ان هروبنا من مشاعرنا واحساسنا قد يكون المخرج الوحيد لنسيان الالم والماضي
وان انشغالنا بالاخرين قد يساهم فى نسيان هذا الالم ... ان تحقيق السعادة الذاتيه
تكمل عند الاتصال الاحساسى مع انفسنا وتلمس مشاعرنا بكل صدق ومحبه .. فخوفنا
من السقوط فى الم الداخل قد يساهم بالبعد عن البحث والتحرى
أميــــرة
يسلمووووو على رووعة الاختيـــــــار
دمتي مبدعـــة