العودة   شبكة صدفة > المنتديات الاسلاميه > المنتدى الاسلامى

المنتدى الاسلامى إسلام، سنة، قرآن، دروس، خطب، محاضرات، فتاوى، أناشيد، كتب، فلاشات،قع لأهل السنة والجماعة الذين ينتهجون نهج السلف الصالح في فهم الإسلام وتطبيقه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 08-10-2014, 12:14 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
منى رشدى

الصورة الرمزية منى رشدى

إحصائية العضو








منى رشدى غير متواجد حالياً

 

Arrow تعالى اعترف أحسن لك


تعالى اعترف أحسن لك

أحبائي الغاليين احباب الله تعالى
آل صدفه


الحمد لله غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب
ذي الطول لا إله إلا هو إليه المصير .

كم بين آدم وإبليس ؟

لا أقصد كم بينهما من مـدّة زمنية .
لكني أقصد كم بينهما من فرق أمام الذّنب ؟


آدمُ عصى ربه فتاب وأناب واعترف بالذّنب فقال وزوجه :
( ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا
لنكونن من الخاسرين ) .

فكانت النتيجة :
( ثم اجتباه ربّـه فتاب عليه وهدى ) .

قال ابن القيم – رحمه الله – :


فكم بين حالِـه ( يعني آدم ) وقد قيل له : ( إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى * وأنك لا تظمؤ فيها ولا تضحى ) ، وبين قوله :
( ثم اجتباه ربّـه فتاب عليه وهدى ) .

فالحال الاولى حال أكل وشرب وتمتع ، والحال الأخرى حال اجتباء واصطفاء وهداية ، فيا بعد ما بينهما . انتهى كلامه – رحمه الله – .
كم بين آدم حال اعترافه بالذّنب وانكسار قلبه وانطراحه بين يدي مولاه ، وبين إبليس الذي عصى ربّه واستكبر وأبى .
هذا حال الناس على مـرّ الأيام .


فريق إذا وقع في المعصية أقـرّ بالذّنب واعترف بالخطيئة وسأل ربه العفو والمغفرة .

وفريق إذا وقع في السيئات وهلك في الموبقات عاند وكابر ،
أو احتقر الذّنب وجاهر بالمعصية .

والاعتراف بالذنب من سمات الأنبياء والصالحين .



فهذا نبيُّ الله نوح يقول بلسان العبد الفقير :

( رب إني أعوذ بك أن أسألك ماليس لي به علم وإلا تغفر لي وترحمني أكن من الخاسرين ) .


وذاك نبيُّ الله يونس

يخرج غاضبا فيجد نفسه في ظلمات بعضها فوق بعض ، فـيُـناجي ربّه بلسان المعترفِ بِذَنبِه المقـرّ بخطيئته :
( لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ) .


فاستجاب اللهُ له ، وجاء الجواب :
( فاستجبنا له ) وزيادة ( ونجيناه من الغم )

وكانت دعوته نبراسا للمؤمنين ، يدعون ربهم مقرِّين بالخطيئة معترفين بالذنب منكسري القلوب بين يدي علام الغيوب .


ولذا قال عليه الصلاة والسلام :

دَعْوَةُ ذِي النّونِ - إذْ دَعَا وَهُوَ في بَطْنِ الحُوتِ - :
لا إلَهَ إلاّ أنْتَ سُبْحَانَكَ إنّي كُنْتُ مِنَ الظّالِمِينَ ، فَإِنّهُ لَمْ يَدْعُ بـها رَجُلٌ مُسْلِمٌ في شَيْءٍ قَطّ إلاّ اسْتَجَابَ الله لَهُ .
رواه الإمام أحمد وغيره ، وهو حديث صحيح .

قال الألبيري :
ونادِ إذا سجدتَّ له اعترافـاً = بما ناداه ذا النونِ بن متّى

وذاك نبيُّ الله القويُّ الأمين ( موسى ) يقول بعد أن وقع في المعصية :
( ربّ إني ظلمت نفسي فاغفر لي ) .


فكان الجواب : ( فغفر له إنه هو الغفور الرحيم ) .


وذاك نبي الله داود الذي استغفر
( ربه وخرّ راكعا وأناب ) قال الله جل جلاله : ( فغفرنا له ذلك ) وزيادة ( وإن له عندنا لزلفى وحسن مآب ) .

وذاك ابنه سليمان
الذي تاب وأناب ( قال رب اغفر لي وهب لي ملكا
لا ينبغي لأحد من بعدي )
فوهب له ربُّـه ملكا عظيما وسخّر له الريح والجن والطير .
إذا تأملتم هذا

فتأملوا مناجاةَ النبيِّ عليه الصلاة والسلام ، وهو يُناجي ربّه في دُجى الليل الساكن .
فقد كان من دعائه عليه الصلاة والسلام إذا قام يتهجّد من الليل أن يقول – بعد أن يُثني على الله عز وجلّ بما هو أهلُه – :
اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت وما أسرفت وما أنت أعلم به مني ، أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت . رواه البخاري ومسلم .

ثم تأملوا هذا الدعاء من أدعيته عليه الصلاة والسلام ، وهو يقول :

اللهم اغفر لي جدي وهزلي وخطئي وعمدي وكل ذلك عندي .
رواه البخاري ومسلم .

وكان صلى الله عليه وسلم يقول في سجوده :
اللهم اغفر لي ذنبي كلَّه ، دِقَّـه وجِلَّه ، وأولَه وآخرَه ، وعلانيتَه وسرَّه . رواه مسلم .

ولما سأل أبو بكر الصديق رضي الله عنه رسولَ الله صلى الله عليه وسلم فقال :
يا رسولَ اللّه علمني دُعاءً أَدعو به في صلاتي قال : قل :
اللهمّ إني ظلمتُ نفسي ظلماً كثيراً ، ولا يَغفرُ الذّنوبَ إلا أنتَ ، فاغفِرْ لي مغفرةً من عندَك ، وارحمني إنكَ أنتَ الغفور الرّحيم . رواه البخاري ومسلم

فإذا كان هذا القول يُقال لخير الأمة بعد نبيِّها فماذا يُقال لنا ؟؟
والاعتراف بالذنب من صفات المتقين .

قال الله عز وجل عن المـتّـقين :
( والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يُصرّوا على ما فعلوا وهم يعلمون ) .


وقال سبحانه : ( والله بصير بالعباد * الذين يقولون ربنا إننا آمنا فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار ) أولئك هم ( الصابرين والصادقين والقانتين والمنفقين والمستغفرين بالأسحار ) .

فهذا توسّـلٌ بالإيمان ، واعتراف بالذنب ،
وختمـه بالدعاء بالنجاة من عذاب النار .

وإنما كان سيدُ الإستغفار سيداً لتضمُّنه الإقرار بالذنب والاعتراف بالخطيئة مع العلم يقينا بأنه لا يغفر الذّنوب إلا الله .


قال عليه الصلاة والسلام
:
سيد الاستغفار أن تقول : اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك عليّ ، وأبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت قال : من قالها من النهار موقنا بها فمات من يومه قبل أن يمسي فهو من أهل الجنة ، ومن قالها من الليل وهو موقن بها فمات قبل أن يصبح فهو من أهل الجنة . رواه البخاري .


قال ابن القيم :
فلا يرى نفسه ( يعني العبد ) إلا مقصرا مذنبا ، ولا يرى ربه إلا محسنا .
( أي فلا يرى العبد نفسه إلا مُقصِّرا في حق ربّه وسيده ومولاه جل جلاله )
وكلّما وقعت في الذّنب فتـُب واستغفر الرحمن غفـّـار الذنوب .


وإلى متى ؟
حتى يكون الشيطان هو المحسور الذي يُهلكه الاستغفار .

وقد ثبت في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال : أذنب عبدٌ ذنبا ، فقال : اللهم اغفر لي ذنبي ، فقال تبارك وتعالى : أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له رَبّـاً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب ، ثم عاد فأذنب ، فقال : أي رب اغفر لي ذنبي ، فقال تبارك وتعالى : عبدي أذنب ذنبا فعلم أن له رَبّـاً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب ، ثم عاد فأذنب ، فقال : أي رب اغفر لي ذنبي ، فقال تبارك وتعالى : أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له رَبّـاً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب ، اعمل ما شئت فقد غفرت لك .

فقولُه : اعمل ما شئت فقد غفرت لك .

يدلّ على أن اللهَ لا يزال يغفر لعبده كلما استغفر مالم يُصرّ على معصيته أو يموت على الشرك طالما أنه موقنٌ أن له ربّاً يأخذ بالذنب ويغفره

كما في قوله عليه الصلاة والسلام :
إن الشيطان قال : وعزتك يا رب لا أبرح أغوي عبادك ما دامت أرواحهم في أجسادهم ، فقال الرب تبارك وتعالى : وعزتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني . رواه الحاكم وغيره وهو حديث صحيح .


ولا يعني هذا أن يتمادى العبد في المعاصي ، فإن الله قال في كتابه العزيز : ( فليحذر الذين يُخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة ) في الدنيا ( أو يصيبهم عذاب أليم ) في الآخرة .
قال أبو عبد الله الإمام أحمد بن حنبل : أتدري ما الفتنة ؟ الفتنة الشرك ، لعله إذا ردّ بعض قوله أن يقع في قلبه شيء من الزيغ فيهلك .

( يعني إذا ردّ بعض قول النبي صلى الله عليه وسلم ) .

وقال الله في الحديث القدسي : يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفـر الذنوب جميعا فاستغفرونى أغفر لكم . رواه مسلم .
قال عليه الصلاة والسلام :
إن العبد إذا اعترف بذنب ثم تاب تاب الله عليه . متفق عليه .

والاعتراف بالذّنب إنما يُفيدُ صاحبَه إذا دَفَـعَه وحَمَلَه على الاستغفار وطلب عفو ربِّه ومرضاتِه .

وحذار من التمادي والإصرار على الذنب فيكون الاعتراف بالذّنب ساعة لا ينفع الندم ولا تُجدي الحسرات .

استمـع إلى مـا حكاه الله عن أهل النار :
( وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير )
واستمع إلى اعترافِهم بعد فوات الأوان : ( قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوما ضالين * ربنا أخرجنا منها فإن عُدنا فإنا ظالمون ) فيأتيهم الجواب ( اخسئوا فيها ولا تُكلّمون ) .

واستمع إلى جواب أهل النار وقد سُئلوا : ( ما سلككم في سقر ) ؟
( قالوا لم نكُ من المصلين * ولم نكُ نُطعم المسكين * وكنا نخوض مع الخائضين * وكنا نُكذّب بيوم الدّين ) فما تُجدي الحسرات ، ولا تنفع العَـبَرات ، ولا الشفاعات ( فما تنفعهم شفاعة الشافعين )
وهاهم يقولون بألمٍ وحسرة : ( تالله إن كنا لفي ضلال مبين * إذ نسوّيكم بربّ العالمين ) ثم يُلقون باللائمة والتّبعة على غيرهم ( وما أضلّنا إلا المجرمون ) وقد أيقنوا أنه لا نجاة ولا مفـرّ ، وقد تصرّمت الأواصر ، وتقطّعت الأنساب ( فمالنا من شافعين * ولا صديق حميم ) .


فما يُجدي البكاء ولا العويل ، ولا ينفع الاعتراف بالذّنب فقد مضى زمـنُ الإمهال ، وقبول التوبة .
لاتنفعهم المعذرة ولا تُقبل المعاذير :
( فيومئذ لا ينفع الذين ظلموا معذرتهم ولا هم يُستعتبون )
يا ويلَهم مالَهم ؟

يأتيهم الجواب :
( ذلك بأنكم اتّخذتم آيات الله هزوا ) وليس هذا فحسب بل
( وغرّتكم الحياة الدنيا )

فما جزاؤهم ؟
( فاليوم لا يُخرجون منها ولا هم يُستعتبون )
----
فالبدار البدار بالاعتراف والإعتذار .
فإن كرام الرجال إذا أساء إليهم مسيء ثم اعتذر قبلوا عذره وصفحوا عنه

كما قال الإمام الشافعي – رحمه الله – :

قيل لي قـد أسـا إليك فلان= ومقام الفتى على الذل عار
قلت قد جاءني وأحدث عذرا =دية الذنب عندنـا الاعتذار

والله عز وجلّ هو أكرم الأكرمين وأجود الأجودين
فانطرحوا بين يدي مولاكم واعترفوا بذنوبكم واطلبوه المغفرة .
نادِ مولاك معترفـاً :
يارب إن عظمت ذنوني كثرة = فلقد علمت بأن عفوك أعظـم
إن كان لا يرجوك إلا محسن = فمن ذا الذي يدعو ويرجو المجرم
مالي إليك وسيلة إلا الرجـا = وجميل عـفـوك ثم إني مسلم

وناجوه مناجاة المعترف ، ونداء المقترف :

يارب عفوَك لا تأخذ بزلّتنا = واغفر أيا رب ذنبا قد جنيناه

ولا يأتيك اليائس فـيُـعظّم لك الذّنب فتيأس من روح الله ،
فالله القائل عن نفسه :
( وإني لغفّار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى ) .

وهو سبحانه الذي ناداك – كما في الحديث القدسي – :
يا بن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي . يا بن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي . رواه الترمذي .

( رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين )
اللهم اغفر لنا وارحمنا .

آآآمين يارب العالمين

أختكم في الله ... منى رشدي







آخر مواضيعي 0 زهرة الياسمين للحلوين وبس من المُنى
0 متى يذوق العبد طعم الإيمان ومتى لا يذوقه؟
0 رساله إلي نفس المُنى" أناا"
0 " يكفي ماجّرى" نبض المُنى
0 تعالى اعترف أحسن لك
رد مع اقتباس
قديم 08-10-2014, 12:43 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الحب الصامت

الصورة الرمزية الحب الصامت

إحصائية العضو







الحب الصامت غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تعالى اعترف أحسن لك








وقد ثبت في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال : أذنب عبدٌ ذنبا ، فقال : اللهم اغفر لي ذنبي ، فقال تبارك وتعالى : أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له رَبّـاً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب ، ثم عاد فأذنب ، فقال : أي رب اغفر لي ذنبي ، فقال تبارك وتعالى : عبدي أذنب ذنبا فعلم أن له رَبّـاً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب ، ثم عاد فأذنب ، فقال : أي رب اغفر لي ذنبي ، فقال تبارك وتعالى : أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له رَبّـاً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب ، اعمل ما شئت فقد غفرت لك .


اللهم آمين يارب إغفر لي ولوالدي وللمسلمين ولكِ

الباشمهندسة / منى رشدي

طرح قيم وممتاز وجعله الله في ميزان حسناتك .

كُنت هنا

الحب الصامت






آخر مواضيعي 0 وحشتونــــا
0 عيـد سعيـد عليكم
0 ويمضـى العمـر
0 هي وبس
0 بقيــا رمــآد
رد مع اقتباس
قديم 08-10-2014, 02:29 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الدره العصماء
إحصائية العضو







الدره العصماء غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تعالى اعترف أحسن لك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله طرح قيم نفع الله بكِ مشرفتنا الفاضلة
وجزاكِ خيرا ,وجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه

اتمنى تشكيل الآيات الكريمة تعظيما لكلام المولى سبحانه ,,بوركتم .






آخر مواضيعي 0 مــحـجـبـة بس // إستايل وشيك !!!!
0 فضل العشر الأوائل من ذي الحجة
0 تجميع لروابط /خواطر على الطريق ..محمد رسول الله
0 أحكام مختصرة في شهر شوال
0 كلمات من مصر {اشتروني}
رد مع اقتباس
قديم 08-10-2014, 08:09 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
طارق سرور

الصورة الرمزية طارق سرور

إحصائية العضو







طارق سرور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تعالى اعترف أحسن لك

طرح رائع وقيم ونافع بإذن لله

جزاك الله خيرا عنه اختى منى رشدى







آخر مواضيعي 0 خوف
0 اسرار
0 اللهم اجعلنا من المحسنين
0 اعرف مين هى مصر
0 البقلة
رد مع اقتباس
قديم 08-10-2014, 10:16 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
marmer

الصورة الرمزية marmer

إحصائية العضو








marmer غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تعالى اعترف أحسن لك

اللهم تب علينا واغفر لنا وارحمنا انك خير الغافرين
جزاكي الله خير







آخر مواضيعي 0 حلمي لأيامي الجايه
0 صفات الله الواحد
0 عيش بروح متفائله ونفس مؤمنه
0 إبتهال قصدت باب الرجا
0 كونى انثي
رد مع اقتباس
قديم 08-10-2014, 11:40 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
توتى العمدة

الصورة الرمزية توتى العمدة

إحصائية العضو








توتى العمدة غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تعالى اعترف أحسن لك

سلمت وسلم لنا نبضك الندي
والله يعطيك العآفيه ع الانتقاء المميز
بإنتظآرجديدك بكل شوق..







آخر مواضيعي 0 فن الغياب
0 راحو الطيبين
0 دمـــوع حبيســـة .. وقلـــوب ذليلـــة ..
0 سهم الايمان فى رمضان
0 قبعات ومعاطف فرنسية للشتاء2016
رد مع اقتباس
قديم 08-11-2014, 02:08 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ندى الورد

الصورة الرمزية ندى الورد

إحصائية العضو







ندى الورد غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: تعالى اعترف أحسن لك

جزاكِ الرحمن خيرااا غاليتى
أسأل الله أن يبارك فيكِ ويرفع قدرك ويسعدكِ فى الدنيا والأخرة
وأن يرزقنا واياكِ حبه والتعلق به وحده
لا تحرمينا من اطروحاتك الراائعة
بارك الرحمــــــن فيكِ







آخر مواضيعي 0 القصة في القرآن الكريم
0 لطائف من سورة يوسف
0 كن بوجه واحد.
0 البشائر العشر لمن حافظ على صلاة الفجر
0 أعرف صفاتك من القرآن الكريم
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:12 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator