اللبنة الأولى ......

[أبو عبد الرحمن]

الأخوة والأخوات .....
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته

بعد حمد الله والصلاة والسلام على رسول الله

وبعد

لفت نظرى هذا المعنى الجميل ... الذى قرأته فى مشاركة طيبة للأخت الفاضلة زهرة البنات فى الخواطر وهو
الموت المؤقت

فقلت

ربما يحتاج الإنسان ليموت موتا مؤقتا

فى اليوم أكثر من مرة

وفى العمر أكثر من مليون مرة

نعم ولا عجب

فهذه الموتة المؤقتة ..... بمثابة ( *******ment) و تحديث للإنسان

يقف من خلالها على عيوبه .... وعثراته .... وزلاته

ويحاول إصلاحها

ففى طريقى وطريقك آلاف الحجارة ....

فمنا من يتفادى تلك الأحجار ...... فيتجنب الأخطار

ولا يتعثر فى الأقدار .....

ومنا من ينظر إلى الدنيا بنظارة سوداء ..... قاتمة ....

فلا يرى إلا الحفر والأحجار المتناثرة على حافتى الطريق ..... وكأنه يتعمد الوقوع فيها

فلا يجنى من سوء التقدير .. وقصر النظر والتفكير ....
إلا الإنزلاق .... والإحباط ... والإخفاق ....

فهلا خلعنا نظارتنا السوداء !!

لنرى العالم بصورته الطبيعية .... بصورته الإيجابية

نبحث عن مقومات النجاح .... ونتغاضى عن المسالب والأتراح

نبحث عن المتاجرة الصحيحة الشرعية .... دون النظر إلى الخسائر والأرباح والفوائد الربوية

نبحث عن سبل إتقان العمل ..... دون النظر إلى نظرة رب العمل

نبحث عن سبل إرضاء ربنا .... دون النظر إلى ما يقوله من حولنا

نبحث عن أنفسنا ..... عن هويتنا .... عن أخلاقنا .... عن قدوتنا

نبحث ونبحث ونبحث ..... ونعمل .... ونعمل ونعمل ....

ونقلل من أقوالنا .... ونقلل من تثبيطنا لبعضنا .....

نقوى الهمم .... نشد من أزر بعضنا

نشجع من يثمر .... ونرشد من يتقاعس إلى خط الإنتاج الصحيح

دونما تجريح ... أو توبيخ ... أو تهكم ... أو نقد غير مريح

ساعتها

قطعا .... سنشم الهواء النقى

سيرى العالم قوتنا .....

سيحتاج العالم إلينا ....

سننتج ما نحتاجه .... وما يحتاجه غيرنا

حينئذ .... سيقلدنا الغرب والشرق

وينظرون إلى أسباب تفوقنا

ويفاجئون

بأن الإسلام دين الحياة

سر تفوقنا .... فى الإيمان بالله

فهيا ....

شمر أخى / أختى ... عن ساعد الجد والإجتهاد

إبدأ بنفسك

لا تقل إنى وحدى .... أو أنك تؤذن فى مالطه

أو تنفخ فى قربة مثقوبة .... أو غيرها من العبارات التثبيطية الإبليسية

لو أسلم حمار آل الخطاب ما أسلم عمر

لا يا أخى

بيدك أن تفعل الكثير

فلو أصلحت من نفسك .... فقد سددت ثغرة .... كان من الممكن أن يهاجمنا العدو منها

ولا شك أن من حولك من الأسرة والعائلة .... سيعجبون بسلوكك ... ويحاولون تقليدك

ومن حولهم من الأصدقاء .... فيعم الخير على المجتمع المسلم ....

وربما تكون أنت أول لبنة فى بناء المجتمع المسلم ....

فابدأء أخى الكريم ..... وابدإى أختى الفاضلة

فعلك ... ولعلكِ .... تكون ... أو تكونى ... اللبنة الأولى

فى بناء المجتمع المسلم

دمتم فى حفظ الرحمن
وتقبلوا أرق التحايا

[اميرة صدفة]

وكلما كانت النفوس أشرف والهمة أعلى، كان تعب

البدن أوفر، وحظه من الراحة أقل، كما قال المتنبي:

وإذا النفوسُ كُنَّ كبارًا.. ... ..تعبت في مرادها

الأجسام


وما أحسن قول أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله

عنه:

لا يقعدن أحدكم عن طلب الرزق وهو يقول: اللهم

ارزقني ، وقد علم أن السماء لا تمطر ذهبا ولا فضة

والله تعالى إنما يرزق

الناس بعضهم من بعض.

فشمر عن ساعد الجد واترك التواني فإن( أمتك

المسلمة تنتظر منك جذبة عمرية توقد في قلبها مصباح

الهمة في ديجور هذه

الغفلة المدلهمة ، وتنتظر منك صيحة أيوبية تغرس

بذرة الأمل في بيداء اليأس ، وعلى قدر المؤنة تأتي

من الله المعونة ، فاستعن

بالله ولا تعجز

ابحث عن الحق أينما وُجد، واحذر النفاق بجميع أشكاله، واصدع بالحق بأدب وعفّة وصدق، وإذا وجدت

نفسك عند مفترق الطرق بين الحق والباطل؛ فلا تتوان عن تحديد مسيرك نحو الحق ولا تأخذك في الله لومة

لائم.


لتكن قيمتك الإسلامية ومعتقداتك فوق كل المساومات،

وهي الموجه لكل نشاطاتك؛ وإلا خسرت احترام

نفسك واحترام الآخرين لك.


بادر وسارع لفعل الخير حيثما وجدته فإن الوقت يمضي

أسرع منك، ولا تتردد.

كم حملت هذه الصفحة من نجاح

لقد رايت النجاح بأم عيني

وحان الوقت الذي يتوجب علي ان اطبق هذه

الكلمات في حياتي والمسه في شتى نواحي الحياة حتى وان

كان هناك قصور ولكن ماااجمل النجاح

اخي ابوعبد الرحمن

طرح يستحق التميز بجداره

احترامي توقف هنا كثيرا

وشكري امتزج بين الحروف ليتجمل من جمالها وروعتها

فاقبله مني

وارجو ان لاتحرمنا من روعة قلمك وجمال المعنى

ومن مثل هذه المواضيع التي بها وبمثلها تسمو النفوس

وتزهو

وترقى صدفه وتسطع

تمنياتي لك بالتوفيق

جل احترامي وتقديري

[أبو عبد الرحمن]

أختى الفاضلة أميرة

بل أنا من توقفت كثيرا .... عاجزا عن الرد على كلماتك الطيبة

التى زانت الموضوع .... وأضاءت المتصفح

كل التقدير أختى الفاضلة لمشاركتك العذبة

ومرورك الأحلى من العسل

تقبلى كل التحايا .... وعظيم الإمتنان

[ضوء خافت]

سلمت يداك أخى ابو عبد الرحمن
وسلمت كل كلمة سطرتها
حينما اقرأ مثل هذه السطور
أعلم أنه لازال فى الدنيا نور
يرشدنا ويدلنا
ويأخد بأيدينا إذا تعثرنا
الحياه
محطة لما بعدها
ليست النهاية إنها بداية
فلنجعلها دائماً بداية لنصل إلى كل غاية
تضع أقدامنا على الطريق الصحيح
بالكلمة الطيبة بالعمل الممتزج بالتقوى
بإيثار غيرك عليك بالتشجيع ولو بالتصفيق
أو بابتسامة تولد امل جديد
تقوىَ به الإرادة وتزيد من عزيمة الاصرار
لا فوض فوك أخى كلمات أتمنى أن تكون أول لبنه
فى طريق من أمل

[ساجده]

اقرأ سطورك وفى عقلى شئ واحد

((لا تكونوا إمَّعَة تقولون: إن أحسن الناس أحسنّا، وإن ظلموا ظلمنا، ولكن وطِّنوا أنفسكم: إن أحسن الناس أن تحسنوا، وإن أساؤوا فلا تظلموا))

اولى بنا ان نقف مع انفسنا نسألها.. الى اين؟ وماذا تفعلين؟

هل لكى هدف؟ هل لكى دور؟ هل انتى مؤثرة؟

واذا اردت ان تعرف عند الله مقامك فانظر فيما اقامك

كن ذا رأى وكن ذا عزيمة .. عزيمة لا يشتتها تردد ولا استحياء ولا عوائق فى الطريق

عزيمة لا يثبطها راى جاهل او يحبط منها متكاسل

ولكن شد عزمك بمعية الله اولا ثم بمن يرافقك الدرب ثانيا


ابو عبد الرحمن

سمحت لنفسى ببعض الثرثرة

ولكنها عدم مقرانة بكلامك القيم الرائع

دمت كما انت

قيم ونافع ومثل لنا

دمت برضى الرحمن عنك

[أبو عبد الرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت

سلمت يداك أخى ابو عبد الرحمن

وسلمت كل كلمة سطرتها
حينما اقرأ مثل هذه السطور
أعلم أنه لازال فى الدنيا نور
يرشدنا ويدلنا
ويأخد بأيدينا إذا تعثرنا
الحياه
محطة لما بعدها
ليست النهاية إنها بداية
فلنجعلها دائماً بداية لنصل إلى كل غاية
تضع أقدامنا على الطريق الصحيح
بالكلمة الطيبة بالعمل الممتزج بالتقوى
بإيثار غيرك عليك بالتشجيع ولو بالتصفيق
أو بابتسامة تولد امل جديد
تقوىَ به الإرادة وتزيد من عزيمة الاصرار
لا فوض فوك أخى كلمات أتمنى أن تكون أول لبنه

فى طريق من أمل

أختى ضوء

أشكر لك المرور الأحلى ....

سلمت من كل شر

أسأل الله تعالى أن يبارك فيك أختى

تقبلى أرق التحايا

[أبو عبد الرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساجده

اقرأ سطورك وفى عقلى شئ واحد

((لا تكونوا إمَّعَة تقولون: إن أحسن الناس أحسنّا، وإن ظلموا ظلمنا، ولكن وطِّنوا أنفسكم: إن أحسن الناس أن تحسنوا، وإن أساؤوا فلا تظلموا))

اولى بنا ان نقف مع انفسنا نسألها.. الى اين؟ وماذا تفعلين؟

هل لكى هدف؟ هل لكى دور؟ هل انتى مؤثرة؟

واذا اردت ان تعرف عند الله مقامك فانظر فيما اقامك

كن ذا رأى وكن ذا عزيمة .. عزيمة لا يشتتها تردد ولا استحياء ولا عوائق فى الطريق

عزيمة لا يثبطها راى جاهل او يحبط منها متكاسل

ولكن شد عزمك بمعية الله اولا ثم بمن يرافقك الدرب ثانيا


ابو عبد الرحمن

سمحت لنفسى ببعض الثرثرة

ولكنها عدم مقرانة بكلامك القيم الرائع

دمت كما انت

قيم ونافع ومثل لنا

دمت برضى الرحمن عنك

ثرثرتك .... حكم

ليت شعرى ..... من لى بمثل مشيك المعتدل

تمشى الهوينا ..... وتجى فى الأول

أشكر لك المرور الطيب

تقبلى خالص التحايا

[أحمد اسماعيل]

ابو عبد الرحمن ... الاخ الحبيب


الغيث الذى يروى صحراء العقول

حفظك الله على طرحك الاكثر من رائع


جعله اله فى ميزان حسناتك

أكتفى بأن أتامل الحروف والمعنى وادعوا الله ان اكون قادرا ًعلى افادة الجميع باى مجال

كتب الله لك السلامة والخير اخى العزيز

دعواتى لك وللاسرة الطيبة بالصحة والعافية

[أبو عبد الرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد المصرى

ابو عبد الرحمن ... الاخ الحبيب

الغيث الذى يروى صحراء العقول

حفظك الله على طرحك الاكثر من رائع

جعله اله فى ميزان حسناتك

أكتفى بأن أتامل الحروف والمعنى وادعوا الله ان اكون قادرا ًعلى افادة الجميع باى مجال

كتب الله لك السلامة والخير اخى العزيز

دعواتى لك وللاسرة الطيبة بالصحة والعافية

جزاك الله خيرا أخى الحبيب

دمت نافعا .... كالغيث

بارك الله فيك ... ونفع بك الإسلام والمسلمين

تقبل أرق التحايا وأعطرها

[نور]

اخى الكريم الفاضل
ابوعبد الرحمن
فى سماء صدفة ارواح تحلق تنثر الجمال
تبحث فى داخلنا عن مكنون الخير
وكما هى راقية عاطرة برووحها النقية
تكون كالماس يلمع بريقه 00 يضوى
فيكون ساطعا ضوءه وسناه
يجذبنا بشدة لنوره
فهو من نور وضياء الايمان
فتبتهج الرووووووووح
وتتساءل وتتأمل بصمت
وتنوى ان تموت موتة مؤقتة
لتعيد الانبعاث القوى المشحون بطاقة الخير
طاقة ايمانية 00 نوارنية
تكون دافعة وحافزة لكل عطاء يرضى الله عنا
هكذا هى قطرات وزخات الخير
التى نستشعرها من فيض قلمكم
الذى اسال الله ان يديم علينا من زخاته الكثير
ليروى عطشا لاينتهى
لكل مايقربنا من الله
فكيف بالله عليك تستكثر علينا هذا الفيض الطيب
كون رائع ورقى وعطر الروووح
هكذا خلقك الله تعالى
لتكون شمعة تضئ 00 ونبراس علم وتفقه ينثر الجماال والخير
اينما يكون 00 يعطى شحنات ايمانية
تسد الثغرات والهمسات الشيطانية لضعاف النفوس
وتستصرخ الهمة العالية لسمو النفس البشرية
باقات من الشكر والاحترام لك
وحقا مهما سرد القلم فهو يعجز دوما عن التعبير
ذهولا من قوة فكركم عطر تواجدكم المبدع
كل الشكر والاحترام لشخصك الرائع