عرض مشاركة واحدة
قديم 12-23-2010, 11:00 PM رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
ابو عمر المصرى

الصورة الرمزية ابو عمر المصرى

إحصائية العضو









ابو عمر المصرى غير متواجد حالياً

 
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى ابو عمر المصرى

افتراضي رد: مشاهد حية للأخرة في القرآن العظيم - سلسلة متجددة

الخاتمة
الجزء الثلاثون
مشاهد الأخرة من القرآن العظيم


سورة الغاشية


هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ - 1 وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ -2 عَامِلَةٌ نَّاصِبَةٌ -3 تَصْلَى نَارًا حَامِيَةً -4 تُسْقَى مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ -5 لَّيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلا مِن ضَرِيعٍ - 6 لا يُسْمِنُ وَلا يُغْنِي مِن جُوعٍ -7


وجوه الكفار يومئذ ذليلة بالعذاب, مجهدة بالعمل متعبة, تصيبها نار شديدة التوهج, تُسقى من عين شديدة الحرارة. ليس لأصحاب النار طعام إلا من نبت ذي شوك لاصق بالأرض, وهو مِن شر الطعام وأخبثه, لا يُسْمن بدن صاحبه من الهُزال, ولا يسدُّ جوعه ورمقه.

******
مشهد لنعيم المؤمنين


وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاعِمَةٌ -8 لِسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ -9 فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ -10 لا تَسْمَعُ فِيهَا لاغِيَةً -11 فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ -12 فِيهَا سُرُرٌ مَّرْفُوعَةٌ -13 وَأَكْوَابٌ مَّوْضُوعَةٌ - 14 وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ -15 وَزَرَابِيُّ مَبْثُوثَةٌ -16


وجوه المؤمنين يوم القيامة ذات نعمة؛ لسعيها في الدنيا بالطاعات راضية في الآخرة, في جنة رفيعة المكان والمكانة, لا تسمع فيها كلمة لغو واحدة, فيها عين تتدفق مياهها, فيها سرر عالية وأكواب معدة للشاربين, ووسائد مصفوفة, الواحدة جنب الأخرى, وبُسُط كثيرة مفروشة.


والمتأمل في آيات الله الكونية يدرك
عظيم قدرة الله تعالى في الكون المنظور
حيث لايوجد عذر للكافر والملحد والمشرك في عدم معرفتهم بالخالق الأعظم


وننظر الى تلك الصور على أرض الواقع


أَفَلا يَنظُرُونَ إِلَى الإبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ -17 وَإِلَى السَّمَاء كَيْفَ رُفِعَتْ -18
وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ –19 وَإِلَى الأرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ -20


ومع التأمل في مخلوقات الله والكون من حولنا يعيش المؤمن ,
فلننظر إلى الإبل كيف سخرها ربنا لنا , بهذا الحجم الهائل يسوقها غلام صغير ,
ولولا تسخير الله لها , ما كنا نستطيع أن نستفيد بها
والمتأمل في السماء يدرك عظمة الخالق, لهذا الكون العظيم , من مجرات ونجوم وكواكب وأقمار ,
وكلها تسير في مدارات وضعت لها ,
ولو إنحرفت عن هذه المسارت ,... لم أستطع أن أعبر عن مدى الدمار الذي يحدث ؟؟
وعلى الأرض نرى هذه الجبال الشامخة , وكيف نصبت على هذه الهيئة التي تحفظ توازن الأرض بإذن الله .
والمتأمل والدارس لكوكب الأرض يراى عجائب صنع الله ,
فباطن الأرض مرتفع الحرارة , تعبر عنه البراكين والحمم ,
فكلنا رأينا ما يخرج من البراكين من نيران ومنصهرات تذيب ما تقع عليه في لحظات , ومع هذا الجحيم في باطن الأرض
نرى سطح الأرض أمنا معبد للإنسان.. , به الأودية والأنهار والبحار والزروع وجميع الأحياء , رغم أن باطن الأرض منصهر ....
. فكيف سطحت هذه الأرض بهذه الكيفية الأمنة ؟ , والجواب .. قدرة الله العظيم .


فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ - 20 لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ -21
إِلا مَن تَوَلَّى وَكَفَرَ –22 فَيُعَذِّبُهُ اللَّهُ الْعَذَابَ الأكْبَرَ -23
إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ -24 ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ -25


*******
سورة الفجر


مشاهد تبين حالة الندم لدى الإنسان يوم لا ينفع الندم
يقول ياليتني قدمت لحياتي
وهنا فقط يدرك الإنسان أن هذه هي الحياة حيث الخلود.


كَلاَّ إِذَا دُكَّتْ الأَرْضُ دَكّاً دَكّاً (21) وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفّاً صَفّاً (22) وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الإِنْسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى (23)
يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي (24) فَيَوْمَئِذٍ لا يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ (25) وَلا يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ (26)
يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (27) ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً (28) فَادْخُلِي فِي عِبَادِي (29) وَادْخُلِي جَنَّتِي (30)


*****
سورة البلد


ونرى في هذه السورة
عقبات يجب أن يجتازها الإنسان لكي ينجو بنفسه في الأخرة
متذكرا نعم الله عليه.
فالحضارة الإنسانية لا تقوم إلا على الحرية , وحد الغنى للإنسان .
حيث تحرير العبيد وكيف قضى الإسلام على الرق من جذوره.
إذ أن مصدر الرق كان الأسر في الحروب
قال تعالى في سورة محمد : (حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنّاً بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً)
وبذلك أغلق باب الإسترقاق.
وجعل من التقرب إلى الله عتق العبيد المستبقين من النظم السابقة.
ومن العقبات التي نراها الأن مشكلة الفقر وأن على المجتمعات الغنية حل مثل هذه المشكلات
وقد حدث في عصر الخليف عمر بن عبد العزيز أن قضى على الفقر تماما حتى لم يجد من يأخذ الزكاة.


فَلا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ (11) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ (12) فَكُّ رَقَبَةٍ (13) أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ (14) يَتِيماً ذَا مَقْرَبَةٍ (15) أَوْ مِسْكِيناً ذَا مَتْرَبَةٍ (16) ثُمَّ كَانَ مِنْ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ (17) أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ (18)
وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا هُمْ أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ (19) عَلَيْهِمْ نَارٌ مُؤْصَدَةٌ (20)


******
سورة الليل


تبين لنا وسائل التيسير للتقرب إلى الله تعالى .


وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى (1) وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى (2) وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى (3) إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى (4) فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى (5) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى (6) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى (7)


فأمَّا من بذل من ماله واتقى الله في ذلك, وصدَّق بـ"لا إله إلا الله" وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء, فسنرشده ونوفقه إلى أسباب الخير والصلاح ونيسِّر له أموره.


وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى (8) وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى (9) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى (10) وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى (11)


وأما مَن بخل بماله واستغنى عن جزاء ربه, وكذَّب بـ"لا إله إلا الله" وما دلت عليه، وما ترتب عليها من الجزاء, فسنُيَسِّر له أسباب الشقاء, ولا ينفعه ماله الذي بخل به إذا وقع في النار.


إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى (12) وَإِنَّ لَنَا لَلآخِرَةَ وَالأُولَى (13)
فَأَنْذَرْتُكُمْ نَاراً تَلَظَّى (14) لا يَصْلاهَا إِلاَّ الأَشْقَى (15) الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى (16)
وَسَيُجَنَّبُهَا الأَتْقَى (17) الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى (18) وَمَا لأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى (19) إِلاَّ ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الأَعْلَى (20) وَلَسَوْفَ يَرْضَى (21)


***********
سورة البينة


ومع سورة البينة ندرك أنه لا نهاية لهذه المشاهد الحية للأخرة
حيث الخلود الأبدي فلا موت.


إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُوْلَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ (6) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ (7)
جَزَاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ (8)

******
ومع سورة الزلزلة
ندرك دقة الموازين يوم الحساب


إِذَا زُلْزِلَتْ الأَرْضُ زِلْزَالَهَا (1) وَأَخْرَجَتْ الأَرْضُ أَثْقَالَهَا (2) وَقَالَ الإِنسَانُ مَا لَهَا (3)
يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا (4) بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا (5)
يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتاً لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ (6)
فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَه (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَه (8)

******
ومع سورة القارعة
تتبين نتائج تلك الموازين


فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ (6) فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ (7)


فأما من رجحت موازين حسناته, فهو في حياة مرضية في الجنة.


وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ (8) فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ (9)


وأما من خفت موازين حسناته, ورجحت موازين سيئاته, فمأواه جهنم.


وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ (10) نَارٌ حَامِيَةٌ (11)

*******
سورة الهمزة
تبين صورة النمامين والجامعين للمال كهدف..ولا يخرجون زكاته .
وحقيقة الأمر أن المال وسيلة لحل الأزمات وليس للتخزين


وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ (1) الَّذِي جَمَعَ مَالاً وَعَدَّدَهُ (2) يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ (3)
كَلاَّ لَيُنْبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ (4) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحُطَمَةُ (5) نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ (6) الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الأَفْئِدَةِ (7) إِنَّهَا عَلَيْهِمْ مُوصَدَةٌ (8) فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ (9)

******

وفي الختام
نصر من الله
ودخول الناس في دين الله أفواجا


وبعد مارأينا عظمة الإسلام وما جاء به من نور أضاء وجه الأرض المظلم
إلى نور الإسلام الذى حرر الإنسان من عبادة العباد إلى عبادة الله الحق الذي كرم الإنسان على كثير من المخلوقات.
وبعد ما ظهر نور الإسلام ودخل الناس في دين الله أفواجا ,
نعود بالذاكرة يوم وقف رسول الله صلى الله عليه وسلم
يدعو قومه إلى ترك الشرك و أن يشهدوا أن لا اله إلا الله و أن محمد رسول الله ,
فنرى رد فعل متسرع من ابي لهب , ومشركي مكة ,
في التصدي لدعوة الحق .. ولذلك جاءت سورة المسد بعد سورة النصر لتبين للناس مثلا حيا لمن تسرعوا في رفض نور الله ودعوة الحق .
وأن على الإنسان العاقل إذا بعثت إليه رسالة يجب أن يقرأها أولا ثم يقرر بعد ذلك ما يريد ..
فالمبدأ .. لاإكراه في الدين


سورة النصر


إِذَا جَاء نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ - 1
وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا -2
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا -3


مشهد من تسرعوا في رفض دعوة الإسلام
سورة المسد

تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ , مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ
سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ , وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ
فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِّن مَّسَدٍ

مع ملآحظة أن ابو لهب عم رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولكن لا تنفع الأنساب يوم القيامة.
فيقول رسول الله صلى الله عليه وسلم لإبنته فاطمة أعملي
فلن أغني عنك شيئا.
هل أدركنا قيمة الإيمان والعمل الصالح ؟
وأن الكفر والشرك يؤدي إلى الخلود في الجحيم


ويختم الجزء ببيان سبيل النجاة


سورة الإخلاص
والمعوذتين


قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ , اللَّهُ الصَّمَدُ
لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ , وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ.


ومعها الخلاص من الجحيم ودخول جنات النعيم برحمة الله الرحمن الرحيم.


********
إن إستحضار مشاهد الأخره في الذهن يعطي الحصانة للإنسان من التردي في المعاصي
كما يعطي الأمل في مستقبل خالد لا ينفد ونعيم دائم متجدد
كما يعطي النفس السكينة لإستشعاره بالعدل الإلهي يوم الدين
كما يحمي النفس من الجزع والخوف من الموت حيث ينحصر الخوف من الوقوع في المعاصي والظلم
والحرص على عمل الخيرات لزيادة الحسنات لبلوغ أعلى مراتب الجنة.
والتقرب إلى الله تعالى في أداء ما افترضه علينا
من صلاة وزكاة وصيام وحج لمن إستطاع إليه سبيلا.

******

وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله عز وجل يقول لأهل الجنة: يا أهل الجنة، فيقولون : لبيك ربنا وسعديك، والخير في يديك فيقول: هل رضيتم؟
فيقولون: وما لنا لا نرضى يا ربنا وقد أعطيتنا مالم تعط أحداً من خلقك!
فيقول: ألا أعطيكم أفضل من ذلك فيقولون: وأي شيء أفضل من ذلك؟
فيقول: أحل عليكم رضواني، فلا أسخط عليكم بعده أبداً" ((متفق عليه))


******
أشهد أن لا اله الا الله وأشهد أن محمد رسول الله.
أعاننا الله على تدبر أياته وجعلنا من المخلصين.
وإلى موضوع أخر إن شاء الله تعالى.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.






آخر مواضيعي 0 وحشتونى
0 قـالـوا : هل رأيت من هو أسخى منك ؟ قـال : نـعـم
0 أمراض لا يراها الناس
0 كيف تجعلين زوجك يصغي اليك
0 الخروج من اللوحهَ
رد مع اقتباس