، حتى تدفّقت عليَّ هي وأُمّها وصغيرها، الذي كان ينام ويأكل ويقفز على صدرها.. ولا مقعد له، فيأخذ ما في طبقي من أكل.. ويَعبَث بأوراقي، فأُلاطفه من فرط ذُعري على طريقة "مستر بين" بالابتسامات والإشارات، معتذرة لأُمّه على جهلي الإنجليزية، وعدم قدرتي على التواصُل مع هذا الطفل "الفلتة".لم أستطع الكتابة ولا النوم طوال تلك الرحلة عابرة المحيطات. فلوجود ذلك العدد الهائل من البدينين على متن الطائرة، خفتُ على الطائرة من وزنهم، أكثر من خوفي من المطبّات الهوائيّة، وممّا علق في ذهني من ذاكرة الكوارث الجويّة، التي اشتهرت بها الرحلات نحو أميركا. حتى إنني فكّرت في تقديم اقتراح مُربح لشركات الطيران الأميركية، بوزن الركّاب بدل وزن أمتعتهم وحقائبهم. في تلك الرحلة التي لم أشغَل فيها سوى نصف مقعدي، ولم آكل سوى نصف وجبتي، كان عزائي تلك النصيحة: "خُــذ من كل شيء نصفه، حتى إذا ما فَقَدْتَه فإنك لن تحزن حزناً كاملاً".


احلام مستغانمى






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 09-16-2012, 07:42 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مساء الفضول

إهداء

لأنني لم أمنحك غير الكلمات
تذ ّ كري أنني أحبك جدًا
إنني أشعر أحيانًا بالخجل, وأكاد أطلب منك العفو
لأنني لا زلت على قيد الحياة ولست ضمن قائمة الشهداء
إليك يا جزائر أمنح سنواتي الاحدى والعشرين
في عيدك الواحد والعشرين
أحلام






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 09-16-2012, 07:43 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مساء الفضول

تُنفق المرأة دولاراً لتشتري شيئاً ثمنه دولاران، على الرغم من كونها لا تحتاج إليه، بينما ينفق الرجل دولارين لشراء شيء ثمنه دولار لكنه يحتاج إليه·

لكأنّ حاجة المرأة إلى التبضُّع، تفوق حاجتها إلى البضاعة التي تشتريها· هي كائنٌ استهلاكي بامتياز، لكونها تنفق في الأسواق كلَّ مشاعر غضبها أو فرحها، معتقدة أنّ في ذلك الكَمّ من الأكياس الذي تعود به إلى البيت حلاًّ لمشكلاتها الوجدانية· لــذا، ما رأيت امرأة تسير في الأسواق مُحمَّلة بأعداد كبيرة من أكياس المشتريات الفاخرة، إلاّ وأشفقت عليها· حتماً هي تحمل في قلبها ما يوازي حمولتها من ضجر وحزن، لا تعرف هي نفسها مكمنه ولا سببه· فالطفرة الشرائيّة أحد أعراض الجوع العاطفي·

أغرب وأطرف دليل، دراسة أُجريت في بريطانيا، أظهرت أن 45 في المئة من المشارِكات، يفضّلن التبضُّع على الجنس!

وفي الاستطلاع نفسه، أعربت نصف النساء عن حزنهنّ، لأن الرجال لا يفهمون شعورهن· وأعتقد أنّ في الجواب الأخير ما يُبطل عجبنا من الجواب الأول· فالمرأة التي تعتقد أنّ علاجها متوافر في السوق ويُمكنها شراؤه بمزيد من الإنفاق، ستُغرّر بها السوق وتهديها نشوة لم تحصل عليها في مخدعها· فهي لا تصبح أُنثى إلاّ وهي تقتني لنفسها الأغلى، كي تثأر لأُنوثتها الْمُهَانَــة· فهل يدري الرجل أن الاستماع للمرأة وإمتاعها، أقلّ تكلفة من الانشغال عنها؟ فالذي لا يدفعه الرجل من قلبه، يدفعه من جيبه· من دون أن يكون قد حلَّ المشكل·

صحيح أنّ "الكآبة السريريّة" التي تصيب النساء، هي التي تصنع ثروة أصحاب المحال التجارية، وبَاعَــة البهجة الوهميّة، والسعادة التي لا تُعمِّر طويلاً· لكن للإنصاف، لابدّ أن نقول إنّ هجوم المرأة على الأسواق، وولعها بالتبضُّع، ليسا دائماً تعويضاً عن تقصير الرجل تجاهها في واجباته اليوميّة، أو الليلية، بل أيضاً لأسباب جينيّة· فحسب دراسة قامت بها صحيفة "دايلي مايل" البريطانية، فإن حبّ التسوّق يدخل في جينات المرأة· فقدرة المرأة على الظَّفر بصفقة أو العثور على سلعة، أو معرفة المكان الذي يتعيّن عليها البحث فيه عن حاجاتها، خلال زيارتها المتاجر الكبرى، لها علاقة بتطوّرها الجينيّ، وهي ميزة لا تتوافر في الرجل· فالمرأة يمكن أن "تشمّ" وجود صفقة ما، وتعرف مداخل ومخارج أماكن التسوق والأقسام التي تريدها بأسرع من الرجل·

ولعلَّ تطويرها هذه الحاسّة التجاريّة، هو الذي أهّلها لتتحوّل من مستهلِكة إلى سيّدة أعمال ناجحة في كثير من البلدان، بما فيها الدول العربيّة· فقد أحصَت مجلة "Forbes" الأميركية، في العالم العربي وحده، قبل سنة، 50 سيدة أعمال حققن مكاسب باهرة·

أثناء ذلك تنبّه الغربيون إلى أنّ دماغ المرأة مؤهَّل أكثر للتفاوض من دماغ الرجل، فسلَّمُوا المرأة شؤون وزارة الخارجية (أو حلّ المعضلات الدبلوماسيّة والإنسانية، كما مع سيسيليا ساركوزي··)·

وما يعنيني هنا، هو ما ينتظر العرب، وقد أصبح قدرهم موضوع مفاوضة ومقايضة ومفاصلة بين امرأتين: كوندليزا رايس·· وليفني، اللتين سيصعب حتى على عزرائيل مفاوضتهما، حسب ذلك الكاتب الفرنسي، الذي قال: "يقبض عزرائيل على روح الرجل في ثانية، وعلى روح المرأة في ساعة·· لأنها تُفاصله"·






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 09-16-2012, 07:45 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مساء الفضول

أعــود للقُبَل، لا السحرية التي تُوقظ حسناء نائمة في غابة من سُبَات دام دهراً، لحظة يضع أمير يعبر الغابة، شفتيه على شفتيها. ولا تلك التي يعود بمفعولها الضفدع أميراً، كما كان، من قَبل أن يحلّ به قصاص ساحرة شرِّيرة.
لا أعتقد أنّ بيننا مَن يُصدِّق اليوم، ما قرأه في قصص الطفولة من خرافات حُسمت مآسيها بقُبلة. لكن مازلنا، على الرغم من ذلك، نحلم بتلك القُبلة إيّاها. ننتظرها من دون أن نعترف بذلك، مراهنين على معجزتها وبركاتها.
هذا الصيف، أحضرت معي إلى "كــان" نسخة رخامية مُصغّرة من قُبلة رودان الشهيرة. كانت أختي صوفيا (خرِّيجة الفنون الجميلة)، قد أهدتني إيّاها، بعد زيارتها إيطاليا منذ سنوات. واحتفظت بها في صالوني في برمانا بتواطؤ بطلي خالد بن طوبال مع تمثال فينوس. حملتها بيدي طوال الرحلة، خوفاً عليها. وكنت أبتسم والعاشقان الرخاميان يعبران متعانقين ممرات الأشعة الكاشفة، غير آبهين بتلصُّص رجال الجمارك أو دهشتهم، وهم يعثرون عليهما مختبئين ملفوفين داخل منشفة.
هل ثمَّة أجمل من قُبلة مهرّبة؟ أذكر أن نزار قباني في آخر مرّة، حضرت لأُودّعه في منزله في بيروت، قبل مغادرته إلى لندن ساعتها، بدا لي كئيباً وهو يُضيِّفني من برّاده كوب عصير، وشوكولاتة كانت على طاولته. وعندما أصبح صهيل أحزانه أكبر من أن لا أسمعه، أخذت يده اليمنى ووضعت عليها قبلة تحريضية على الفرح، ووشوشته "ستكتب أشياء جميلة بهذه اليد.. عدني بذلك!". عادت له العافية، وابتسم وهو يتأمّل يده. تنبّهت لحظتها إلى أنني تركت آثار أحمر شفاهي عليها. وعندما حاولت مُعتذرة، مسْحَ حمرتي سحب يده. وعلّق بين المزاح والجدّ "لا تمسحي قبلتك أُريد أن أُصرِّح بها لرجال الجمارك". لم أسأله وهو مفتي العشّاق، إن كان الأجمل التصريح بقُبلة.. أم تهريبها؟ على الأقل لإقناع البوليس البريطاني، عندما يعثر عليها، بأنّ العرب لا يُهرِّبون المتفجرات والقنابل فحسب. بعضهم يهرِّب القُبل ومناشير الحرّية، ويعلن نفسه شيخاً من شيوخ الحب قبل مجيء زمن السيّافين وشيوخ الموت. أليس هو القائل: "غنّيت النساء حتى صرتُ شيخاً من شيوخ الطُّرق الصُّوفيّة، وصار قلبي ملجأً لطالبات العشق والحياة والحرّية؟". وعلى الرغم من كونه لم يعرض سوى ما تعرضه أميركا اليوم من خدمات، بل وتأمر به من حقوق وحريات للمرأة، فقد هُوجم وحُورب من الذين انقلبوا اليوم على أنفسهم وتقبَّلوا هذا "الأمر" الواقع، عندما غَــدَا أمراً أميركياً، يدخل ضمن موسم الهجرة إلى الديمقراطية الإجبارية.
وعلى ذِكر أميركا، فتمثال "القُبلة"، أحد أشهر الأعمال العالمية. لم يكن على ذوق الأميركيين في القرن التاسع عشر. وأثناء معرض كان مُخصَّصاً لأعمال صاحبه النحات الفرنسي رودان، تم وضع التمثال الضخم في قاعة منفصلة لمنع الجمهور من زيارته، بحجة أن التمثال واقعي أكثر من اللازم! ولا لوم على الأميركان، إن هم قاطعوا القُبل. فعندما كان "عنترنا" يُنشد في ساحة الوغى "وددت تقبيل السيوف لأنها.. لمعت كبارق ثغرك المتبسّم". ما كانت أميركا قد وُجدت بَعدُ. لقد اكتشفت فنّ التقبيل في عشرينات القرن الماضي، أيام السينما الصامتة. ثم نضجت شفاهها على يد هوليوود في الخمسينات. فقد كان الكاوبوي، وهو يطارد المطلوبين للعدالة، أو يُبيد الهنود الحمر، يسرق بين منازلتين وجثتين قُبلة شرهة من غانية صادفها في (بـــار).
اكتشفنا بعد ذلك أن كلّ الحرائق، التي أشعلتها هوليوود كانت، بحطب مغشوش وأعواد ثقاب مُبلّلة. فهاري غرانت رمز الوسامة الرجالية وسيِّد الأدوار العاطفية، كان في الواقع شاذاً لا يُحب النساء. ومارلين مونرو القنبلة الشقراء، كانت حسب شهادة من ضمّوها إلى صدورهم، أو قبّلوها مُكرهين في مشهد سينمائي، امرأة من سلالة الإسكيمو بشفتين جليديتين مُحرقتين. أما وودي آلن الذي يُوحي بمعشر مرح ودافئ، فقد صرّحت زميلته، الممثلة هيلينا كارتر مؤخراً، بأنّ معانقته في السينما كمعانقة حائط برلين.
الخُلاصــــة، في ما يخصُّ القُبل، لا تصدِّقوا ما تقرأونه من خرافات حول تلك القُبل السحرية. ولا تتأثروا بما تشاهدونه من قُبل محمومة في الأفلام الهوليوودية. لا تحتكموا لغير شفاهكم. فليس ثمّة من قُبل بالوكالة






آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 09-17-2012, 12:43 AM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
طارق سرور

الصورة الرمزية طارق سرور

إحصائية العضو







طارق سرور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مساء الفضول

بجد رائع ما أمتعتينى به فى طرحك اختى نوووور

فائق شكرى وتقديرى اختى الفاضلة







آخر مواضيعي 0 خوف
0 اسرار
0 اللهم اجعلنا من المحسنين
0 اعرف مين هى مصر
0 البقلة
رد مع اقتباس
قديم 02-02-2013, 01:35 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
توتى العمدة

الصورة الرمزية توتى العمدة

إحصائية العضو








توتى العمدة غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: مساء الفضول

عشقت حروفك وبت انسج منها اجمل
العبارات التي تجتاحني بقوة الاعصار
تجولت هنا في موضوعك وشاهدت
في العجب من الابداع فتركت لك بصمتي
عسى ان تنال رضاك ودي







آخر مواضيعي 0 فن الغياب
0 راحو الطيبين
0 دمـــوع حبيســـة .. وقلـــوب ذليلـــة ..
0 سهم الايمان فى رمضان
0 قبعات ومعاطف فرنسية للشتاء2016
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:44 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator