شمعهـ في مهب آلرـريح هكذـذا خطرـر في بالي حين آردت كتابة طرـرحي صدـدقوـوني لا آعلم من آين آتت هذـذهـ آلمقوـولهـ آلى فكرـري ولكني ما آن آمسكت بمرـرسمي حتى بدـداء يرـرسم حرـروفها ع شوـواطيء كرـراستي فهام بي فكرـري هناكـ في آلبعيدـد حيث لاوجوـود لقوـوانين آلجاذبيهـ في الآ وجوـود ورايتني آستعيدـد ذكرـرياتاً خلت قدـد يكوـون آلزـزمن قدـد محاها من سطوـور الآمكنهـ ولكنني مازلت آحتفظ بها بين آضلعي هُناكـ حيث ينبض قلبي ليبعث آليهـ الآمل لآحياء بهـ وعليهـ شمعهـ... هكذـذا كُنت ومازلتُ... مُجرـرد شمعهـ ! شمعهـ... آبت الآ آن تحترـرق في مهب آلرـريح... ومازالت مُجرـرد شمعهـ ! شمعهـ... تحرـرق نفسها لتضيء سماء غيرـرها ولكنها... ستظلُ شمعهـ ! شمعهـ... تحترـرق رغم كل آلصعاب لتشعُ في غياهب آلظلام... شمعهـ وما آن بات ضوـواءها يخفت وشُعاعها ينطفيء شياءً فشيء حتى ... آشتدـدت آلرـريح مُعلنتا" آنها ستنتصرـر آخيرـراً عليها فسارعت آستجمع قوـوايهـ... ناظلت في وجهـ آلتيار وهبوـوب آلرـرياح آلعاتيهـ وبتُ تارتاً آضعف وتارتاً يقوـوى شُعاعي لآنيرـر بهـ الآمكنهـ صرـرخة... آستنجدـدت... هل من مُغيث ؟ فما كان مني الآ آن سمعت صدـدى صرـرخاتي ترـرتدـد في آركان آلظلام آلدـدامسهـ تقوـول... آنت شمعهـ وستظل شمعهـ ويوـوماً من الآيام سآستبدـدلكـ نعم سآستبدـدلكـ بشمعةً آخرـرى فلم تعوـود كما كُنت شمعهـ تحترـرق في مهب آلرـريح لتُنيـر درب غيرـرها اعجبتنى الكلمات