ثرثرة فوق صفحات صدفة

[لمسة دفء]

سأبتسم رغم الألم

رغم الصدماآآت المتتاليهـ

رغم الظلم

رغم القسسسوهـ

فلايوجد هناآآكـ من يستحق دمعهـ قد تسقط من عيني

لايوجد أبداً من يستحق

سحقاً لهم بل سحقاً لقلوبهم المريضهـ

[لمسة دفء]

اعشق الورد وقطرات الندى على الأوراق
يسحرني شورق الشمس وهو يعانق الأشجار
ارتمي في احضان الطبيعة
واخط شعراً باللون الأخظر
ارسم ابتسامة وردية
وعيون تلمع حباً وعشقاً لهذا الجمال

[لمسة دفء]

:


بيد .. أتشبث سنيني والأمآآآآني .. والـ ( أنين ) !
...................|| وبيد أبعثرني وأجيك .. بـ بررد ليله مااطره !


المطر .. هذا يبعثر .. دااخلي .. حتى .. يبين !
...................|| كل معنى بك ضمرته .. وحزني اللي خاابره !

[لمسة دفء]

قالت له أحبك ..
فكانت تزرع في صباح كل يوم وردة حمراء في طريقه..

وكان يقطف الوردة في مساء اليوم ذاته..

ليهديها لامرأة أخرى قال لها أحبك !!

قال لها في الصباح الباكرأحبك ..
فـ طارت وحلقت بأجنحة الخيال فرحا..
وهمس في أذنيها في مساء اليوم ذاته..
إننا يا حبيبتي في الأول من أبريل..
فسقطت على أرض الواقع.. وانكسر الجناح..

قال لها في لحظة الوداع..
أحبك.. وسأحبك للأبد..
ولن أنساك ما حييت..
وبعد سنوات ( قليلة ) إلتقاها صدفة..
فحدّق في وجهها طويلا..
وسألها من تكون !

[نور]

كانَ الصباحُ بك ، بـِ صوتك
يمتلئُ نورا ...

سـَ أنظرُ جيّدا
علّني أراهُ من جديد
لكي أبصر !

[نور]

و كنتَ و كنتُ

و كنّا واحدا لا اثنيـــــــن


فـَ هل نعودُ كما كنّا ؟!!

[نور]

دقت أجراس الساعة معلنة عنـ 11 و اثنان وعشرون قبل منتصف الليل ..


أي تأخرت عن موعدي اثنين وعشرون دقيقة ..


كتبت فقلت لك ..
.

.


أنت أول وآخر أحلامي الوردية ..

[نور]

لن استطيع اختيارَ يومٍ لـِ بثّ رسالة
لأنّها لن تصـل !


ربمـا أكتب رسائلي و أبعثرها في الهـواء


إكليل / لكِ إكليلٌ من الياسمين يشبهك تماما

[جنة]

عندما أبدأ بالكتابة
أجد نفسي وأجد ذاتي
أجد نفسي تنطق بالحروف المقهورة
التي تأبى أن تتوراى بين السطور
أجد ببعض الأحيان
أدمعي تنساب على ورقتي تبللها
فتبقى حروفي هي ذاتي الخجول
الذي تريد التحرر ولكنها تأبى
وأحياناً عندما أكتب
أنسى أن لي أبجديات ومقاييس
المفروض لا أفرًط بها
أما عندما أكتب عن حبي
أجده يتجسد بمعاني ضعيفة بين السطور
لأنني أجد حبي بداخلي
نابع بكل حساسية


وعندما أهدي حبيبي أحرفي
أجدها لاتعطي معنى
مثل الذي في وجداني
لأن الذي في وجداني
أكثر بكثير


فأحتار
وتبدأ معاناتي
وتبدأ فصول إعترافاتي
بورقتي التي قد أمزقها بعد ذلك
لأنها قد تظهر نقاط ضعفي
ولكن بعدها
أحس بالراحة
وأنني وجدتُ ذاتي التائه


فهل ياترى أستطيع إهداء أحرفي


؛؛؛؛؛؛احساس ومشاعر اعجبتني؛؛؛؛؛

[أحمد اسماعيل]

بلغوها إذا أتيتم حماها
أنني مت في الغرام فداها
وأذكروني لها بكل جميل
فعساها تبكي علي عساها