فيما يلى بـــــعـــض الصور الأضافية من أجل معرض صور "بورسعيد والغزو الأنجلوفرنسى"
يبحثون عما لم يوجد .... لم تحصن شواطىء بورسعيد لاى من الألغام سواء ضد الأفراد أو ضد الدبابات
... بل لم يتواجد أى عوائق لمنع الأنزال الأبرار البرمائى ، وهو ما لم يصدقه العدو ...
وأعتقدوا أن مصر تستعمل نوعا جديدا من الألغام للا يمكن أكتشافه ...
ولم يتبقى للفاع عن بورسعيد سوى صدور شهدائنا ... العائق الشجاع ...
وهكذا ... أصبحت المقاومة على شارع الكورنيش من أقصى وأشد حيطان الدفاع البشرى ....
وزالت الدماء ... على الجانبين ... وغيرت دماء شهدائنا لون سطح الشارع ...
مما اضطر العدو بعد ثلاثة أيام ألى غسل سطح الشارع بخراطيم مياه المطافىء ....
ولقد لعب تمثال ديليسبس دورا كبيرا "كعلامة طبوغرافية" تقود طائرات هليوكوبتر العدو وسفنه الى نقطة الأنزال المناسبة ...
وأصبحت الأرض الفضاء خلفه " حيث يوجد فندق سونيستا والمتحف التاريخى" مخزنا للقنابل والمعدات
ولذلك ... لا أندم على نسفى لهذا النصب ... !!!!!
كانت أيام جحيم ...... لــــــــــــهـــــــــــ ـم ..... !!!
عندما تسللوا الى داخل المدينة ... بعتادهم وعدتهم ... !!!
.

رغم الألــم ... لاحظ حثة الشهيد المصرى فى المياه بين صفى
الجنود الكوماندوز ....
الا يكفى ذلك ايضا كدليل الى ضرورة إعادة تسمية شارع "عاطف السادات" الى شـــــــــارع الــمــقــاومــة .... ؟؟؟؟؟
صور نادرة من أيام غزو بورسعيد والمقاومة و أول صورة عن " البطل محمد مهران بعد أسره وهو في الطريق إلى مالطا "
أسرار 1956 الكذبة والحقائق والصور
صور نادرة من أيام غزو بورسعيد والمقاومة و أول صورة عن " البطل محمد مهران بعد أسره وهو في الطريق إلى مالطا وكان مازال يتمتع بنظره قبل إقتلاع البريطانيين لعينيه.
يحى الشاعر
كل ذلك ... بعد ظهر يوم الثلاثاء 6 ديسمبر