PAN>N>
الحوائط مزينة بالصور العائلية ، والبرواز الكبير يضم صورة والد أم المصريين
رئيس الوزراء محمود باشا فهمي" .
الحمام الأنيق ، رغم صغره ، والمتطور جدا " في ذلك الزمن".
فسحة سماوية هي سقف الحمام ، بحيث يشعر الشخص وكأنه " تحت الشمس " في النهار
تحت القمر " في المساء ، رغم أن أن السقف مغلق " فن هندسي ".
</ لوي فيتون " التي ضمت جهاز العروس " صفية زغلول ".
المصعد التي أمرت سيدة المنزل بتركيبه بعد إصابة الباشا عند محاولة إغتياله< حيث كان من الصعب عليه صعود السلم.
اسم سعد زغلول محفور على خشب المصعد.
</SPAN>
> الحديقة الخلفية ، وفيها تمثال آخر للباشا.
وبذلك نكون قد انتهينا من جولتنا السريعة في هذا المنزل الجميل.
علما بأن هناك أماكن غير مفتوحة للجمهور ، كالسرداب الذي كان يضم الإجتماعات السرية لحزب الوفد .
وكذلك بعض الغرف ، كغرفة مصطفى وعلي أمين ووالدتهما وخالهما .
المكان جدير يالزيارة ، إذا كان الشخص من هواة زيارة المتاحف الشخصية للتعرف على المكان الذي كان يعيش فيه شخصية مشهورة بحجم " سعد باشا زغلول" .