ستبقى تحرق الفؤاد لتزيد من آلامه ونزف جراحاته , ونحن نأمل بأن يأتي المزن ليروي ظمأ أرواحنا , ويعيد الحياة من جديد إلى قلوبنا....
ولكن كيف !!!؟؟...
وما زال العباد مع الشرف والضمير في غفوة وسبات , وانقلبت الموازين والقيم والمبادئ , وكل واحد صار يعدو وراء منفعته ومصلحته حتى ولو كل من حوله مات ....
*
*
*
~ للحديث بقية ~