العودة   شبكة صدفة > المنتديات الادبية > القصص والروايات

القصص والروايات قصص و روايات يختص بالقصص بشتى أنواعها : قصص حب غرامية، قصص واقعية , قصص خيالية , قصص حزينة , قصص غريبة , قصص تائبين , قصص رومانسية , قصص دينية , قصص خليجية طويلة ,روايات و حكايات شعبية, حكايا و قصص شعبية , الادب الشعبي, قصص مغامرات اكشن واقعية, قصص الانبياء, قصص قصيرة حقيقية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 03-03-2013, 12:12 PM رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
منى رشدى

الصورة الرمزية منى رشدى

إحصائية العضو








منى رشدى غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: على ضفاف الروح تغريدات أعجبتني.. مستمرة بالمُنى

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد اسماعيل مشاهدة المشاركة
مشاء الله . موضوع بدايته رووعة

رائع جدا ان تجد بين السطور ما هو غذاء للعقول وراحة للنفس ..
سأتبع واتأمل واقراء بكل سعادة

منى رشدى .. مميز اختيارك

اسعدك الله وبارك فيك

دعواتى لكى بالصحة والعافية

استاذى احمد اسماعيل

ضي ونور القمر حضوركَ

وشروق شمس النهار انتَ


لك وروووودي














آخر مواضيعي 0 زهرة الياسمين للحلوين وبس من المُنى
0 متى يذوق العبد طعم الإيمان ومتى لا يذوقه؟
0 رساله إلي نفس المُنى" أناا"
0 " يكفي ماجّرى" نبض المُنى
0 تعالى اعترف أحسن لك
رد مع اقتباس
قديم 03-03-2013, 12:14 PM رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
منى رشدى

الصورة الرمزية منى رشدى

إحصائية العضو








منى رشدى غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: على ضفاف الروح تغريدات أعجبتني.. مستمرة بالمُنى

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توتى العمدة مشاهدة المشاركة
شكرآ جزيلا على الموضوع
الرائع و المميز
واصلي تالقك معنا في المنتدى
بارك الله فيك اختي ...
ننتظر منك الكثير من خلال

ابداعاتك المميزة
لكي منـــــــ اجمل تحية ــــــــــي



توتي ... نور عيوني

يزداد قلبي في دقاته

عندما أري رسم ريشتك على متصفحي

ورووووودي











آخر مواضيعي 0 زهرة الياسمين للحلوين وبس من المُنى
0 متى يذوق العبد طعم الإيمان ومتى لا يذوقه؟
0 رساله إلي نفس المُنى" أناا"
0 " يكفي ماجّرى" نبض المُنى
0 تعالى اعترف أحسن لك
رد مع اقتباس
قديم 03-03-2013, 12:17 PM رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
منى رشدى

الصورة الرمزية منى رشدى

إحصائية العضو








منى رشدى غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: على ضفاف الروح تغريدات أعجبتني.. مستمرة بالمُنى

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحب الصامت مشاهدة المشاركة
شمــعة صـــدفــه

موضوع جميل رائــع طرحك وما زال ضيك
ينيـــــر دروب صــدفه دمتي بكل خيــــــر


تقبلى مروري

صدفه سعيدة


ابتسامه سعادة عندما أقرأ حروفك على متصفحي

ورووووودي














آخر مواضيعي 0 زهرة الياسمين للحلوين وبس من المُنى
0 متى يذوق العبد طعم الإيمان ومتى لا يذوقه؟
0 رساله إلي نفس المُنى" أناا"
0 " يكفي ماجّرى" نبض المُنى
0 تعالى اعترف أحسن لك
رد مع اقتباس
قديم 03-03-2013, 12:21 PM رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
منى رشدى

الصورة الرمزية منى رشدى

إحصائية العضو








منى رشدى غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: على ضفاف الروح تغريدات أعجبتني.. مستمرة بالمُنى

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور مشاهدة المشاركة
تغريدات راااااااائعة
ننتظر كل يوم لنرى ونستمتع بكل جديدها الاجمل
ونحلق مع كل تغريدة فى سماء صدفة
سلمت منى
صاحبة الابداااااااع والروائع
جزيل الشكر لك


نور العيون

تشعين بشروقك المبهج بين طيات حروفي

فترتشف روحي الطمئنينه


ورووودي













آخر مواضيعي 0 زهرة الياسمين للحلوين وبس من المُنى
0 متى يذوق العبد طعم الإيمان ومتى لا يذوقه؟
0 رساله إلي نفس المُنى" أناا"
0 " يكفي ماجّرى" نبض المُنى
0 تعالى اعترف أحسن لك
آخر تعديل منى رشدى يوم 03-03-2013 في 01:52 PM.
رد مع اقتباس
قديم 03-03-2013, 12:24 PM رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
منى رشدى

الصورة الرمزية منى رشدى

إحصائية العضو








منى رشدى غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: على ضفاف الروح تغريدات أعجبتني.. مستمرة بالمُنى

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق سرور مشاهدة المشاركة
روعة الطرح والتغريدات الرائعة والجميلة

فائق شكرى وتقديرى اختى منى رشدى
أخي طارق سرور

يتملكني أحساس برضى النفس والطمئنينه

عندما تخط على متصفحي تواضعك ورحيق كلماتك

وروووودي











آخر مواضيعي 0 زهرة الياسمين للحلوين وبس من المُنى
0 متى يذوق العبد طعم الإيمان ومتى لا يذوقه؟
0 رساله إلي نفس المُنى" أناا"
0 " يكفي ماجّرى" نبض المُنى
0 تعالى اعترف أحسن لك
رد مع اقتباس
قديم 03-03-2013, 12:26 PM رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
منى رشدى

الصورة الرمزية منى رشدى

إحصائية العضو








منى رشدى غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: على ضفاف الروح تغريدات أعجبتني.. مستمرة بالمُنى


عندما نعيش لذواتنا فحسب، تبدو لنا الحياة قصيرة ضئيلة، تبدأ من حيث بدأنا نعي، وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود!
أما عندما نعيش لغيرنا، أي عندما نعيش لفكرة، فإن الحياة تبدو طويلة عميقة، تبدأ من حيث بدأت الإنسانية وتمتد بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض!


إننا نربح أضعاف عمرنا الفردي في هذه الحالة، نربحها حقيقة لا وهما، فتصور الحياة على هذا النحو، يضاعف شعورنا بأيامنا وساعاتنا ولحظاتنا.. فليست الحياة بعد السنين، ولكنها بعداد المشاعر، وما يسميه (الواقعيون) في هذه الحالة (وهما)! هو في (الواقع)، (حقيقة) أصح من كل حقائقهم!.. لأن الحياة ليست شيئا آخر غير شعور الإنسان بالحياة.. جرد أي إنسان من الشعور بحياته تجرده من الحياة ذاتها في معناها الحقيقي! ومتى أحس الإنسان شعورا مضاعفا بحياته، فقد عاش حياة مضاعفة فعلا.

يبدو لي أن المسألة من البداهة

بحيث لا تحتاج إلى جدال!
إننا نعيش لأنفسنا حياة مضاعفة، حينما نعيش للآخرين، وبقدر ما نضاعف إحساسنا بالآخرين، نضاعف إحساسنا بحياتنا، ونضاعف هذه الحياة ذاتها في النهاية!.
بذرة الشر تهيج، ولكن بذرة الخير، تثمر، إن الأولى ترتفع في الفضاء سريعا ولكن جذورها في التربة قريبة، حتى لتحجب عن شجرة الخير النور والهواء ولكن شجرة الخير تظل في نموها البطيء، لأن عمق جذورها في التربة يعوضها عن الدفء والهواء.
مع أننا حين نتجاوز المظهر المزور البراق لشجرة الشر، ونفحص عن قوتها الحقيقية وصلابتها، تبدو لنا واهنة هشة نافشة في غير صلابة حقيقية! على حين تصبر شجرة الخير على البلاء، وتتماسك للعاصفة، وتظل في نموها الهادئ البطيء، لا تحفل بما ترجمها به شجرة الشر من أقذاء وأشواك!


عندما نلمس الجانب الطيب في نفوس الناس، نجد أن هناك خيرا كثيرا قد لا تراه العيون أول وهلة!


لقد جربت ذلك.. جربته مع الكثيرين.. حتى الذين يبدو في أول الأمر أنهم شريرون أو فقراء الشعور..شيء من العطف على أخطائهم، وحماقتهم، شيء من الود الحقيقي لهم، شيء من العناية – غير المتصنعة – باهتماماتهم وهمومهم..



ثم ينكشف لك النبع الخير في نفوسهم، حين يمنحونك حبهم ومودتهم وثقتهم، في مقابل القليل الذي أعطيتهم إياه من نفسك،



متى أعطيتهم إياه في صدق وصفاء وإخلاص.

متى أعطيتهم إياه في صدق وصفاء وإخلاص.

إن الشر ليس عميقاً في النفس الإنسانية إلى الحد الذي نتصوره أحيانا.. إنه في تلك القشرة الصلبة التي يواجهون بها كفاح الحياة للبقاء.. فإذا آمنوا تكشفت تلك القشرة الصلبة عن ثمرة حلوة شهية. هذه الثمرة الحلوة، إنما تتكشف لمن يستطيع أن يشعر من الناس بالأمن من جانبه، بالثقة في مودته، بالعطف الحقيقي على كفاحهم وآلامهم،و على أخطائهم وعلى حماقتهم كذلك … وشيء من سعة الصدر في أول الأمر كفيل بتحقيق ذلك كله، أقرب مما يتوقع الكثيرون … لقد جربت ذلك، جربته بنفسي. فليست أطلقها مجرد كلمات مجنحة وليدة أحلام وأوهام!



عندما تنمو في نفوسنا بذور الحب والعطف والخير نعفي أنفسنا من أعباء ومشقات كثيرة.. إننا لن نكون في حاجة إلى أن نتملق الآخرين لأننا سنكون يومئذ صادقين مخلصين إذ نزجي إليهم الثناء. إننا سنكشف في نفوسهم عن كنوز من الخير وسنجد لهم مزايا طيبة نثني عليها حين نثني ونحن صادقون ؛ ولن يعدم إنسان ناحية خيرة أو مزية حسنة تؤهله لكلمة طيبة … ولكننا لا نطلع عليها ولا نراها إلا حين تنمو في نفوسنا بذرة الحب!
كذلك لن نكون في حاجة لأن نحمل أنفسنا مؤونة التضايق منهم ولا حتى مؤونة الصبر على أخطائهم وحماقاتهم لأننا سنعطف على مواضع الضعف والنقص ولن نفتش عليها لنراها يوم تنمو في نفوسنا بذرة الحب!


وبطبيعة الحال لن نجشم أنفسنا عناء الحقد عليهم أو عبء الحذر منهم فإنما نحقد على الآخرين لأن بذرة الخير لم تنم في نفوسنا نموا كافيا ونتخوف منهم لأن عنصر الثقة في الخير ينقصنا!

كم نمنح أنفسنا من الطمأنينة والراحة والسعادة، حين نمنح الآخرين عطفنا وحبنا وثقتنا، يوم تنمو في نفوسنا بذرة الحب والعطف والخير!



حين نعتزل الناس لأننا نحس أننا أطهر منهم روحا، أو أطيب منهم قلبا، أو أرحب منهم نفسا أو أذكى منهم عقلا لا نكون قد صنعنا شيئا كبيرا.. لقد اخترنا لأنفسنا أيسر السبيل وأقلها مؤونة!



إن العظمة الحقيقية : أن نخالط هؤلاء الناس مشبعين بروح السماحة والعطف على ضعفهم ونقصهم وخطئهم وروح الرغبة الحقيقية في تطهيرهم وتثقيفهم ورفعهم إلى مستوانا بقدر ما نستطيع!. إنه ليس معنى هذا أن نتخلى عن آفاقنا العليا ومثلنا السامية أو أن نتملق هؤلاء الناس ونثني على رذائلهم أو أن نشعرهم أننا أعلى منهم أفقا.. إن التوفيق بين هذه المتناقضات وسعة الصدر لما يتطلبه هذا التوفيق من جهد : هو العظمة الحقيقية!


عندما نصل إلى مستوى معين من القدرة نحس أننا لا يعيبنا أن نطلب مساعدة الآخرين لنا، حتى أولئك الذين هم أقل منا مقدرة!


ولا يغض من قيمتنا أن تكون معونة الآخرين لنا قد ساعدتنا على الوصول إلى ما نحن فيه. إننا نحاول أن نصنع كل شيء بأنفسنا، ونستنكف أن نطلب عون الآخرين لنا أو أن نضم جهدهم إلى جهودنا كما نستشعر غضاضة في أن يعرف الناس أنه كان لذلك العون أثر في صعودنا إلى القمة.. إننا نصنع هذا كله حين لا تكون ثقتنا بأنفسنا كبيرة أي عندما نكون بالفعل ضعفاء في ناحية من النواحي.. أما حين نكون أقوياء حقا فلن نستشعر من هذا كله شيئا.. إن الطفل هو الذي يحاول أن يبعد يدك التي تسنده وهو يتكفأ في المسير!.



عندما نصل إلى مستوى معين من القدرة، سنستقبل عون الآخرين لنا بروح الشكر والفرح.. الشكر لما يقدم لنا من عون.. والفرح بأن هناك من يؤمن بما نؤمن به نحن.. فيشاركنا الجهد والتبعة.. إن الفرح بالتجاوب الشعوري هو الفرح المقدس الطليق!..



إننا نحن إن (نحتكر) أفكارنا وعقائدنا، ونغضب حين ينتحلها الآخرون لأنفسهم، ونجتهد في توكيد نسبتها إلينا، وعدوان الآخرين عليها!


إننا إنما نصنع ذلك كله، حين لا يكون إيماننا بهذه الأفكار والعقائد كبيرا، حين لا تكون منبثقة من أعماقنا كما لو كانت بغير إرادة منا حين لا تكون هي ذاتها أحب إلينا من ذواتنا!.


إن الفرح الصافي هو الثمرة الطبيعية لأن نرى أفكارنا وعقائدنا ملكا للآخرين ونحن بعد أحياء، إن مجرد تصورنا لها أنها ستصبح – ولو بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض – زادا للآخرين وريا، ليكفي أن تفيض قلوبا بالرضا والسعادة والاطمئنان!.


(التجار) وحدهم هم الذين يحرصون على

(العلاقات التجارية) لبضائعهم كي لا يستغلها الآخرون ويسلبوهم حقهم من الربح


أما المفكرون وأصحاب العقائد فكل سعادتهم في أن يتقاسم الناس أفكارهم وعقائدهم ويؤمنوا بها إلى حد أن ينسبوها لأنفسهم لا إلى أصحابها الأولين!.

إنهم لا يعتقدون أنهم (أصحاب) هذه الأفكار والعقائد، وإنما هم مجرد (بسطاء) في نقلها وترجمتها.. إنهم يحسون أن النبع الذي يستمدون منه ليس من خلقهم، ولا من صنع أيديهم. وكل فرحهم المقدس، إنما هو ثمرة اطمئنانهم إلى أنهم على
اتصال بهذا النبع الأصيل

رسالة السيد قطب إلى أخته

قبل إعدامه مباشره..
وهى أخر ما كتبه المفكر سيد قطب..






آخر مواضيعي 0 زهرة الياسمين للحلوين وبس من المُنى
0 متى يذوق العبد طعم الإيمان ومتى لا يذوقه؟
0 رساله إلي نفس المُنى" أناا"
0 " يكفي ماجّرى" نبض المُنى
0 تعالى اعترف أحسن لك
رد مع اقتباس
قديم 03-03-2013, 01:58 PM رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
منى رشدى

الصورة الرمزية منى رشدى

إحصائية العضو








منى رشدى غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: على ضفاف الروح تغريدات أعجبتني.. مستمرة بالمُنى




تغريدات من حكايااااات

" اللقيمات"






يا احباب رسول الله صلى الله عليه وسلم

هل ادلكم على طريق الرشاقة....
للأمة العربية جمعاء؟

ادخلوا اكثر فى محبة رسول الله
ان خالقنا سبحانه وتعالى اثنى عليه قائلا

: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ}،

فالرحمة صفة لازمة للنبى فى الدنيا،

وحبيب الرحمن صفة لازمة له فى الآخرة ،

،لذا فقلوب الناس تهواه فى الدنيا ,

وتتمنى جواره فى الاخرة


لقد بعث بالرحمة والعطف والحنان، وبالرفق واللين فما أرحمه من نبي،

واننى...بعد 7 سنوات من مقارنة النتائج ومن متابعة ألاف المرضى قد اكتشفت

ان مفتاح النجاح فى رجيم اللقيمات ليست فى الرجيم نفسه ولا فى انواع اللقيمات ...

وانما فى شدة المحبة لرسول الله ...
وفى جملتين هما
"اللهم صل على سيدنا محمد"
و"يا حبيبى يا محمد"


انهما مفتاح "علم اللقيمات"
"ورجيم اللقيمات" "ورشاقة اللقيمات "





من قالهما من قلبه وهو مؤمن بهما حقا نجح وفلح وتحكم فى طعامه وسيطر على نفسه وتناقص وزنه حتى تخفى دهونه

ثم يكسب فوق ذلك ثواب الطاعة(صلوا عليه)
وثواب التسليم الكامل للنبى(وسلموا تسليما)

وثواب المحبة الكاملة
(((لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من
ولده ووالده والناس أجمعين)).
أخرجه الإمام أحمد في مسنده.

لانه ان كان النبى احب لاحدكم من ولده فهو بالتاكيد سيكون احب اليه من محبة ملئ البطن بكثرة الطعام.

اننى كنت كلما دعيت الى بوفيه مفتوح ورأيت اطايب الطعام اقول لنفسى "هذا الطعام جميل....ولكن محبة النبى اجمل " فكنت لا أتناول ساعتها الا اللقيمات.

عندئذ فقط يصبح " علم اللقيمات "هو انفع الرجيمات واكثرها دواما بل انه عندئذ يتغلب بنتائجه على جراحات المعدة الخطرة
ولكنه لن ينفع لانه رجيم ..وانما لانه محبة

.فقد سبقه بسنوات فى امريكا ما يسمى "رجيم كل 3 ساعات "ولكن لم يستمر شهور ومتبعيه الان قلة
اما علم اللقيمات فهو يكتسح ويتفوق هذه الايام على كل الرجيمات (على الاقل فى الوطن العربى)
لانه من كلام رسول الله النبى العربى
عندما يقول النبى "بحسب ابن آدم لقيمات"
فهو لاينطق عن الهوى..

.وهذا يعنى ان هذه الكلمات من الوحى.
.وهذا يعنى ان من يتبعها بنية خالصة سيفوز برضا الله ورسوله قبل ان يفوز برضا النفس........
.لذا فان النجاح مضمون –ولاول مرة فى تاريخ انقاص الوزن -بنسبة 100%

ولذا ايضا ..فلا داعى لتتذكروا فشلكم واحباطكم فى الرجيمات السابقة...

لان الوضع هنا مختلف تماما:
فالنبى ...لا يقول الا الحق
والنبى ....اولى بالمؤمنين من انفسهم
والنبى ..طاعته.تجلب الفوز العظيم


اذا ...فلن يخزى الله اى واحد منا
(ما بقى مطيعا للنبى)

هل أدركتم لماذا طلبت منكم قبل ان تبدءوا اى خطوة ان تتذكروا امر الله تعالى "صلوا عليه وسلموا تسليما" وطلب الحبيب"لا يؤمن احدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين"

لقد اعترض البعض على ما اقول قائلا

"وهل الصلاة على النبى تنقص الوزن؟"
واقول انها المفتاح ..اذا كانت بداية النجاح لاى مشروع تحتاج الى "بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله" فما بالكم بمشروع اللقيمات الذى هو اصلا من كلام رسول الله؟؟؟

ان كل جملة اذكرها لكم ...بل وكل كلمة ...ورائها بحث علمى فى الولايات المتحدة أو فى اوروبا ..ولسوف اكشف فى كتابى القادم-ان قدر الله لى ان اعيش-نظرية شهيرة لعلماء النفس تتفق تماما مع ما انصحكم به من محبة الرائد او القائد
(الذى عندنا فى الاسلام..
هو الحبيب الذى ترجى شفاعته ..
صلى الله عليه وسلم. )


د / محمد عبد القادر الهاشمي
جزاه الله عنا خير


بحبك يا حبيبى ...يا رسول الله








آخر مواضيعي 0 زهرة الياسمين للحلوين وبس من المُنى
0 متى يذوق العبد طعم الإيمان ومتى لا يذوقه؟
0 رساله إلي نفس المُنى" أناا"
0 " يكفي ماجّرى" نبض المُنى
0 تعالى اعترف أحسن لك
رد مع اقتباس
قديم 03-28-2013, 01:02 PM رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
منى رشدى

الصورة الرمزية منى رشدى

إحصائية العضو








منى رشدى غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: على ضفاف الروح تغريدات أعجبتني.. مستمرة بالمُنى



تغريدات من حكايااااات

أحلام مقيدة بأصحابها









لكل منا حلم يراوده بين الفينة والأخرى، فمنا من يحلم ببيت واسع، ومنا من يطمح في سيارة حديثة ، وومنا من يشتهي شهادة علمية أو تأسيس شركة ناجحة.

وما أجمل الأحلام حينما نجعلها وقودا لحياتنا ، ودافعا نحو التقدم والريادة والرقي .

وكي تصبح أحلامنا حقيقية ، هناك خطوات عملية يجب الأخذ بها ، لكنني هاهنا أذكر نصيحة يوصينا بها علماء النفس ! .

فهم ينصحون بأن يضع كل امرؤ منا حلمه أمامه ! .

أن تضع صورة للبيت أو السيارة أو المشروع المنشود أمام عينيك .. تعلقها على جدران غرفتك أو أمام جهاز الكومبيوتر الخاص بك أو حتى على المرآه التي تنظر إليها صباح كل يوم .

ويؤكدون على أهمية أن تكتب أحلامك وتجعلها أمام ناظريك على الدوام ! . ويفسرون ذلك بأن العقل الباطن يتعامل مع الصور الحقيقية أو المتخيلة بشكل أوضح ،
ورسمك أو كتابتك لهدفك والنظر إليه باستمرار يحفز العقل الباطن على تنشيط وتذكير الذهن بهذا الهدف على الدوام ، حيث أننا وفي زحمة الأحداث اليومية قد نجنح بعيدا عن حلمنا ، وننسي في معترك الحياة أهدافنا لبعض الوقت ،
لكن إذا ما وضعنا هذا الهدف أمامنا مكتوباً أو مرسوماً نكون متأهبين لإشعال جذوة الحماسة إذا ما انطفأت ، وتذكير العقل بأولوياته ، ومهامه الرئيسية .

وجل الأشياء العظيمة ، كانت يوما ما مجرد أحلام في أذهان أصحابها .

ـ ودعني أعود معك بالزمن إلى الوراء لنراقب دخول إثنين من العبيد السود إلى مصر ،
ودعونا نقترب لنسمع الأول وهو يقول للثاني : ما حلمك ونحن نقف في سوق النخاسة ننتظر من يشترينا ؟ .

فقال له الثاني : حلمي أن أباع إلى طباخ لآكل ما شئت متى شئت . وأنت ما حلمك ؟

فقال له الأول : حلمي أن أملك هذه البلاد فأكون ملكها المتوج ، وصاحب الكلمة العليا فيها .

فقهقة الثاني ساخراً ، وأقبل السادة يثمنون العبيد ، وبيع كل منهما إلى سيده ، وافترقا .

ولنترك كتب التاريخ تتحدث ، وتحديدا الموضع الخاص بالملك كافور الاخشيدي .

نعم .. إن العبد الذي تمنى أن يحكم البلاد صار ملكاً قوياً ، حكم مصر وصار علامة بارزة فيها ،
حتى أن الفاطميين متى فكروا في غزو مصر وتذكروا كافور قالوا « لن نستطيع فتح مصر قبل زوال الحجر الأسود» يعنون كافورا.
وكان من عدله أن الأغنياء متى أخرجوا زكاة مالهم لم يجدوا من يأخذها منهم .

أما كيف حدث هذا فأترك لكم كتب التاريخ تبحثون فيها عن الطريقة ، لكنني أتوقف على غايته وطموحه ، وكيف أنه كان يحلم ، ويرى حلمه ماثلا أمامه .

ولا تسألوني عن صاحبه الذي حلم بان يكون طباخاً فلم تذكر لنا كتب التاريخ قصته ، ولم تأبه به .


قصة أخرى لقوة الاحلام يرويها الكاتب الأميركي (ستيف تشاندلر) أنه ذهب لمقابلة شخص يدعى ( أرلوند شوارزنجر) في عام 1976 بحكم عمله الصحفي ،
لم يكن وقتها أحد يعرف من هو (ارلوند) ، فهو رياضي سابق ، وقد قام ببطولة فيلم سينمائي لكنه لم يحقق أي نجاح يذكر ، يقول ( تشاندلر) : كان أكثر ما يعلق بالذهن من ذلك اليوم تلك الساعة التي قضيناها في تناول الغداء، حيث أخرجت كراستي وأخذت أسأل أسئلة المقال وأثناء الطعام وفي لحظة معينة سألته بشكل عارض "أما وقد اعتزلت رياضة كمال الأجسام،
ما الذي تنوي فعله بعد ذلك ؟

فما كان منه إلا أن أجابني بصوت هادئ كما لو كان يخبرني عن بعض من خطط سفرياته العادية، وقال لي "انني أنوي أن أكون النجم رقم واحد في هوليود".

يقول (تشاندلر) : ففاجئني حديثه الذي ليس له على أرض الواقع جذور ، فجسمه ـ وقتها ـ ضخم ، لهجته نمساوية ،
فيلمه الأول لم ينجح ، فحاولت أن أخفي صدمتي وأنا أقول له : ( وهل لديك خطط معينة للوصول لهذا الهدف ؟) .

فأجابني قائلاً: ( بنفس الأسلوب الذي كنت أتبعه في كمال الأجسام وهو أن أتخيل الصورة التي أريد أن أكونها ثم أعيش هذه الصورة كما لو كانت واقعاً ).

وقد أصبح ( أرلوند) بالفعل رقم(1) في هوليود ، والآن اتجه للسياسة ليكون حاكم على ولاية كاليفورنيا الأمريكية ، وأسلوبه كما يقول (تخيل الحلم ) .

في إحدى اجتماعات إدارة شركة ديزني ، قامت إحدى الحاضرات وقالت في تأثر ، ليت والت ديزني حي بيننا اليوم ليرى إنجازاته الهائلة ،
فرد عليها أحد الجالسين ، لقد رأى ديزني هذا بالفعل قبل أن يشرع فيه ، وإلا ما أصبح حقيقة قائمة اليوم .

لقد رأى أديسون المصباح .. والأخوان رايت الطائرة ، وهنري فورد السيارة ، قبل أن يشرع أي منهم في خطوة واحدة ! .

بل لم يحركهم أو يحفزهم سوى هذا الحلم الذي أضج مضجعهم وأهاج بداخلهم طوفان الطموح الجارف .

ارسم حلمك يا صديقي..
لونه .. اصنع منه مقاسا كبيرا لجدار غرفتك..
ونسخة صغيرة لمكتبك .. أكتبه على المرآة كي تراه صباحاً ..
وأعلى فراشك كي يلقي عليك تحية المساء قبل أن تنام..

والأحلام مقيدة بهمم أصحابها ..


من كتاب
أفكار صغيره لحياة كبيره



..





إشراقة المنى :
الخيال الجيد لا يستخدم للهروب من الواقع وإنما لخلقه


أرق تحياتي.... منى رشدى







آخر مواضيعي 0 زهرة الياسمين للحلوين وبس من المُنى
0 متى يذوق العبد طعم الإيمان ومتى لا يذوقه؟
0 رساله إلي نفس المُنى" أناا"
0 " يكفي ماجّرى" نبض المُنى
0 تعالى اعترف أحسن لك
آخر تعديل منى رشدى يوم 03-28-2013 في 01:06 PM.
رد مع اقتباس
قديم 03-28-2013, 01:15 PM رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
منى رشدى

الصورة الرمزية منى رشدى

إحصائية العضو








منى رشدى غير متواجد حالياً

 

Icon26 رد: على ضفاف الروح تغريدات أعجبتني.. مستمرة بالمُنى

تغريدات من حكايااااات


"نعل الملك"







يحكى أن ملكا كان يحكم دولة واسعة جدا. أراد هذا الملك يوما القيام برحلة برية طويلة.

وخلال عودته وجد أن أقدامه تورمت بسبب المشي في الطرق الوعرة،

فاصدر مرسوما يقضي بتغطية كل شوارع المملكة بالجلد ولكن احد مستشاريه

أشار عليه برأي أفضل وهو عمل قطعة جلد صغيرة تحت قدمي الملك فقط.

فكانت هذه بداية نعل الأحذية .


اشراقه المنى

إذا أردت أن تعيش سعيدا في العالم
فلا تحاول تغيير كل العالم
بل اعمل التغيير في نفسك …


ومن ثم

حاول تغيير العالم ما استطعت.




مع ارق تحيات منى رشدى






آخر مواضيعي 0 زهرة الياسمين للحلوين وبس من المُنى
0 متى يذوق العبد طعم الإيمان ومتى لا يذوقه؟
0 رساله إلي نفس المُنى" أناا"
0 " يكفي ماجّرى" نبض المُنى
0 تعالى اعترف أحسن لك
رد مع اقتباس
قديم 03-28-2013, 01:32 PM رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
صلاح شاهين
إحصائية العضو







صلاح شاهين غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: على ضفاف الروح تغريدات أعجبتني.. مستمرة بالمُنى

مني رشدي

حلف الزمان لا يأتين بمثلهم ... حنثت يمينك يا زمان فكفرِ

تربيتي يا منمن والله وافتخر بكِ في كل المنتديات والمحافل

راااااااااااااااااااااااا ائع طرحك

ودي لكِ







آخر مواضيعي 0 رائعة بكل المقاييس لفضيلة القارئ الشيخ محمد الليثي -رحمه الله- من سورة آل عمران
0 التراث الذهبي .. للشيخ الشحات محمد انور .. رجاء التثبيت
0 مصحف التجويد بالفلاش
0 من فصاحة العرب
0 مع الشيخ محمود احمد عزام واحلي سهرة قرآنية مع سورة الصافات
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:42 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator