أبو عبد الرحمان
تلك كانت صرخات ولدت من قاع الروح و دفنت هناك على جدرانه
لكن سلامة فاضل ,, قام بإحياء الموضوع ..
ليعيد على شريط ذاكرتي تلك الصخرات التي صداها مازال يسمع في باحة الذاكرة
أتدري يا أخي,,,
أحب الأخضر و أحب مرورك الملتف به..
الجمآل يصب في نهرك
و العطر يقتات على خطاك
ما أشد ضياك أيها الفذّ..!
دمتَ لمتصفحي الزاد و الزواد
أعذب التحايا و خالص الود