أقلام فى صدر الأمة ... تأملات و تساؤلات لكل قلم

[الرحيل]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الإخوة و الأخوات

اليوم على غير عادتى و خروجا عن صمتى الذى طال ثلاث سنوات

تنفيذا لعهد قطعته على نفسى ألا أخوض فى دهاليز عالم السياسة من قريب أو بعيد

أنا مازالت ممتعضا من الأسلوب الذى تتناول به الأقلام قضايا الأمة و همومها


كما انى غير راض عن تلك النحب السياسية كما يلقبون أنفسهم

سواء كانت إسلامية أو رديكالية أو ليبرالية أو علمانية و غيرها

أحبتى فى الله

اليوم أقف معكم وقفة تأمل و تساؤل

لتناول قضية من أخطر القضايا التى تمر بأمتنا

قضية اليوم بعنوان

أقلام فى صدر الأمة

من عادتى عند تسارع الأحداث السياسية

الإنتظار و التأمل فى تسابق الأقلام

فأكون معهم مثل فريق يحاول العبور من ممر ضيق

فأراهم يتسابقون لعبوره لغاية عندهم هى السبق الصفحى لخبر ما أو قضية

دون النظر إن كان مصدر الخبر جهات موثوق فيها

حتى و إن كانت يهودية أو غيرها من جهات تضمر العداء لأمتنا

ما يهمهم هى السبق فى تناول الخبر و القضية فقط

دون الأخذ فى الإعتبار مصداقية المصدر

فكنت أنتظر حتى يعبر المتسابقون الممر الضيق

( الخبر و الأحداث المتسارعة المسلط عليها الدجل الاعلامى)

و عندما يفرغ الممر من المتسابقون

و قد كنت تأملت تصارعهم و تسابقهم

أبدأ فى عبور النفق السياسى بتريث و حياد و تدقيق

فى الأخبار و الأحداث و البحث عن الأخبار الصحيحة و ربطها بأحداث حدثت من قبل

فأكون كمن يحيك الثياب يمسك خيطا من هنا و خيطا من هناك لتجتمع له الصورة كاملة

أخذا فى الإعتبار أن الإعلام خلفه من يحركه لأهداف خاصة

و أنه هو الطابور الأول و ليس الخامس فى المعارك


أيها الأخوة

قبل أن نتناول أى موضوع

علينا أن نستعين بالتجرد و العدل و الانصاف فى الحكم و التعامل مع الاخرين

و ألا ننساق خلف اكاذيب الاعلام الغربى

الذى كان بمثابة الجيش الأول فى الحروب

و كذلك ألا نصدق كل ما يقوله اعلامنا العربى التابع الخانع

عملا بقول الله عز وجل



﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ (6) ﴾

( سورة الحجرات)

أى أن الاعلام يكون فاسق ما لم يقدم دليل قاطع على كل ما يدعيه

و ليس البينة على المدعى عليه

و تابعت و راقبت اخبار الصحف على مدى سنوات

كانت الصحيفة تأتينا بنبأ و فى اليوم التالى تأتى بنبأ يناقضه و يكذبه

انها الحرب الاعلامية عبر التاريخ

ألم يستخدم فرعون ذلك السلاح قديما فى تشويه صورة نبى الله موسى أمام المصريين؟؟

حتى قيل أصبح فرعون داعيا ( سبحان الله )

كما لاحظت من خلال تصفحى لعدد كبير من المنتديات

لاحظت أمورا يندى لها الجبين

نعم فى عالمنا الإسلامى إستبداد و دكتاتورية

لكن هل التغيير يكون بالإستعانة بأعداء الأمة؟

هل معنى أن شعوبنا مقهورة أن نسعى لإضعافها ليسهل للعدو إحتلالها؟؟

هل معنى أن الحريات مكبلة بالأصفاد أن نساق خلف شعارات أعداء الأمة ؟؟

تلك الشعارات التى تخفى خلفها مخططات إعدت مسبقا لأمتنا

نرى أنفسنا فى لحظات أصبحنا أقلام سياسية

نظن أنها تعبر عن ضمير الأمة و نسىء إستخدام الأقلام بدون قصد أو بقصد

أو بدون وعى منا أستخدم الأعداء أقلامنا ليرسم بها مخططاته تجاه أمتنا

ما هذا؟

أى فكر سياسى هذا؟

أى وعى منا هذا؟

لقد حزنت حزنا شديدا لأن أقلامنا غدت سيوف تشهر على أمتنا بدلا من أن تشهر فى وجه الأعداء

أنظروا معى إلى العراق على سبيل المثال

عندما وجدت أمريكا الصليبية أن صورتها تغيرت فى الرأى العام الإسلامى فى حرب الأفغان

و أنها فقدت الأقلام التى تعينها على رسم مخططاتها

لأنه سقط قناعها الذى رفعته و هو تحرير الشعوب من الدكتاتورية

سارعت أمريكا إلى البدء فى حرب إعلامية ضخمة على العراق سبقت الجيوش

فدشنت قنوات إعلامية مثل الحرة و إذاعة سوا الناطقة بالعربية الموجه للعرب و غيرها من المحطات

فكان لها وقع كبير فى تسهيل الحرب عليها

ثم ها تلوح مرارا بضرب قنوات إعلامية مضادة لأنها كما تقول أمريكا تشوه سمعتها

و لو صدقت لقالت لأنها تنبه العرب لمخططات امريكا

لست أدافع عن قنوات اعلامية

و لكنى أنظر لأمر أخر

هو ما الذى يضر بجيوش أمريكا من مجرد قناة تتكلم فقط

إنها الحرب الإعلامية المتبادلة

بل صدر تقرير مؤخر عن الخارجية الأمريكية

يلقى باللوم على الأعلام العربى فى تشويه سمعة أمريكا

و هو فى الحقيقة إعلام تابع للاعلام اليهودى

بدليل ان الاعلام الغربى التابع للنفوذ اليهودى

قام بشن هجوم إعلامى على أمريكا و حكومات أوربا

حول رحلات طائرات المخابرات الأمريكية و السجون السرية

و بدوره ردد الاعلام العربى ما يمليه عليه الاعلام الغربى

دون أن يجرؤ على أن يكتب عن تواطىءبعض الحكومات مع أمريكا

بشأن السجون السرية و تعذيب المعتقلين الذين تأمر أمريكا بإعتقالهم


فقد صرحت أمريكا أن أفضل وسائل عندها أن ترسل المعتقلين للدول العربية لتعذيبهم و استجوابهم

لانهم يستعملون افضل الطرق

هذا دليل قاطع على أن هذا الاعلام اعلام تابع للغرب و اليهود

كما سأورده لكم من خلال النقاط التالية

إن الفكر السياسي اليهودي يعرف تماما أهمية الإعلام لغسيل العقول ثم غسيل الأوطان

و لم يكن من الصدفة أن كان أول ثلاث وكالات للأنباء في العالم مؤسسوها يهود في بريطانيا و آلمانيا و فرنسا

كما أن سيطرة اليهود على وسائل السينما و الإعلام في الغرب و أمريكا مثال على ذلك لم تنبع من الصدفة

بل عن طريق التخطيط الجاد لأنهم يدركون أن السيطرة على الإعلام

تمكنهم من التحكم في الحكومات و الأفراد لخدمة أهدافهم حتى دون أن يديروها

كما أن اليهود عمدوا إلى إمتلاك العديد من المؤسسات الإعلامية الكبيرة

وكانت من بينها مركز صناعة السنيما في أمريكا هوليود و أيضا إنشاء صحف و مجلات

و فضائيات لخدمة أهدافهم و مخططاتهم الخبيثة

و لكن أين يكمن السر في إختيارهم للإعلام دون غيره؟.


في البروتوكول الثالث عشر من بروتوكولات حكماء صهيون جاء التالي

"علينا أن نلهي الجماهير بشتى الوسائل،

و حينها يفقد الشعب تدريجيا نعمة التفكير المستقل بنفسه

سيهتف جميعا معنا لسبب واحد هو أننا سنكون أعضاء

المجتمع الوحيدين الذين يكونون أهلا لتقديم خطوط تفكير جديدة***********"

و تشير أغلب الدراسات الحديثة

إلى أن أنه من يسيطر الآن على الإعلام يسيطر على الوسط الأكثر قوة في العصر الحديث

بل و تزيد قوته على قوة الحكومات أحيانا

و لقد أدرك اليهود أهمية ذلك مبكرا

ونجحوا في السيطرة التامة على وسائل الإعلام في الغرب من سينما

و صحافة و شبكات إذاعية وتلفزيونية و غيرها،

و لقد كان ذلك واضحا في البروتوكول الثاني من بروتوكولات حكماء صهيون حيث كتب

"من خلال الصحافة إكتسبنا نفوذا ولكن أبقينا أنفسنا في الظل"

بذلك فقد إستطاعوا السيطرة و توجيه حكومات الدول سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة لخدمة أهدافهم،

ولعلنا نذكر جميعا فضيحة الرئيس الأمريكي كلينتون

و التي كانت كل أطرافها من اليهود و كيف عالج الإعلام الأمريكي هذه القضية.

و يقول اليهود أيضا

سنبسط كل سلطاتنا على الصحافة الحزبية و نفرض رقابة صارمة تحول دون نشر أى شىء يمسنا قبل الرجول الينا ،

لن يمر نبأ فى وكالات الأنباء التى نسيطرعليها دون رقابتنا و سنفرض رسوما كبيرة على الكتب القيمة

و نرفع الرسوم عن الالكتب الصغيرة والنشرات ليكثر الكتاب من الأنتاج الرخيص التافه ويحجم العلماء عن التأليف

سنخفض الضرائب عن كتب التسليه و سوف نشترى الصحف الدورية لاستخدامها فى الرد

على الصحف المستقلة البعيدة عن قبضتنا

و يقولون علينا أن نحول أنظار الرأى العام بعيدا عن الحقيقة ،

من واجبنا أن نشغله عن اى تفكير جدى سليم بإثارة موضوعات جديدة لها طابع الأثارة الصحفية الجذابة

و سيتولى عملائنا المهيمنون على الصحف ابتكار هذه الموضوعات و نشرها ،،

و علينا أن نلهى الناس بشتى الوسائل كالملاهى الجديدة و المسابقات الفنية والرياضية

و يقولون علينا أن ننشر عملائنا فى الجمعيات

و فى الماسونية ليكون لنا بوليس سرى دولى فى كل مكان

و عن طريق هؤلاء نعرف أخبار العالم السرية و نتحكم فى سير الأحداث

و يقولون علينا أن نضاعف عدد محافل الماسون ما دومنا لم نصل للسلطة الكاملة بعد

و سوف نقضى بالموت على الماسون المعارضين بشكل هادىء لا يثير أى شكل خارج جماعتهم

و يقولون لقد أهتممنا بالعيب فى رجال الدين غير اليهود و الحط من قدرهم فى نظر الشعب

و أفلحنا فى الأضرار برسالتهم التى تعوق الوصول الى أهدافنا

و يقولون بما أنه لا يلائم أن نسلم أخواننا اليهود مراكز حساسة فى الحكومات

فأننا نسعى الى تسليم هذه المراكز الى أناس ملوثين خلوقيا

ليكونوا مكروهين من شعبعم فيسهل علينا السيطرة عليهم

و يقولون بدأنا نسيطر على الأجهزة التنظمية لغير اليهود من أجل ان نحرفها و نسير بها الى التحرر والفوضى ،،

و ضعنا أيدينا على التشريع و على المناورات الأنتخابية و تحكمنا فى أدارة الصحافة

و الأهم من ذلك كله اشرافنا على التعليم الركن الأساس بالحياة الحرة ،،

لقد أفسدنا الجيل الحاضر من غير اليهود و لقناه المبادىء و النظريات الفاسدة

و يقولون لابد من تحطيم الأسرة غير اليهودية و القضاء على تأثيرها الثقافى ،،

و أن نحول دون خروج أى رجل زكى من قبضتنا وعلينا أن نقيم حكومات أوتوقراطية يسهل العبث بها

و إخضاعها لنا عن طريق تنفيذ كل السلطات التشريعة و التنفيذية والقضائية فى أقل عدد من المرتشين

و على رأسهم الكبار من وكلائنا الذين ينفذون الخطط بحسب ارشاداتنا

و الأتجاه الى السرية التامة فى نشاطنا السياسى فهو السبيل الى النجاح

تلك هى مخططاتهم التى وقع فيها الكثير من أبناء الأمة بدون علم منه أو بعلم و قصد منه

فهل بعد كل هذا نشرع الأقلام بدون وعى منا

فى تناول ما يطرحه علينا الإعلام الغربى و اليهودى و إعلامنا التابع لهم ؟؟

لابد من من أن تكون أقلامنا من أجل أمتنا

نابعة من داخل الأمة و عملا لرغبتها

مع الأخذ فى الإعتبار ألا نترك الفرصة لأعداء الأمة أن يستغلوا تباين وجهات الراى بيننا

و ألا يكون إختلاف الرأى سبب فى تواجد شرخا فى العلاقات بالمجتمع

نعم أنا أنقد الأوضاع السيئة فى الأمة

لكنى لست من المعارضة الساذجة التى إندفعت خلف الاعداء

حتى وصل الامر ببعض المعارضين إن لم يكن المعظم

وصل بهم التفكير للعمل بمقولة عدو عدوى صديقى

من العدو و من الصديق؟

هل سخطنا على الاوضاع وصل بنا الى الاستنجاد بالأعداء؟؟

و ما الذى يدفع الاعداء لمساعدتنا؟

نعم انهم يستخدمون المعارضة كدمية تحقق لهم مخططاتهم

مهلا أيتها الأقلام

التغيير يكون بتوعية أبناء الأمة

و ان يكون تغيير من داخل المجتمع من قاعدة الجماهير دون الانجرار لجانب اعداء الامة

وألا نمكن العدو من استغلال الاحداث لكى يحقق هدفه من اشاعة الفوضى و الحروب الاهلية

التى أدت الى تقطع النسيج الداخلى للراوبط بالمجتمع

أنظروا الى الوطن من حولكم ما حدث لنسيجه

تناحر بين مكونات المجتمع

فما الذى تبقى من بنية الدولة ؟

الدولة ما هى الا مجتمع مترابط من عدة افراد

تربطهم عادات و تقاليد و دين و تراب ينتمون له

تدرون لماذا انتصرت أمريكا على الأفغان؟؟

لأن العرب نقلوا للأفغان مرض الحزبية و القومية و العصبية القبلية

فتناحر المجاهدون بعد هزيمة الروس و حكومة العملاء

فتنادوا هذه قبائل البشتون و هذه قبائل الأزوبك وهذه قبائل الطاجيك و غيرها من القبائل

فدارت رحى حرب طاحنة بين اخوة الجهاد حتى وصل الامر ان منهم من ساعد الغزاة الصليبين ضد اخوته فى الجهاد

و هذا ما فعلته أمريكا بالعراق بإيقاظ النعرات

و فعلته بمصر و تفعله بلبنان

نعرات قومية أسس لها الماسون الكفرة اليهود فى الدولة العثمانية

فأسقطوا بها الخلافة التى لم تقدر علي اسقاطها جيوش اوربا

لمن ولائنا نحن الكتاب السياسيين لأمتنا أم لحزبنا؟؟

لقد كادت تلك النعرات ان تقضى الدولة الاسلامية بالمدينة

لولا وقوف المؤمنون الصادقون فى وجهها

ثم طلت الأفغى اليهودية برأسها من جديد

متمثلة بحركة السبأيين فى فتنة مقتل الخليفة عثمان بن عفان

و لم تمت تلك الرأس الى يومنا هذا

و أخيرا

أهمس بكلمات لكل كاتب سياسى

كن محايدا عدلا منصفا

و أبحث عن الحقائق و تريث قبل أن تكتب

و أكتب ما يمليه عليك ضمير الأمة

و انطلق من منطلق أمة واحدة لا من منطلق حزبى و قبلى

و كن حذر فى تصديق الأخبار و الأحداث

و توقع أن تكون كاذبة او نقلت الاخبار بتحريف من جهات تستهدف الامة

و ضع نصب عينك أن هناك من يتربص بالأمة

و ينتظر أن تسنح له الفرص للهجوم عليها

و كن جنديا مدافعا عن الامة

و انقد الأوضاع السيئة بأسلوب لا يستغله العدو

و أنظر كيف توقظ الامة و تعيدها لسبيلها ووحدتها و عزتها

فالقلم للدفاع لا للهجوم على الأمة

القلم سيف على رقاب الاعداء

و مقيم لمن يحيد من بنى أمتنا عن الطريق الصحيح

القلم هادى للحيارى فى الظلمات

القلم لا يهدى لمنابع الخطر

و أخير تقبلوا منى أرق التحايا و باقات عطرة

و أعتذر عن الاطالة

الرحيل

[طارق سرور]

السياسة بحر عميق من يخوضه يواجه وحوش وعمالقة من عالم الاساطير

السياسة اخى لعبه اكثر من انها علم او ان اكون خبير فى مجال من مجالاتها

الاعلام يريد ان يظهر كلا على حدى وبسابقة يتميز بها عن غيرها من القنوات

ياخد الخبر دون تحقق ويثير الناس واذا ما كان الموضع خطأ فقليل منها من يظهر الحقيقة

والكثير الكثير من يتمادى فى اخفاء الحقيقة اما لمصالح شخصية من افراد

واما لمصالح من دول وللاسف هذا يدخل فى سياق التخابر وهم لا يعلمون

الحديث يطول ويطول ولا اريد التعمق فيه اكثر من هذا

روعة طرحك اخى وقيم جدااااااااااااااا

شكرى وتقديرى اخى الرحيل

[توتى العمدة]

إنتقاء رائع ومميز
فلا تحرمنا من جمال ذائقتك كلمااات مميزه
ننتظر جديدك فلا يطول بنا الإنتظار
ولكِ مني بستان من الورد ... ويعطيك ألف عافيه

[الرحيل]

تسلم أخى طارق

على مرورك و تعقيبك الطيب

نسأل الله السلامة لأواطننا


تقبل منى أرق التحايا و باقات عطرة

الرحيل

[الرحيل]

تسلمى أختى الفاضلة

توتى العمدة

على مرورك و تعقيبك الطيب

اتمنى ان تجد كلماتى صدى لها فى القلوب


تقبلى منى أرق التحايا و باقات عطرة

الرحيل

[الدره العصماء]

فالقلم للدفاع لا للهجوم على الأمة

بعد متابعتي لموضوعاتكم القيمة
أصرح بأن قلمكم معطاء فى شتي مناحي الحياه
دام لنا عطاؤكم ودمتم للخير.

[ندى الورد]

شكرا لك ياأخى الفاضل

على اطروحاتك القيمه

بارك الله فيك

[الرحيل]

تسلمى أختى الفاضلة

الدرة العصماء

على مرورك و تعقيبك الطيب


تقبلى منى أرق التحايا و باقات عطرة

الرحيل

[الرحيل]

تسلمى أختى الفاضلة

ندى الورد

على مرورك و تعقيبك الطيب


تقبلى منى أرق التحايا و باقات عطرة

الرحيل

[الرحيل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق سرور

السياسة بحر عميق من يخوضه يواجه وحوش وعمالقة من عالم الاساطير

مقولة عامة دوما تستخدمها النخب السياسية لتبرير المواقف

و للأسف يرددها البعض منا

أخى طارق سرور

سيكون لى تعقيب بإسهاب على تعقيبك

تقبل منى أرق التحايا و باقات عطرة

الرحيل