ســأطوف فيكَ مصّلياً ومسلماً رغــم الحــديد وقبضة السجــان فـــي كــل ركـنٍ أستعيد حكايـــة ً في الأرض في الابــوابِ في الجـدرانِ فيـها أُعــفرُ في تُــرابِكِ جــبهـــتي وهــنـاكَ يحـــتضــنُ النَّــبي كـــيانــي ..