(حكاية) صاحب أحدهم إحداهن وكانت تحبه حبا جما، فلما أراد أن يهجرها، قال لها: - بحق صحبة الأيام، خبريني عن عيوبي قبل أن نفترق فأجابته: - سل غيري فإني كنت أراك بعين الرضى.