في صباح الحرية السعيد سمعت اهازيج الفرح و السرور نظرت من نافذتي فوجدت العزيز و الغالي أكرم شكري قد حضر و معه الف من النوق البيض محملة ب الميراندا بأنواعها و السنيكرس و الباونتي و الريد بوول و جماعه مشروب الطاقة و طبعا طول الليل و أخي أحمد المصري سهران و هو ينسق الالعاب النارية التي قلبت الليل نهار أما الغالي أحمد الغول يا عيني ف كان يوزع الحلويات على الأطفال و الأطفال بس ما فيش حد يفتكر انو معهم وصحن بقلاوة أما هموسه المهووسه بالأيس كريم يا عيني عليها, دفعت تحويشة العمر و إشترت ايس كريم إحتفالا بخروجي بس كده كتير يا همس الليالي و المفاجاءة الكبرى كانت من جنه اللي فرشت الارض ورد و زهور أكيد كلفك الشيء الفلاني اما نور ففعلها من اسمها كانت تؤمن لنا الإنارة كانت مهتمه بمسألة الإنارة الله ينور