الحمد لله وحده ... والصلاة والسلام على من لا نبى بعده ...
الأخوة والأخوات ..
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
أقف بين أيديكم ... من هذا المكان لأحاول أن أرد الجميل ... ولو بالكلام
لرجل فاضل ... وأخ طيب خدوم ... يعرف معنى الأخوة فى الله .... والوفاء
للصديق ... صدقونى لا أبالغ فى مدحه ... لكن أحسبه كذلك والله حسيبه ....
ولا نزكى على الله أحدا ....
بالأمس القريب قدر الله تعالى أن يشرفنا بزيارة بيته الحرام بفضله ومنه
مع صحبة طيبة ... أسأل الله تعالى أن يجمعنى بهم فى أعلى جنان الخلد
وتركت زوجتى برفقة والدتها ( حفظها الله ) فكان لهذا الأخ الفاضل مواقف
لا يفعلها الأخ الشقيق ... فجزاه الله عنى خيرا ... وأسأل الله تعالى
أن يرزقه الزوجة الصالحة ... وأن يرفع قدره ... وأن يجمعنى به فى ظل عرشه .. يوم لا ظل إلا ظله ...
فإنى أحبه فى الله ...
بالطبع اشتقتم لمعرفة هذا الأخ ... اطمئنوا ...
كلكم تعرفونه جيدا
إنه الأخ الكريم
المؤدب
أحمد المصرى
من لا يشكر الناس ... لا يشكر الله
فكل الشكر والتقدير لك أخى الحبيب
فلقد ظهر معدنك الطييب الأصيل
وبان مخبرك الجميل
فلك الشكر الجزيل
وسامحنى ... فلسانى يعجز عن الإتيان بما يليق بك من كلمات
لكن يشفع لى أنى أحبك فى الله وكفى
تقبل تقديرى
أخوك أبو عبد الرحمن