العودة   شبكة صدفة > المنتديات الاسلاميه > المنتدى الاسلامى > الحج والعمرة

الحج والعمرة أخطاء في الحج , مدرسة الحج , معالم تاريخية , صفة الحج والعمرة , فقه الحج والعمرة , تعريف العمرة وحكمها , الإحرام للعمرة , دخول مكة والمسجد الحرام , طواف العمرة , سعي العمرة.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 11-23-2008, 01:50 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أحمد اسماعيل

الصورة الرمزية أحمد اسماعيل

إحصائية العضو







أحمد اسماعيل غير متواجد حالياً

 

Lightbulb وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ذكر الله تعالى أحكام الحج في سورة البقرة الآيه 196 فقال { وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ }
يستدل بقوله [تعالى]: { وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ } على أمور:
أحدها: وجوب الحج والعمرة* وفرضيتهما.
الثاني: وجوب إتمامهما بأركانهما* وواجباتهما* التي قد دل عليها فعل النبي صلى الله عليه وسلم وقوله: " خذوا عني مناسككم "
الثالث: أن فيه حجة لمن قال بوجوب العمرة.
الرابع: أن الحج والعمرة يجب إتمامهما بالشروع فيهما* ولو كانا نفلا.
الخامس: الأمر بإتقانهما وإحسانهما* وهذا قدر زائد على فعل ما يلزم لهما.
السادس: وفيه الأمر بإخلاصهما لله تعالى.
السابع: أنه لا يخرج المحرم بهما بشيء من الأشياء حتى يكملهما* إلا بما استثناه الله* وهو الحصر* فلهذا قال: { فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ } أي: منعتم من الوصول إلى البيت لتكميلهما* بمرض* أو ضلالة* أو عدو* ونحو ذلك من أنواع الحصر* الذي هو المنع.
{ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ } أي: فاذبحوا ما استيسر من الهدي* وهو سبع بدنة* أو سبع بقرة* أو شاة يذبحها المحصر* ويحلق ويحل من إحرامه بسبب الحصر كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه* لما صدهم المشركون عام الحديبية، فإن لم يجد الهدي* فليصم بدله عشرة أيام كما في المتمتع ثم يحل.
ثم قال تعالى: { وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّى يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ }وهذا من محظورات الإحرام* إزالة الشعر* بحلق أو غيره* لأن المعنى واحد من الرأس* أو من البدن* لأن المقصود من ذلك* حصول الشعث والمنع من الترفه بإزالته* وهو موجود في بقية الشعر.
وقاس كثير من العلماء على إزالة الشعر* تقليم الأظفار بجامع الترفه، ويستمر المنع مما ذكر* حتى يبلغ الهدي محله* وهو يوم النحر، والأفضل أن يكون الحلق بعد النحر* كما تدل عليه الآية.
ويستدل بهذه الآية على أن المتمتع إذا ساق الهدي* لم يتحلل من عمرته قبل يوم النحر، فإذا طاف وسعى للعمرة* أحرم بالحج* ولم يكن له إحلال بسبب سوق الهدي، وإنما منع تبارك وتعالى من ذلك* لما فيه من الذل والخضوع لله والانكسار له* والتواضع الذي هو عين مصلحة العبد* وليس عليه في ذلك من ضرر، فإذا حصل الضرر بأن كان به أذى من مرض* ينتفع بحلق رأسه له* أو قروح* أو قمل ونحو ذلك فإنه يحل له أن يحلق رأسه* ولكن يكون عليه فدية من صيام ثلاثة أيام* أو صدقة على ستة مساكين أو نسك ما يجزئ في أضحية* فهو مخير، والنسك أفضل* فالصدقة* فالصيام.
ومثل هذا* كل ما كان في معنى ذلك* من تقليم الأظفار* أو تغطية الرأس* أو لبس المخيط* أو الطيب* فإنه يجوز عند الضرورة* مع وجوب الفدية المذكورة لأن القصد من الجميع* إزالة ما به يترفه.
ثم قال تعالى: { فَإِذَا أَمِنْتُمْ } أي: بأن قدرتم على البيت من غير مانع عدو وغيره، { فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ } بأن توصل بها إليه* وانتفع بتمتعه بعد الفراغ منها.
{ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ } أي: فعليه ما تيسر من الهدي* وهو ما يجزئ في أضحية، وهذا دم نسك* مقابلة لحصول النسكين له في سفرة واحدة* ولإنعام الله عليه بحصول الانتفاع بالمتعة بعد فراغ العمرة* وقبل الشروع في الحج، ومثلها القِران لحصول النسكين له.
ويدل مفهوم الآية* على أن المفرد للحج* ليس عليه هدي، ودلت الآية* على جواز* بل فضيلة المتعة* وعلى جواز فعلها في أشهر الحج.
{ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ } أي الهدي أو ثمنه { فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ } أول جوازها من حين الإحرام بالعمرة* وآخرها ثلاثة أيام بعد النحر* أيام رمي الجمار* والمبيت ب "منى" ولكن الأفضل منها* أن يصوم السابع* والثامن* والتاسع، { وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ } أي: فرغتم من أعمال الحج* فيجوز فعلها في مكة* وفي الطريق* وعند وصوله إلى أهله.
{ ذَلِكَ } المذكور من وجوب الهدي على المتمتع { لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ } بأن كان عند مسافة قصر فأكثر* أو بعيدا عنه عرفات* فهذا الذي يجب عليه الهدي* لحصول النسكين له في سفر واحد، وأما من كان أهله من حاضري المسجد الحرام* فليس عليه هدي لعدم الموجب لذلك.
{ وَاتَّقُوا اللَّهَ } أي: في جميع أموركم* بامتثال أوامره* واجتناب نواهيه، ومن ذلك* امتثالكم* لهذه المأمورات* واجتناب هذه المحظورات المذكورة في هذه الآية.
{ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ }أي: لمن عصاه* وهذا هو الموجب للتقوى* فإن من خاف عقاب الله* انكف عما يوجب العقاب، كما أن من رجا ثواب الله عمل لما يوصله إلى الثواب، وأما من لم يخف العقاب* ولم يرج الثواب* اقتحم المحارم* وتجرأ على ترك الواجبات.
{ 197 } { الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ }
يخبر تعالى أن { الْحَجَّ } واقع في {أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ } عند المخاطبين* مشهورات* بحيث لا تحتاج إلى تخصيص، كما احتاج الصيام إلى تعيين شهره* وكما بين تعالى أوقات الصلوات الخمس.
وأما الحج فقد كان من ملة إبراهيم* التي لم تزل مستمرة في ذريته معروفة بينهم.
والمراد بالأشهر المعلومات عند جمهور العلماء: شوال* وذو القعدة* وعشر من ذي الحجة* فهي التي يقع فيها الإحرام بالحج غالبا.
{ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ } أي: أحرم به* لأن الشروع فيه يصيره فرضا* ولو كان نفلا.
واستدل بهذه الآية الشافعي ومن تابعه* على أنه لا يجوز الإحرام بالحج قبل أشهره، قلت لو قيل: إن فيها دلالة لقول الجمهور* بصحة الإحرام [بالحج] قبل أشهره لكان قريبا، فإن قوله: { فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ } دليل على أن الفرض قد يقع في الأشهر المذكورة وقد لا يقع فيها* وإلا لم يقيده.
وقوله: { فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ } أي: يجب أن تعظموا الإحرام بالحج* وخصوصا الواقع في أشهره* وتصونوه عن كل ما يفسده أو ينقصه* من الرفث وهو الجماع ومقدماته الفعلية والقولية* خصوصا عند النساء بحضرتهن.
والفسوق وهو: جميع المعاصي* ومنها محظورات الإحرام.
والجدال وهو: المماراة والمنازعة والمخاصمة* لكونها تثير الشر* وتوقع العداوة.
والمقصود من الحج* الذل والانكسار لله* والتقرب إليه بما أمكن من القربات* والتنزه عن مقارفة السيئات* فإنه بذلك يكون مبرورا والمبرور* ليس له جزاء إلا الجنة، وهذه الأشياء وإن كانت ممنوعة في كل مكان وزمان* فإنها يتغلظ المنع عنها في الحج.
واعلم أنه لا يتم التقرب إلى الله بترك المعاصي حتى يفعل الأوامر، ولهذا قال تعالى: { وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ } أتى ب " من " لتنصيص على العموم، فكل خير وقربة وعبادة* داخل في ذلك، أي: فإن الله به عليم* وهذا يتضمن غاية الحث على أفعال الخير* وخصوصا في تلك البقاع الشريفة والحرمات المنيفة* فإنه ينبغي تدارك ما أمكن تداركه فيها* من صلاة* وصيام* وصدقة* وطواف* وإحسان قولي وفعلي.
ثم أمر تعالى بالتزود لهذا السفر المبارك* فإن التزود فيه الاستغناء عن المخلوقين* والكف عن أموالهم* سؤالا واستشرافا، وفي الإكثار منه نفع وإعانة للمسافرين* وزيادة قربة لرب العالمين، وهذا الزاد الذي المراد منه إقامة البنية بلغة ومتاع.
وأما الزاد الحقيقي المستمر نفعه لصاحبه* في دنياه* وأخراه* فهو زاد التقوى الذي هو زاد إلى دار القرار* وهو الموصل لأكمل لذة* وأجل نعيم دائم أبدا، ومن ترك هذا الزاد* فهو المنقطع به الذي هو عرضة لكل شر* وممنوع من الوصول إلى دار المتقين. فهذا مدح للتقوى.
ثم أمر بها أولي الألباب فقال: {وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ } أي: يا أهل العقول الرزينة* اتقوا ربكم الذي تقواه أعظم ما تأمر به العقول* وتركها دليل على الجهل* وفساد الرأي.
{ 198 - 202 } { لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ فَإِذَا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِنْ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ * ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ * فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ * وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ * أُولَئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ }
لما أمر تعالى بالتقوى* أخبر تعالى أن ابتغاء فضل الله بالتكسب في مواسم الحج وغيره* ليس فيه حرج إذا لم يشغل عما يجب إذا كان المقصود هو الحج* وكان الكسب حلالا منسوبا إلى فضل الله* لا منسوبا إلى حذق العبد* والوقوف مع السبب* ونسيان المسبب* فإن هذا هو الحرج بعينه.
وفي قوله: { فَإِذَا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ } دلالة على أمور:
أحدها: الوقوف بعرفة* وأنه كان معروفا أنه ركن من أركان الحج، فالإفاضة من عرفات* لا تكون إلا بعد الوقوف.
الثاني: الأمر بذكر الله عند المشعر الحرام* وهو المزدلفة* وذلك أيضا معروف* يكون ليلة النحر بائتا بها* وبعد صلاة الفجر* يقف في المزدلفة داعيا* حتى يسفر جدا* ويدخل في ذكر الله عنده* إيقاع الفرائض والنوافل فيه.
الثالث: أن الوقوف بمزدلفة* متأخر عن الوقوف بعرفة* كما تدل عليه الفاء والترتيب.
الرابع* والخامس: أن عرفات ومزدلفة* كلاهما من مشاعر الحج المقصود فعلها* وإظهارها.
السادس: أن مزدلفة في الحرم* كما قيده بالحرام.
السابع: أن عرفة في الحل* كما هو مفهوم التقييد ب " مزدلفة "
{ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِنْ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ } أي: اذكروا الله تعالى كما منّ عليكم بالهداية بعد الضلال* وكما علمكم ما لم تكونوا تعلمون، فهذه من أكبر النعم* التي يجب شكرها ومقابلتها بذكر المنعم بالقلب واللسان.
{ ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ } أي: ثم أفيضوا من مزدلفة من حيث أفاض الناس* من لدن إبراهيم عليه السلام إلى الآن، والمقصود من هذه الإفاضة كان معروفا عندهم* وهو رمي الجمار* وذبح الهدايا* والطواف* والسعي* والمبيت ب " منى " ليالي التشريق وتكميل باقي المناسك.
ولما كانت [هذه] الإفاضة* يقصد بها ما ذكر* والمذكورات آخر المناسك* أمر تعالى عند الفراغ منها باستغفاره والإكثار من ذكره، فالاستغفار للخلل الواقع من العبد* في أداء عبادته وتقصيره فيها، وذكر الله شكر الله على إنعامه عليه بالتوفيق لهذه العبادة العظيمة والمنة الجسيمة.

اعد هذا الموضوع/تائب لله من تفسير القرآن الكريم ، كتاب تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان ، للمؤلف/عبدالرحمن بن ناصر السعدي













آخر مواضيعي 0 مباراة الأهلي ووفاق سطيف الجزائري
0 دعاء يوم الجمعة
0 روسيا تسلم محطة تشيرنوبل النووية إلي أوكرانيا
0 دعاء آخر يوم في شعبان
0 فضل الصيام
رد مع اقتباس
قديم 11-23-2008, 03:56 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ساجده

الصورة الرمزية ساجده

إحصائية العضو








ساجده غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ

احمد المصرى

جزاك الله خيرا على طرحك القيم

ربى يجعله بميزان حسناتك

اسعدك ربى بالدارين







آخر مواضيعي 0 أخلاق الكبار
0 ترويض وتهذيب النفس
0 قل يارب....
0 إلى أين أذهــب ؟؟؟
0 فكرت قبل كده ربنا خلق المخلوقات الشريرة ليه؟
رد مع اقتباس
قديم 07-26-2011, 09:51 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ملكة بإحساسي

الصورة الرمزية ملكة بإحساسي

إحصائية العضو








ملكة بإحساسي غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ

مشكوور اخي احمد على الموضوع الرائع
وجزاك الله خير واثاابك الله
بارك الله فيك واسعدك الله في الدارين
جعله الله في موازين اعمالك
دمت بخير






آخر مواضيعي 0 برنامج DuDu Recorder v4.90 الافظل في تسجيل المكالمات والملاحظات
0 كن بشرا وليس اشباه بشر
0 كيف تجعل عطرك يدوم طوال السهرة
0 ازياء رائعه وانيقة للمحجبات
0 فساتين قصيرة وناعمة للسهرة
رد مع اقتباس
قديم 10-15-2011, 06:28 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ابو عمر المصرى

الصورة الرمزية ابو عمر المصرى

إحصائية العضو









ابو عمر المصرى غير متواجد حالياً

 
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى ابو عمر المصرى

افتراضي رد: وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ

بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز

وفي انتظار جديدك الأروع والمميز

لك مني أجمل التحيات

وكل التوفيق لك يا رب







آخر مواضيعي 0 وحشتونى
0 قـالـوا : هل رأيت من هو أسخى منك ؟ قـال : نـعـم
0 أمراض لا يراها الناس
0 كيف تجعلين زوجك يصغي اليك
0 الخروج من اللوحهَ
رد مع اقتباس
قديم 10-30-2011, 03:39 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
طارق سرور

الصورة الرمزية طارق سرور

إحصائية العضو







طارق سرور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ

طرح رائع وقيم ونافع بإذن لله

جزاك الله خيرا عنه أخى أحمد







آخر مواضيعي 0 خوف
0 اسرار
0 اللهم اجعلنا من المحسنين
0 اعرف مين هى مصر
0 البقلة
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:55 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator