عرض مشاركة واحدة
قديم 02-13-2011, 11:24 PM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ابو عمر المصرى

الصورة الرمزية ابو عمر المصرى

إحصائية العضو









ابو عمر المصرى غير متواجد حالياً

 
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى ابو عمر المصرى

افتراضي رد: ملف عن الرئيس الفاضل " محمد حسني مبارك " : "حقائق لايعرفها كثيرين "

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق سرور مشاهدة المشاركة
هذا الموضوع تاريخ لمن يريد ان يعلم الحقيقة وليس الأكاذيب

وإسمح لى اخى الفارس ان أرد على اخى أبو عمر المصرى

وهل له اخى ان يعلم أن الوزير فلان او علان سوف يفعل ما فعل
تخيل إنك رئيس لمصر أتحداك إن لممت بكل أموار مصر الداخلية والخارجية
الإنسان ليس معصوم من الخطا أو النسيان
وكل من ذكرت اخى وغيرهم كثيرون لم يبقوا كثيرا فى مناصبهم بعد إفتضاح أمرهم
ولا توجد دولة فى العالم اجمع لا يوجد بها فساد وفقر وبطالة وخيانة وإنظر إلى موضوع اختنا نور أمس عن الفساد داخل امريكا .

أخى الفارس المصرى

فى موضوع خطبة لمبارك فى نفس القسم أنظر إلى ردى فى المشاركة رقم 10
أخى أرجوا ان تتقبل اسفى على سوء الفهم الذى حدث .

أخى فى لله
عندما سمعت الخبر إرتج قلبى ليس من الفرح ولكن من شدة القلق والخوف ، فمن غيره يصلح أن يكون رئيس لأم الدنيا
ولكن حدث ما حدث فأرجوا من الله أن يوفق أمتنا لما فيه الخير لنا ولبلدنا مصر الحبيبة

اخى وحبيبى طارق
بدايتا الراعى مسئول عن رعيتة
يقول عمر بن الخطاب لو عثرت بغله بالعراق لسألنى الله لما لم تمهد لها الطريق يا عمر.......
فكل ولى امر سيسألة الله ولكن منطق ان الوزير فلان او علان سيفعل ما فعل منطق مغلوط
لانة لم يحسن الاختيار وان كان يعلم فتلك مصيبة و ان كان لا يعلم فالمصيبة اعظم
اخى ما رئيك فى هذا الموقف لامير المؤمنين عمر بن الخطاب
خرج أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه في ليلةٍ
يطوف ويتفقد أحوال المسلمين فراى بيتًا من الشعر مضروباً
لم يكن قد رآه بالأمس فدنا منه فسمع فيه أنين امرأة ورأى
رجلا قاعدًا فدنا منه وقال له:
من الرجل؟ فقال :رجل من البادية قدمت الى أمير المؤمنين
لأصيب من فضله قال: فما هذا الأنين؟
قال :إمراة في المخاض, قال: فهل عندها أحد قال لا
فانطلق عمر فجاء إلى منزله فقال لإمرأته:
أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب هل لك في أجر
ساقه الله إليك؟ قالت :وماهو قال :إمراة في المخاض
ليس عندها أحد قالت: إن شئت قال :فخذي معك
ما يصلح للمرأة من الخرق والدهن وائتني بقدر
وشحم وحبوب فجاءته به ثم قال :للرجل أوقد
لي نارًا ففعل فوضع القدر بما فيها وجعل عمر ينفخُ النار
ويُضرمُها والدخان يخرج من خلال لحيته حتى أنضجها
وولدت المرأة فقالت :أم كلثوم بشَر صاحبك َ
ياأمير المؤمنين بغلام فلما سمعها الرجل تقول :
يا أمير المؤمنين ارتاع وخَجل وقال :يا خجلتاه منك
يا أمير المؤمنين اهكذا تفعل بنفسك قال:
يا أخا العرب من ولي شيئاً من أمور المسلمين ينبغي له
أن يطلع على صغير أمورهم وكبيرها فإنه عنها مسؤول
ومتى غفل عنها خسر الدنيا والاخرة ثم قام عمر
وأخذ القدر وحملها إلى باب البيت وأخذتها أم كلثوم
وأطعمت المرأة فلما استقرت وسكنت
طلعت أم كلثوم فقال عمر للرجل قم إلى بيتك
وكل مابقي في القدر وفي غدٍ ائت إلينا
فلما أصبح جاءه فجهزه بما أغناه به
رضي الله عنهم وأرضاهم

اخى الحبيب
- وبالمثال يتضح الحال :
- [يصعد عمر بن الخطاب المنبر يوما فيقول: " يا معشر المسلمين ماذا تقولون لو ملت برأسي إلى الدنيا هكذا"..؟؟
فيشق الصفوف رجل ويقول وهو يلوح بذراعه كأنها حسام ممشوق:-" إذا نقول بالسيف هكذا"..
فيسأله عمر : إياي تعني بقولك..؟؟
فيجيب الرجل: نعم إياك أعني بقولي. !
فتضيء الفرحة وجه عمر . ويقول: " رحمك الله ...والحمد لله الذي جعل فيكم من يقوم عوجي"...
هذا موقف أحد الرعية في ممارسة حقه في التعبير عن رأي الراعي الذي كان يشير إلى إمكانية الإنحراف عن الجادة والذهاب إلى ما لا يجوز له مما يلحق ضررا بالرعية.
فنحن أمام رعية كان راعيها قد بدأ الحديث في اجتماع له مع فريق من مستشاريه من الأنصار المشهود لهم بالحنكة والكفاءة ونضج التجربة قائلا: " إني دعوتكم لتشاركوني أمانة ما حملت من أمركم.فإني واحد كأحدكم وأنتم اليوم تقرون بالحق . خالفني من خالفني ووافقني من وافقني. ولست أريد أن تتبعوا هواي فمعكم من الله كتاب ينطق بالحق. فوالله لئن كنت نطقت بأمر أريده فما أريد به إلا الحق"...
وهو الذي دخل عليه حذيفة ذات يوم فوجده مهموم النفس باكي العين فيسأله : ماذا يا أمير المؤمنين ؟؟
فيجيب عمر:" إني أخاف أن أخطىء فلا يردني أحد منكم تعظيما لي ".
يقول حذيفة فقلت له: " والله لو رأيناك خرجت عن الحق لرددناك إليه ".
فيفرح عمر ويستبشر ويقول:" الحمد لله الذي جعل لي أصحابا يقومونني إذا اعوججت ".
فأي معنى للمواطنة والمواطن في هذا المعنى للراعي وللرعية في هذه الممارسة التاريخية السابقة لكل هذه المفاهيم الحديثة في الثقافة الغربية المعاصرة.
فإذا كانت المواطنة تعني التمتع بالحقوق بالنسبة للمواطن وبالقيام بالواجبات بالنسبة للقيادة في الثقافة العلمانية الغربية فنحن أمام معنى للرعية كما للفرد فيها من حقوق فإن عليه فيها واجبات.
فنحن أمام قيادة حريصة على حقوق الناس أكثر من حرص الناس أنفسهم على حقوقهم. ونحن أمام مواطنون رعايا على نفس القدر من الحرص على حقوقهم منهم على قيام القيادة الراعي على ذلك.
اخى وحبيبى طارق
الرئيس حسنى مبارك ليس فوق النقد وليس بمعصوم من الزلل او الخطأ
انما هو يصيب ويخطئ انة بشر وليس منزة عن الخطأ
ولست معك ان ما يخالف ذالك اكاذيب
فالرجل كغيرة لة ما لة وعلية ما علية
ولة التقدير لما بذلة من جهد
وقال النبي صلى الله عليه وسلم : { ما من راع يسترعيه الله رعية ، يموت يوم يموت ، وهو غاش لها ، إلا حرم الله عليه رائحة الجنة } رواه مسلم

ومن ولى من أمتي شيئاً فرفق بهم فأرفق به
صدق الحبيب صلى الله علية وسلم
الامثلة كثيرة والمواقف اكثر
سواء ما فعلوة بنا او ما كا يفعلة سلفنا الصالح
اظن حضرتك شاهدت ما حدث فى الانتخابات الماضية
والتزوير والقهر وعدم التمكن من الادلاء بالاصوات
صورة شاهدها العالم كلة الا من يغمض عينية
والفاسدون انا وانت نعرفهم فما بالك بولى الامر
لو حضرتك اردت ان اسرد بعض مظاهر الفساد
وبقرائن ودلائل
والايام ستكشف الكثير
دمت بكل خير اخى


يا إلهى لطفك ، يا إلهي عطفك ,ورحماك,إليك نلجأ من كل كرب,وفتنة ومصيبة ..






آخر مواضيعي 0 وحشتونى
0 قـالـوا : هل رأيت من هو أسخى منك ؟ قـال : نـعـم
0 أمراض لا يراها الناس
0 كيف تجعلين زوجك يصغي اليك
0 الخروج من اللوحهَ
آخر تعديل ابو عمر المصرى يوم 02-13-2011 في 11:30 PM.
رد مع اقتباس