يـــــاحـــــلات الـــــورد وغــــصــــونـه لــفــارق أحــبـابـه بالحضـن نصـونــه الـدفـــا والـوفـا صـــارت بــجــفـــونــه لتعـبت شــوق أشــم الورد ومكـــنونه يــاريــحة الجوري وعــطــر مجــنونـه قرب من عيونى عسي ايامى ماتخونه