عرض مشاركة واحدة
قديم 08-03-2011, 09:47 PM رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
جنة

الصورة الرمزية جنة

إحصائية العضو







جنة غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: حكاوى رمضانكوا مع marmer

1-اذكر آية قرآنية . مع شرح مبسط.؟





يقول الله تعالى :



{ يا أيها الذين آمنوا كُتب عليكم الصيام كما كُتب على الذين من قبلكم } :


فهذه الآية دليل على أن الصيام لم تختص به أمة محمد صلى الله عليه وسلم فقط ، وإنما هي عبادة عامة ، أُمرت بها كل الأمم من قبلنا ، وهي عبادة فيها صالح العباد ، مما فيها من الفوائد الجمة للجسم والروح والنفس


{ لعلكم تتقون } :


وهنا توضيح لحكمة الصيام ، فالصيام أكبر أسباب التقوى ، لما فيه من اشتمال النواهي والأوامر معاً ، وتوضيح ذلك في أنَّ :


1- الصائم يترك ما تتوق إليه نفسه ، من مأكل ومشرب وجماع ، مما تعوَّد عليه ، وتأقلم معه ، وتتوق نفسه إليه ، وليس ذلك إلا لله .. وينتج من ذلك أن يكون في غير وقت الصيام أقدر على نفسه على ترك المحرمات

2- الصائم يدرب نفسه على مراقبة الله .. وعليه يكون في غير وقت الصيام قد اعتاد على مراقبة الله
3- الجوع يضيِّق مجاري الشيطان [ إن الشيطان يجري من الإنسان مجرى الدم ] .. فإذا ضاقت مجاري الشيطان في وقت الصيام ، قلت وساوسه
4- الغني إذا ذاق طعم الجوع ، تذكر جوع أخيه الفقير ، فعطف عليه .. وهذا من معاني التقوى الكبرى






{ أياما معدودات } :



فلما ذكر الله تعالى فرضية الصوم ، أخبر بعدها أنها مجرد أيام معدوات ، وهذا من تيسير الله تعال للعباد


ثم زاد الله تعالى من تيسيره ، فقال : { فمن كان منكم مريضاً أو على سفر فعدة من أيام أُخر } :


وذلك أنه غلب على هذه الحالات التعب والعجز عن الصيام ، مع المشقة الكبيرة ، فرخَّص لهم الله تأجيل صوم رمضان إلى ما بعده من أيام ، حتى يُشفى المريض ، ويعود المسافر


ثم زاد الله تعالى من تيسيره علينا ، فقال : { وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين } :


هنا اختلف العلماء على قولين :


القول الأول :


أن الآية منسوخة ، وأنه كان في ابتداء فرضية الصوم أنه من كان يطيق الصوم ولا يريد أن يصوم ، فيجوز له أن يعطي فدية مقدارها طعام مسكين عن كل يوم يفطر فيه ، وهذا من باب التدريج بأسهل الطرق ، حتى يعتاد المسلمون الأمر


القول الثاني ( وهو الأصح ) :


أن المقصود من قوله ( الذين يطيقونه ) ، أي الذين لا يطيقون الصوم ، وهذا مشهور في العرب أنهم يذكرون الكلمة ويقصدون منها ما يضادها ، كقولهم : البصير ، في حق الأعمى .. والمطبوب ، في حق المسحور .. والمعافى ، في حق المريض .. هذه من عادة العرب أنها تتفاءل بالكلمة الطيبة في حق المُبتلى


{ فمن تطوع خيرا فهو خير له } : أي من زاد على فدية طعام مسكين ، فهذا عمل تطوعي يثيب الله تعالى عليه ، وهو خير للمتطوع لا يضيع أجره { وأن تصوموا خير لكم }


من الفدية




{ شهر رمضان الذي أُنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان } :


وهذا توضيح على أن الصوم المفروض ، والذي ذُكر في الآية السابقة ، هو صوم شهر رمضان ، فهو الشهر الذي أنزل الله تعالى فيه القرآن الذي فيه الهدى والآيات العظيمة ، وبه يفرق الحق والباطل ، فمن حق هذا الشهر ، المشتمل على كل هذه الفضائل ، أن يكون شهرا للعبادة والطاعات ، شكرا لله تعالى على أفضاله علينا


{ فمن شهد منكم الشهر فليصمه } :


ومن هنا نفهم أن الصيام واجب على الـ ( الحاضر القادر ) ، وأما من كان في غيبوبة مثلا ، ولم يشهد الشهر ، فليس صوم رمضان بواجب عليه ، والله تعالى أعلم


ثم كرر الله تعالى توكيد الرخصة في حق المسافر والمريض ، فقال : { ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أُخر }


، ولو قلنا بأن الآية السابقة منسوخة فعلا ، كما في بعض التفاسير ، فهذا التأكيد هنا لكي لا يتوهم المسلم أن النسخ يتضمن المرض والسفر كذلك


{ يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر } :


أي أنه تعالى يريد أن ييسر لكم طرق الرضوان بأبسط الوسائلو أيسرها ، وليس هذا التفصيل لأنه يريد أن يعسر عليكم أوامره ، وهذا دليل على رحمة الله تعالى بعباده


{ ولتكملوا العدة } :


وهذا تعقيب على ما سبق من تيسير الله تعالى ، فهو بذلك يريد أن يتيسر لنا الصوم بحيث نقدر على استكمال العدة ( 29 أو 30 يوما ) بلا مشقة ولا تعب .. وهذا التعقيب كذلك دليل على أنه لبا يحصل فضل صوم رمضان إلا باستكمال العدة المفروضة ، فلا يقول قائل أن صوم بعض رمضان هو بعض الشكر ، وأنه مأجور على هذا البعض .. بل إنه إما صوم الشهر كاملا ، أو أنه لا أجر ينتظره من يبعِّض في صومه


{ ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون } :


وبعد أن فرض الله تعالى علينا فرضا هو في مصلحتنا أولا وأخيرا ، ثم يسر لنا إتمامه ، أليس من واجبنا عليه تعالى أن نكبره ونشكره على هذه النعمة العظيمة ؟

ولهذا إذا جاء عيد الفطر ، شُرع للمسلمين أن يكثروا من التهليل والتكبير والشكر لله تعالى






1. نعلم أنه في الصوم حرام الأكل والشرب والجماع ، وأنه إذا غربت الشمس ، أباح الله تعالى ذلك


ولكن في بداية فرض الصوم ، كان المسلم سمتنع عن الجِماع في نهار رمضان وليله ، مما شقَّ ذلك على المسلمين ، فكان أن نزلت هذه الآية تيسر عليهم المشقة التي كانوا يلاقون



يقول الله تعالى : { أُحلَّ لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم }



: والرفث هنا في هذه الآية كِناية عن الجماع ، والمعنى الحقيقي له هو الفُحش في القول


{ هُنَّ لباس لكم وأنتم لباس لهن }


: أي هن وقاية لكم وأنت وقاية لهن من الوقوع في الرذيلة


{ علم أنكم كنتم تختانون أنفسكم }


: فقد وقع من عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، وبعض الصحابة أنهم وقعوا في الجِماع ليلة من ليالي رمضان ، واعتذروا إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فنزلت هذه الآية تؤكد عجز الإنسان عن الامتناع عن الجِماع ، وأن الله تعالى رحيم بعباده بإباحة هذا الأمر


{ فتاب عليكم } : تاب الله على من اقترف هذا النهي ، وتاب علينا نحن كذلك بعلمه أنه لولا تيسير لنا فيه لاقترفناه ، وهذا من فضله تعالى على جميع عباده { وعفا عنكم }


تأكيد العفوعن الذين اقترفوا النهي


{ فالآن } أي بعد التيسير والترخيص { باشروهنَّ }


وطئاً وتقبيلا ولمساً


{ وابتغوا ما كتب الله لكم }


فيه معنيان :


الأول :


أن ينوي المسلم بجِماعه هذا ليس المتعة فقط ، وإنما التقرب إلى الله تعالى بالعفة وحصول الذرية الصالحة

الثاني :


أن لا تُلهي هذه اللذة عن أن يجتهد المسلم في تحصيل ليلة القدر ، التي هي خير من ألف شهر ، والتي في تفويتها ضياع وخسران كبير ، وإنما لذة الجِماع يمكن تعويضها في العام بأكمله ، غير أن ليلة القدر قد لا تعود لك في عمرك أبدا لو أنك متتَّ في عامك هذا


{ وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر }


: ومعنى ذلك أنه لو طلع الفجر ولم يتبين للإنسان طلوع الفجر ، فصومه صحيح .. والخيط الأبيض والأسود هو خيط يظهر في السماء ، يفصل بين سواد الليل ونور النهار ، ويبدو أكثر وضوحا في البوادي والقفار .. فإذا بدا هذا الخيط ، أو تبين طلوع الفجر ، هنا توقف حِلُّ الأكل والشرب والجِماع


وفي الآية دليل على بطلان ما يدعيه البعض في أنه يتوجب على المسلم أن يمسك قبل طلوع الفجر بعشر دقائق ، بل الصحيح أنه يمسك فقط إذا تبين له طلوع الفجر



{ ثم أتموا الصيام إلى الليل }



: إي بعد الإمساك وبعد طلوع الفجر ، أتموا الصيام إلى الليل ، وبداية الليل يكون مع غروب الشمس ، فإذا غربت الشمس أفطروا .. فمن تبين له غروب الشمس بتمامها ، جاز له الإفطار ، وإنما جُعل أذان المغرب دليلا لا وقتا للإفطار


ولكي لا يتوهم المسلم أن الصيام كالاعتكاف ، أكد الله تعالى أن هناك فرقا بينهما ، فقال : { ولا تباشروهنَّ وأنتم عاكفون في المساجد }


: فالوطء يفسد الاعتكاف ، وهو لزوم المسجد لطاعة الله تعالى


{ تلك حدود الله فلا تقربوها }


: أي أن كل هذه النواهي والمحرمات حدود الله تعالى ، حدَّها لهم ونهاهم عنها .. ولم يقل ( فلا تفعلوها ) ، بل قال ( فلا تقربوها ) ، فمجرد الاقتراب من هذه الحدود منهي عنه ، لأن الاقتراب يُفضي إلى الوقوع في المنهي عنه .. ولذلك حرَّم الله تعالى الأفعال ، وحرَّم الوسائل التي توصل إلى هذه الأفعال ، وهذه غاية رحمة الله تعالى بعباده


{ كذلك يبيِّن الله آياته للناس لعلهم يتقون }


: نعود من جديد إلى مسألة التقوى ، وتبيين الله تعالى للناس أمور دينهم ودنياهم هو أكبر الوسائل للوصول إلى أرفع المنزلة عند الله تعالى


وكيف يعتلي الإنسان إلى أرفع المنازل ؟ .. أليس : { إن أكرمكم عند الله أتقاكم } ؟









2-اذكر حديث شريف؟




ابن عباس - رضي الله عنهما - أن النبي -صلى الله عليه وسلم - بعث معاذاً إلى اليمن وقال له : ( اتق دعوة المظلوم ، فإنها ليس بينها وبين الله حجاب ) رواه البخاري ومسلم .






3-انت من اى دوله وماهى طقوس دولتك فى استقبال رمضان؟




من سلطنة عمان الحبيبة




اممممممممم .. مش عارفه ان كان في طقوس معينة






4-اذكر أكلة تشتهر بهابلدك في رمضان مع الشرح؟


مممممممم




من الاكلات المهمه واللي هي تقليديه عندنا هنا بالمنطقه


الثريد


الهريس





5- ماذا تتمنى في هذاالشهر ..؟! أمنية عامة وخاصة ؟





ربنا يوفقني


واتمنى الناس تمحي الضغينه اللي بقلوبها


وتكون الحياة أفضل بقلوب صافيه






6- هل سبق لك وان اخذت/ي عمــرة في هذا الشهر.. وكيف كان احساسك؟




لا واللهِ .. للاسف




كان نفسي اروح السن هديه .. ولكن تعرقلت بسبب


الوظيفه الجديده




7- ممكن تصور/ي لنا سفرتك فى رمضان؟














8- كيف تستقبلــ/ي العيد ..؟ وأين تقضي أيام العيد ؟




اممممممممم


اول يوم بقضيه بالبيت وبزور اهلي


وتاني يوم بنطلع نروح على الامارات ونعمل جولة لمناطق كتيره


وطبعاً الجولات تكون شامله التسوق



والسنه ديه ان شاء الله.. في مخطط تااااااااااني






آخر مواضيعي 0 صينية الشوارما التركية~بالصور
0 دجاج بالطحينة-بالصور
0 الخبز البلغاري اللذيذ بالصور
0 طريقة عمل المندازي الشهي بالصور
0 طريقة عمل الكتشوري اللذيذ بالصور
آخر تعديل جنة يوم 08-03-2011 في 09:52 PM.
رد مع اقتباس