مُفتتح ام مصبّ ؟! ذاكَ الذى تنحدر فيه الشمس الى ركن البحر تتدثر بأوشحة من حنين وتُلقى بها فى الماء لتسبح ضد التيار تبحث عن ثوبها فى عينيه وهو يرى فى ذهول كيف أن العشق لم يستر جَيّدها من رعدة البرق ..وفجرٍ وليد ! وكيف انها تبدو أشهى فى مدّ الحلم!