قرار نقل الرئيس السابق حسني مبارك المسجون في سجن طرة، من مستشفى السجن إلى أي مستشفى آخر بعد تدهور حالته الصحية، قد صدر بالفعل، وتمت الاستعدادات الكاملة لتنفيذ النقل، ولكن تم التراجع في آخر لحظة، بناء على نصيحة فريق الأطباء المعالج بمستشفى طرة بعد تخوفهم من تدهور أكبر لحالة مبارك أثناء نقله، مما أدى للتراجع عن قرار نقله.
كما علمت "بوابة الأهرام" أن احتمال النقل ما زال واردا، وأنه سيتم التعتيم على طريقة ووسيلة نقله، سواء باستخدام سيارة إسعاف مجهزة طبيا، أو بمروحية طبية، لضمان الإجراءات الأمنية.