(من المؤمنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر)
بدأت تعليقي هذا لأن تصبيرنا الوحيد هو اننا نحتسبهم عند الله شهداء..........
اما من هم جالسون على عروشهم ينظرون وينتظرون الأوامر فاني احب ان ازف لهم بشارة .....
افرحوا فوالله ان عروشكم بنية من جماجم واشلاء اطفال ونساء وشيوخ فلسطين, فهنيئا لكم.
وحسبنا الله ونعم الوكيل في أمـــــة استهانت فهانت على أعدائها رغم الملايين الا انهم كغثاء البحر.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
توشك ان تداعى عليكم الأمم كما تداعى الأكلة على قصعتها. فقالوا امن قلة نحن يوم اذ, فقال المصطفى :بل كثر, ولكنكم كغثاء البحر)
صدقت يا رسول الله بل واللذي رفع السماء بغير عمد ان الأمة العربية الاسلامية اوهن واهون عند اليهود والأمريكان من غثاء البحـــــــــــــــــــــ ـــــــر.
اسأل الله ان لا يطول ذلك فلقد شبعنا ذلاُ وهواناُ.
( يارب اسألك باسمك الأعظم الذي اذا دعيت به اجبت واذا سؤلت به أعطيت ان ترد المسلمين الا دينهم ردا جميلا وتعيد للاسلام هيبته وللمسلمين بأسهم على أعدائهم, وان تنصرنا نصرا عزيزاُ على ابناء القردة والخنازير فأنت على ذلك قدير وبالجابة جدير مولانا رب العرش العظيم , وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اهله واصحابه أجمعين ).
-- ارجو من كل من يقرأ تعليقي هذا ان يدعوا بهذا الدعاء أو بغيره من الأدعية وان يخشع بالدعاء ويقر في نفسة ان الله مجيب باذنه تعالى, وسينصرنا على اليهود السفاحين .
