رحلة قلم

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد اسماعيل

ضوء ... رائعة فى كل طرحك

رغم مسحة الحزن والالم بين السطور .. الا ان الامل موجود

اسعدك الله ويسر امورك

دعواتى لك بالصحة والعافية

تسلم احمد
منك ارق مرور
لولا الحزن ما علمنا قيمة الفرح
وأنه حين يأتي فلابد أن نتشبث به
أسعد الله أيامكم

[لمسة دفء]

مازلت تنبض رغم موتك من سنين
بكَ بعض بقايا الحنين
ووجهٌ لاح بين الظلمة
أشعل قنديلاً عتيقاً
ضوء القنديل خافت حقاً
لكنه أضاء بعض الطريق

حتى وان كان ضوءا خافتا فقد أضاء الطريق



حقا مهما كانت العقبات

دوما هناك الأمل

فبلا أمل لا مكان للحياة



ضوء خافت

راقنى حرفك بشدة

سلمت

دام لنا ابداعك



سلوى

[الدره العصماء]

صدقا أختى الحبيبه ان الكاتب يتأثر أكثر
فى حالات الحزن ويبدع أكثر ...ماشاء الله عليكِ
رااائع ما خطه قلمك ..ولكننا نريدك دائما فى سعاده
بوركتِ أختى وبارك الله فى قلمك ومواهبك الرائعه .

[أبو عبد الرحمن]

أختى ضوء

لم ولن يموت قلب مثل قلبك

فضوءك الخافت

كفيل بان يضئ ما بين السماء والأرض

فنحن فى طريقنا .... لا نحتاج إلى ضوء عالٍ قوى .... سرعان ما ينطفئ فى منتصف الطريق

أما ضوءك الخافت .... فإنه عتيق .... ومستمر إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها

يفى بما نحتاجه من إضاءة لبلوغ المرام .... ونبضاته زاد المسافر

تقبلى تقديرى وإعجابى برحلة قلمك المميز

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salwa

مازلت تنبض رغم موتك من سنين

بكَ بعض بقايا الحنين
ووجهٌ لاح بين الظلمة
أشعل قنديلاً عتيقاً
ضوء القنديل خافت حقاً
لكنه أضاء بعض الطريق


حتى وان كان ضوءا خافتا فقد أضاء الطريق

حقا مهما كانت العقبات

دوما هناك الأمل

فبلا أمل لا مكان للحياة

ضوء خافت

راقنى حرفك بشدة

سلمت

دام لنا ابداعك

سلوى

راقني مرورك بشدة أيضاً
فما اجمل أن يمر من هنا رقيق الإحساس

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدره العصماء

صدقا أختى الحبيبه ان الكاتب يتأثر أكثر

فى حالات الحزن ويبدع أكثر ...ماشاء الله عليكِ
رااائع ما خطه قلمك ..ولكننا نريدك دائما فى سعاده
بوركتِ أختى وبارك الله فى قلمك ومواهبك الرائعه .

بارك الله فيكي
ما اجمل مرورك هنا
صاحبة القلب الطيب

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبد الرحمن

أختى ضوء

لم ولن يموت قلب مثل قلبك

فضوءك الخافت

كفيل بان يضئ ما بين السماء والأرض

فنحن فى طريقنا .... لا نحتاج إلى ضوء عالٍ قوى .... سرعان ما ينطفئ فى منتصف الطريق

أما ضوءك الخافت .... فإنه عتيق .... ومستمر إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها

يفى بما نحتاجه من إضاءة لبلوغ المرام .... ونبضاته زاد المسافر

تقبلى تقديرى وإعجابى برحلة قلمك المميز

سعادتي بمرورك
هي ما بين الأرض والسماء
أبو عبد الرحمن
صاحب القلم الحر
وفقك الله في رحلتك