آكتُبُنِي آم آكتُبُكَ !!
آم آمزجُنِي مَعك / آعِيشَكَ و تسكُننِي ،
كَم هُو جَمِيل .. لَو جَعلتَ رُوحَك تسكُنَنِي ..
لَو خالطتَ دَمِي ،
آو آن تُصبِح آحدَى عَينَاي - بُنيَه - وَ الاخرَى - خضراء - ،
و آن تكُون شفتُكَ العُليَا / و الآخرى شَفتِي ..
و آن آتَحَدثُ بِـ لسَانَك ،
آخطُو خطَواتَك / و آضحَكُ ضحكَتَكَ ..
كَيفَ سآبدُو و آنتَ تسكُنَنِي !!
آيقنُ آنِي سَآبدُو آجمَل الجَميلات ..
لَن يُكَمِلُنِي سُواك ،
""""
آحتَضِنُ وسَادتِي عَبثاا ً ،
علّها تُخفِف عَني عِبئ المَسَافَات الحَالكَه ..
آتُوقُ الى آحضَانَك ..
و آشتَاقُ آن آرتَمِي علَى صَدرك ،
هَالكَه مِن بَعد غِيَابَك ~
مُتخبطَه الخُطى آسِير نَحوَ شَواطئَكَ غرقَا ً / عَلّي آلمحُ آنفَاسَك ..
يَا سمَاءً تَحتَويَه / دَثرِي آنفَاسِي ..
و آحمِلينِي نَحوَ رُوحَه ’
ثَائرٌ نَبضِي بِـ ذّاكَ الغِياب ..
تَصرُخ دقَات القَلب بِـ آحتِيَاجَك ،
آنتَظِر و آنتَظِر / بِلا مَلل ..
آنتَظِر و آنتَظِر / آملاا ً بـ دفَا حِسَك ’
"""""
داائمَاا ً عِندمَا آنفَردُ بِـ رَبِي ،
آنَادِي .." آيَا رَبِي خَفِف وجعِي " ..
فَـ آعُود مُسرعَه لِـ آستَرسِل بِـ نِدائِي وَ آقُول :-
" و آحفظَهُ لِي يَآ آلهِي " ..
و مَعَ ذلِك / آختَنِقُ دُونَك ...~
""""
.
آشتَاقُكَ بـ حَجمِ الحُب اللذِي يسكُنُ آفَاقِي ....~
و بـ حَجمِ السمَاء اللتِي تُمطِرُ آمَانا ً ،
و بـ حَجمِ الطُرقَات اللتِي تُفرقُنا ،
فِي بُعدِك تَتلوى ذَاكِرتِي ’
و تَنكَسِرَ آوراقِي ..
و تَمحِي الآقلامُ آفرَاحِي ..~
فقَط عِندمَا آجِدُكَ قَريبَاا ً ..
آعِيشُ / آضحكُ / آحِبُ الحَياه ،
فَقطَ ..
بكَ و مَعك / يزُورنِي الفَرح ,,
" راقت لى كثيراً "