ان المرء حين يجد نفسه وحيداً فيجد الدمعة رفيقته
فيسعى ان يخاطب تلك الدموع فيجدها الصديقة الحنونة
فحين يبحث لذلك الشخص لكي يفتح له قلبه
يجده مالن كان يتمناه فيجد الدموع هي من تغسل كآبته فيبادر بالكتمان
فياخطبها بأسراره ويمسح بها جروحه فيجدها احن رفيقة بدربه
~*¤ô§ô¤*~ما نهـــاية الكتـــمان؟~*¤ô§ô¤*~
نهاية الكتمان امر فضيع بالفعل
فالشخص الكتوم دوماً لن يتجرأ قط ان يعبر بما يحتوي قلبه
فيصبح قلبك اشبه بالقفص المحيط بأسوار وحاجز لا مفر منه
فلا تكتم دوما ،فأحسايس المكتومة لابد ان تظهر لصاحبها ،فهناك الكثير من يستحق..
أحاسيس فعلآ مكتومه
وهذا هوالواقع مملوس بالحياه
تسلم أخي احمد المصري على اختيارك الطيب
بارك الله فيك