قال تعالى
ولقد خلقنا الإنسان في كَبد
من أصدق من الله قيلا
أختي العزيزة أمل الجزائر
إذا عُرِف السبب... بَطُل العجب.
لو عُرِفَ سبب ما نعيش فيه لتمت معالجته...لكن لا أحد يعرف السبب
هل هي إقتراب الساعة؟ هل هو نمط الحياة المتسارع؟
قيِل أن الصَداقات لا تدوم و أن المصالح من يدوم
و سمعت مقوله من أحد أهالي البلد التي أُقيم بها "صاحبي اللي ما ينفعني, عدُوي أحسن مني"
أما المتناقضات اللقاء و الفراق, و الوفاء و الخيانه, فهم ضدان لا وجود لأحدهم لو غاب الآخر.
لماذا يسمي لِقاء لو لم يكن الفراق؟
الموضوع شائكٌ متشعب, و يطول الحوار فيه, و أين نجد ذلك المكان المرجو؟
اشكرك و أكرر شكري