العودة   شبكة صدفة > المنتديات العامة > ابحاث علميه و دراسات

ابحاث علميه و دراسات Research , analysis, funding and data for the academic research and policy community , ابحاث , مواضيع للطلبة والطالبات،أبحاث عامة ،بحوث تربوية جاهزة ،مكتبة دراسية، مناهج تعليم متوسط ثانوي ابتدائي ، أبحاث طبية ،اختبارات، مواد دراسيه , عروض بوربوينت

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 02-11-2010, 11:51 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أحمد اسماعيل

الصورة الرمزية أحمد اسماعيل

إحصائية العضو







أحمد اسماعيل غير متواجد حالياً

 

Question جيل النواعم.. «فاهمين الحرية غلط»!

وصلوا إلى المحاكم في قضايا المخدرات و«الشذوذ» والمعاكسات!



جيل النواعم.. «فاهمين الحرية غلط»!




كدش و«بنطلون طيحني» وقلائد وأساور وربطات شعر تعكس السلوك الخفي عند الشبابالخبر، تحقيق ـ عبير البراهيم

شاهدت ثلاث فتيات في إحدى المجمعات التجارية يقضين وقتهن دون قيود.. ودون رقيب، فالجوال لايكاد يتوقف عن الرنين والمسج، والماكياج الصارخ يطل من عيون وخدود لاتشبع من التبحلق في الأشياء.. وضحكات هنا وهناك.. وتعليقات من بعض الشباب الذين وجدوا في ذلك المشهد تسلية لا تعوض خاصة وأن المبدأ الذي جمعهما واحد هو "الحرية"، فمنهم من نكش شعره وأشبعه برغوة المثبت حتى يقف ولاتسقط له قائمة، فيما آخر لم ينس أن يلمع شفتيه بالقليل من ملمع الشفاه، أما الثالث منهم فقد رشف سيجارة وهو دون السابعة عشرة وارتدى "شورت أحمر" وقميصاً قصيراً ضيقاً ليتماشى مع متطلبات العصر والذوق الجديد لشباب تحت اسم "الموضة والحرية" وكأن الأسرة لم تشاهد أبناءها سواء كانوا فتيات أو شباباً حينما خرجن من المنزل، فهل تلك ضريبة الحرية التي أصبحت تمنح للأبناء بحجة الأسلوب الحديث في التربية أم هي الغفلة وانفلات زمام الأمور من أيدي الآباء..

تباينت آراء بعض أولياء الأمور والأمهات بين مفهوم الحرية وقراءة الواقع الحاصل في حياة الشابات والشباب بين مؤيد لإعطاء الحرية الكاملة للأبناء وبين معارض، مستدلين بذلك مايحدث من سلوكيات غير مسئولة من قبل هؤلاء الأبناء الذين أساء استخدام الحرية التي أعطيت لهم..

حرية بدون رقيب!

وتشير "منال الخادم" بأصابع الاتهام إلى أولياء الأمور الذين غفلوا عن مراقبة سلوكيات الفتيات؛ خاصة حينما يخرجن في الأماكن العامة، فقد شاهدت البعض منهن وعلى الرغم من حداثة سنهن يخرجن متسكعات في المتاجر والأسواق دون رقيب بهيئة مخجلة من ارتداء القصير جداً والعباءة الضيقة التي تكشف أجزاء الجسد، بالإضافة إلى مختلف الزينة التي أصبحت تبديها الفتاة دون خجل أو مراعاة لقيم ودين، وربما مايثير الدهشة أن تكون تلك الفتاة برفقة زوجها أو شقيقها أو حتى والدها، فعلى الرغم من تلك الهيئة غير السوية إلا أن ولي الأمر الذي يكون برفقتها يسير بجوارها بكل تبختر وخيلاء ممسكا بيدها وكأنها "عروسة البارحة" وقد كلف بحراستها، مؤكدة على أن ذلك يعد مفهوماً خاطئاً للحرية التي قد يساء استخدامها.

وتتفق معها "بدرية السالم" التي أصبحت ترى الفتيات يمارسن طيشهن دون خوف أو رقيب حتى بداخل المنزل، وذلك من خلال طريقة الحياة التبعية للآخرين، مشيرة إلى أن هناك فتيات أصبحن يخرجن من منازلهن دون حتى أخذ الإذن من ولي الأمر، إما بحجة التسوق أو ارتياد محلات الجوالات التي أصبحت تكتظ بوجود النساء لأسباب غير مقنعة، كتركيب النغمات والخلفيات، والذريعة دائما الحرية التي أعطيت دون رقيب!.

وتعود ذاكرة "أم وليد الجحشي" إلى الأيام الماضية التي كانت فيها الفتاة تربى على أساس كبير من الخوف والحرص على اتباع كل مايفرضه الأهل، حيث كانت الفتاة لاتخرج إلا بعذر كبير ومقبول؛ وينطبق ذلك على الصبي الذي يربى على أساس الرجوع إلى والديه في كل صغيرة وكبيرة وليس كما يحدث في الوقت الحالي من السلوكيات التي أصبح يقوم بها الشباب دون مراعاة لوالديهم، بل أن الأسرة إذا حاولت أن توجه وتنصح فإنها تجد من الابن "اللسان السليط" والسباب والصوت العالي، بل والتمادي في الخطأ.

وينتقد "عبدالعزيز العبيد" مايحدث في الوقت الحالي من إعطاء الحرية المطلقة للأبناء، وما ينتج عنه من سلوكيات قد تهدد حياة الآخرين، مثل: قيادة السيارة بشكل خاطئ كالسرعة والتفحيط والمشاجرات، إلى جانب استخدام الجوال بطريقة خاطئة مثل تصوير الآخرين، وتعميمها في النت.




تقليعة تخطيط الشعر بغرض لفت الانتباه


نصائح وتجارب

وتنصح "حبيبة احمد" في مقابل ذلك؛ أن لايستخدم أسلوب الضغط والكبت على الفتيات بحجة الخوف من متغيرات العصر، حيث إنها عاشت مع الكثير من الصديقات كنا محرومات من أبسط الحقوق التي لابد أن تمنح للفتاة كالخروج إلى التسوق برفقة أسرتها فتجدها ترتدي حتى سن العشرين ماتختاره والدتها لها دون السماح لها بانتقاء ماتريد، فتقمع شخصيتها كما أن هناك فتيات يتعرضن للضرب في حالة أردن إبداء آرائهن حتى فيما يخصهن في أمور الحياة وذلك نوع من أسلوب القمع الذي قد يؤدي إلى الانحراف..

وتدلل على ذلك "أم شهد" من خلال تجربتها المؤلمة مع والدها الذي عاشت معه منذ سن السابعة بعد وفاة والدتها وقد كان دائماً يضربها ويستخدم أسلوب الكبت لحريتها، بحجة أن الفتاة لابد أن تحبس في البيت خوفا عليها من العار حتى كبرت في ظل تلك الظروف التي كانت تضرب فيها لأبسط الأمور، ثم شعرت برغبة كبيرة في كسر أسوار الخوف من الخارج الذي صنعه والدها في حياتها، فحتى المدرسة أخرجها منها خوفاً أن تجد في الخارج مايفسد أخلاقها، وقد لجأت إلى الهاتف الذي وجدت فيه تسليتها الوحيدة في عالمها الفارغ الذي وجد من معاكسة إحدى الشباب سبيلاً للخلاص وقد انتهى بها الأمر إلى فضيحة انتهت بولادتها بطفلة غير شرعية وقضية نسب وصلت إلى مراكز الشرطة بعد أن ضربها والدها ضرباً مبرحاً دون أن يعلم بأن ذلك ثمن الكبت والقمع والعنف!.

قضايا في المحكام

وأكد المستشار القانوني "عدنان الصالح" أن هناك الكثير من القضايا التي أصبحت تملأ المحاكم، وذلك بسبب سوء استخدام الحرية التي أعطيت للأبناء دون ضوابط والتي من أهمها قضايا المعاكسات الهاتفية، وعقوق الوالدين، والخلوة غير الشرعية، والشذوذ الجنسي والمخدرات وجميعها قضايا تأتي من تجاوز مفهوم الحرية التي منحتها الأسرة للأبناء، مشيراً إلى أن أولياء الأمور إذا تم توجيه الاتهام لهم فإنهم يبررون ذلك بطبيعة السن، وبأن الشاب مازال صغيراً ومراهقاً، داعياً أن تحدد الحرية بضوابط الأخلاق والشرع حتى تكون مقبولة من قبل المجتمع؛ وحتى لايصبح فيها نوع من التجاوز وبالتالي قد تفضي حتى إلى الأخطاء الكبيرة والجريمة.

الكبت والحرية!

وتصنف الأخصائية النفسية للأسرة بالصحة النفسية بجدة "د.سميرة الغامدي" الأسر من حيث الحرية ونتيجة لقلة الوعي إلى قسمين،:هما:أسر أخذت صور العولمة بكل تبعياتها وأعطتها للأبناء تحت مسمى الحرية والتحرر، وهناك اسر بسبب تلك العولمة أصبحت تخشى على أبنائها من الانزلاق في الخطأ، فأصبح هناك تسلط وقمع للحرية والرجوع إلى الزمن الماضي من فرض العقاب دون إعطاء مساحة للتحرك، مؤكدة على أن من أكثر الحالات التي ترد إلى العيادات النفسية هي حالات العنف الناتجة من الوالدين على الأبناء، فلا يسمح للفتاة أو الصبي الخروج إلى الأصدقاء أو مشاهدة التلفاز أو عمل مايشاء في المنزل، فيكون هناك نوع من الكبت للحرية يؤثر على الشخصية ويؤدي إلى الاكتئاب الذي يؤثر على القرارات في الحياة لدى الأبناء، وقد تؤدي إلى خوض حياة زوجية مرتبكة، وبالتالي قد تؤدي إلى الطلاق، إلا أن تبعيات التربية تلك لا تظهر منذ الطفولة إلا بصور بسيطة من العناد والصراخ والبكاء، ولكنها تتفاقم في سن "15" سنة وتبدو في الهروب من المنزل والحالات النفسية السيئة وتختلف باختلاف كل حالة..






آخر مواضيعي 0 مباراة الأهلي ووفاق سطيف الجزائري
0 دعاء يوم الجمعة
0 روسيا تسلم محطة تشيرنوبل النووية إلي أوكرانيا
0 دعاء آخر يوم في شعبان
0 فضل الصيام
رد مع اقتباس
قديم 02-13-2010, 12:00 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ملكة بإحساسي

الصورة الرمزية ملكة بإحساسي

إحصائية العضو








ملكة بإحساسي غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: جيل النواعم.. «فاهمين الحرية غلط»!


تسلم احمد

طرح اكثر من رااائع


سلمت اناملك وداما تألقك

الله يعطيك العافيه


دمت بخير في امان الله

</i></b></b></i>






آخر مواضيعي 0 برنامج DuDu Recorder v4.90 الافظل في تسجيل المكالمات والملاحظات
0 كن بشرا وليس اشباه بشر
0 كيف تجعل عطرك يدوم طوال السهرة
0 ازياء رائعه وانيقة للمحجبات
0 فساتين قصيرة وناعمة للسهرة
رد مع اقتباس
قديم 02-13-2010, 09:36 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: جيل النواعم.. «فاهمين الحرية غلط»!

الحرية له سقف معروف لايجب تجاوزه
والكل يعلم هذا الا قلة لاتعى
سلمت اخى
احمد المصرى
طرح هام ومفيد
كل الشكر والاحترام







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 02-13-2010, 11:28 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
اكرم شكرى

الصورة الرمزية اكرم شكرى

إحصائية العضو








اكرم شكرى غير متواجد حالياً

 
إرسال رسالة عبر MSN إلى اكرم شكرى إرسال رسالة عبر Yahoo إلى اكرم شكرى

افتراضي رد: جيل النواعم.. «فاهمين الحرية غلط»!


دى اخرت التقليد الاعمى

ودة الى بيجلنا من الغرب

انقلبت البنات اولاد

وانقلب الاولاد بنات

وكثر الشذوذ

ليس فى الجنس فقط

بل شذوذ البدنى

وشذوذ الفكر

وشذوذ السلوك

رحم الله اولادنا وحفظ شبابنا

وحفظهم من كل سوء

تسلم احمد على التقرير






آخر مواضيعي 0 أم متوفاة تنجب طفل
0 توافق ام ترفض .... متجدد
0 اتدع اليأس يأخذ مجرآه ؟؟؟؟
0 مهارات الحفاظ على الحياة الزوجية
0 مبارك والوجة الاخر
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:40 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator