اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيلة غنيم
الأديب الذواقة الأستاذ/ جلال داود
عندما دخلت بيت الشعر ونظرت من نافذة التعليق وجدت نحلة نابهة تمتص من أحلي الزهور ألذ رحيق ثم تفرز لنا عسلا طيبا
تجولت مع النحلة في هذه الخميلة الشعرية وحقول التعليقات الوردية وكانت شمس صدفة بالجمال ساطعة .. كم كانت متعتي بكل ما بها من جمال..
وأشارككَ أيها الشاعر الذواقة في انتقاء جزء من قصيدة الشاعر العظيم الأستاذ/ سعيد حسين القاضي (ها أنا ذا سيدتي) :
أنا رجـلٌ طربتُلـنايـِـكِالـموصـوفِ بالأشْهــبْ
وطول العمر أبحث عنبحــــورالشعر كى أشربْ
فما بحــرٌروىعطشيولا نـــــايٌ لهأطْــــــربْ
ولما ســــــافرتْروحــيلأفْــقِ عطــائِكِ الأرحبْ
رجعتُ ألملمُالمــــاضيلأصلبـــهُ عليالمشجبْ
فلا شعــرٌ .. ولانـــــايٌفبعـــدكِ ليس ليمَطلبْ
الشاعر هنا ظل يبحث عن الحب ويكتب له ويطرب لجمال الوصف ولكنه لم يرتو إلا عندما وجد الحب الحقيقي الذي جعل روحه تسافر معها إلي حيث العطاء الأرحب .. وهذا العطاء عنده فاق جمال الموسيقي التى عشقها شعرا وألحانا.
كتب الأستاذ سعيد كثيرا عن الحب وكانت كلماته العذبة موطن إعجابي لأننى أشعر أنه يملأ قلمه من نبض قلبه .
شكرا أيها الشاعر النحلة وشكراً لكل من كتب كلمات شهية عذبة
تحياتى
|
الأستاذة القديرة نبيلة غنيم
تحايا كبيرة وسلام مقيم
مرورك بنكهة مروج الربيع فلك الشكر
الشاعر هنا ظل يبحث عن الحب ويكتب له ويطرب لجمال الوصف ولكنه لم يرتو إلا عندما وجد الحب الحقيقي الذي جعل روحه تسافر معها إلي حيث العطاء الأرحب .. وهذا العطاء عنده فاق جمال الموسيقي التى عشقها شعرا وألحانا.
لا فض فوك
دمتم