عرض مشاركة واحدة
قديم 11-28-2009, 09:44 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: ادْخُلُواْ مِصْرَ إِن شَاء اللَّهُ آمِنِينَ

المتحف القبطى



يقع المتحف القبطى خلف أسوار القلعة الرومانية الشهيرة بابليون في منطقة القاهرة القديمة المسماة (مصر القديمة). المنطقة المحاطة بالمتحف تزخر بالأثار المفعمة بالحياة من خلال "متحف مفتوح" تصف تاريخ الفترة القبطية فى مصر. بنى مرقص سميكة باشا المتحف عام 1910 ليجمع المادة الضرورية لدراسة تاريخ المسيحية في مصر، هو نجح فى هذا المشروع. كان يوجد متاحف مختلفة في ذلك الوقت فى مصر: متحف القاهرة للفرعونى القديم، المتحف اليونانى-الرومانى بالأسكندرية ومتحف الفن الاسلامى بالقاهرة.

بعض الأثار الموجودة بالمتحف









المتحف اليوناني- الروماني



يرجع تاريخ معظم المجموعات الموجودة فى المتحف إلى الفترة من القرن الثالث ق.م الى القرن الثالث الميلادى، وهى شاملة لعصرى البطالمة والرومان. تم تصنيف المجموعات وتنظيمها فى 27غرفة، بينما تظهر بعض القطع فى الحديقة الصغيرة.

بعض الأثار الموجودة بالمتحف







متحف الفن الإسلامى



كانت فكرة إنشاء دار تجمع التحف الإسلامية سنة 1869م، حيث جمعت في الإيوان الشرقي من جامع الحاكم وصدر مرسوم سنة 1881م بتشكيل لجنة حفظ الآثار العربية، ولما ضاق هذا الإيوان بالتحف بني لها مكان في صحن هذا الجامع حتى بني هذا المكان الحالي بميدان أحمد ماهر بشارع بورسعيد (الخليج المصري قديماً) وكان يعرف جزءه الشرقي بدار الآثار العربية وجزءه الغربي باسم دار الكتب السلطانية.

بعض الأثار الموجودة بالمتحف













معبد الأقصر



كرس معبد الأقصر، لثالوث طيبة المكون من أمون رع وزوجته موت وإبنهما خونسو.

كما سمى أيضاً إيبت رسيت، والذى يعنى الحرم الجنوبى أو المكان الخاص بأمون رع. ولقد أرتبط هذا المكان بمعبد الكرنك، الذى يعتبر مركز عبادة أمون رع أو أمون مين، رب السماء أو رب الخصوبة.

من هذا المعبد












الأسكندرية :



اتجه الاسكندر الأكبر نحو مصر بجيشه الكبير سنة 332 ق. م ودخل العاصمة ممفيس وتوج ملكاً على البلاد ، ثم زار معبد آمون فى سيوه وهناك نودى به ابناً للإله " زيوس آمون " فقد اعتبره المصريون مخلصاً لهم من نير الفرس وظلمهم ، وأثناء عودته من سيوه مر بقرية صغر ة على شاطىء البحر كان سكناً لنفر من الصيادين ورعاة الأغنام فأعجبه موقعها وعزم على تأسيس مدينة تحمل اسمه بهذا الموقع .



وكانت هذه القرية تسمى ( رع قدت ) ومعناها التى شيدها الإله رع ثم حرفت الى راقودة وباليونانية راكوتيس .

وهى العاصمة الثانية لمصر و أكبر مدنها بعد العاصمة القاهرة. هي أكبر ميناء في مصر، يبلغ عدد سكانها 3,341,000 على البحر المتوسط. أسسها الإسكندر 333 ق.م، فغدت مركزًا للثقافة العالمية. اشتهرت بمكتبتها الغنية وبمدرستها اللاهوتية والفلسفة في قرنين. شيد البطالمة منارة الإسكندرية، والتي اعتبرت من عجائب الدنيا السبع، وذلك لإرتفاعها الهائل حوالي 35 مترًا. ظلت هذه المنارة قائمة حتى دمرها زلزال شديد سنة 1307م. وحديثاً، بُني في الإسكندرية مكتبة جديدة في عام 2001م.

بعض الصور لمدينة الاسكندرية






























آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس