العودة   شبكة صدفة > المنتديات الادبية > عذب الكلام والخواطر

عذب الكلام والخواطر خواطر رومانسية، وخواطر حزينة ،خواطر عتاب ،خاطرة جديدة ،كتابة خاطرة موجودة جميعها عذب الكلام.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 08-26-2009, 06:02 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مصطفى
إحصائية العضو








مصطفى غير متواجد حالياً

 

افتراضي جـُرح الليلة المظلمة ـ. وإنتظار الصُبح




السلام عليكم



مساء / صباح مُعطر بأريج الورود ، يزدان بكم
أيها الأحباء الرائعون هنا


وبعد،،


فى محاولة مني للوصول الى علياء أذواقكم ، خططت بعضاً من سطور


فقط أرجو أن تنال استحسانكم اخوانى واخواتى


لكم خالص المودة والتقدير



********


فى ليلة ٍأخرى من ليالى الشتاء
كهرباء المنزل والمنازل المجاورة مقطوعة
ظلام يحيط بالحى ويلفه فى سكون رهيب – قاتل
السماء مظلمة ، الا من بقايا هلال صغير ، ضعيف ، واهن
كانه يختبئ خلف السحاب الاسود من صقيع البرد القارس
فلا يظهر منه سوى شبح هلال او فقط ظل



هل ممكن ان يتحول الضو الى ظل ؟؟؟؟


لا لا لا


ان ذلك مخالف لنواميس الكون


[*]






فى منزل صغير ، انيق ، تحيط به حديقة جميلة مرتبة ازهارها وورودها ودروبها القليلة بعناية فائقة تنم عن ذوق راقى
داخل ذاك المنزل سيدة فى منتصف العقد الثالث من عمرها
بها مسحة جمال اخاذ – ولكنه حزين
جلست امام مدفأة قديمة ترشف اخر قطرات من مشروب ساخن
وتلتحف بشال انيق – لعله يشعرها ببعض الدفئ
امامها على منضدة صغيرة وريقات قليلة وقلم
رمزا للحزن – استئناسا – تسليه
ليس مهما
وانما هى محاولات يائسة منها لقتل الوقت
محاولة ان تألف قصة
تكتب بيت شعر
تخط اي كلام
لا معنى له
لا لغة له
لا حروف له



ويبدو انها فشلت في ذلك







تلقى براسها للوراء ، فى مقعدها الوثير ، امام المدفأة


تنظر من النافذة الزجاجية



نعم :ما زالت تمطر (تقول)
انه بداية الغيث فقط
قطرات يتيمة كانها ضلت طريقها وتشبثت بنافذتها الزجاجية
تمعن النظر
تسترق السمع
الصوت يعلو ويعلو
غفوت فى مقعدها قليلا – لثوانى – دقائق
راودها ذاك الكابوس مرة اخرى
فقط لحظات قليلة رات فيها شريطا من الذكريات المؤلمة مارا امام ناظريها
فى ليلة مشابهة
ممطرة
مظلمة
شديدة البرودة
وقفت على الباب فى وداعه
او محاوِلــةً استرجاعه
دموعها تنهمر على وجنتيها الناعمتين الغضتين
تتوسل اليه ان لا يرحل
لا تتركنى (تقول)


لا تحطم احلامى...


وهو واقف فى قسوة وجبروت وعناد
وبرود اشد من برد تلك الليلة
قالت له :
ارجوك انتظر حتى الصباح
ارجوك
ابقى
ولو فقط تلك الليلة
ابقى معى فانا اخاف الظلام
اخاف الوحدة
انا اخاف المطر
اخاف صوت الرعد
ووميض البرق


<<-->>


ولكنه وبقسوة : لم يلتفت الى نظرة الانكسار في عينيها
ولا الى جسدها النحيل الذي ينهشه البرد والخوف


تعلقت بمعطفه – قبضت على المعطف بيدها كأنه طوق نجاتها
كأنه الخط الفاصل ما بين شقائها وسعادتها
مابين المها وراحتها
اجتذب ثيابه من يدها بقوة – بل بقسوة
مصمم هو على ان ينتزع كل امل منها – حتى طوق النجاة
لم تتخلى قبضتيها الضعيفتان على ما قبضت عليه
حاول مرارا وتكرارا
لم تفلته من يدها
حقيبة سفره في يد
وبيده الاخرى يحاول التخلص من ذاك الشئ الصغير الضعيف الذى صار كقعطة من ملابسه
توحد مع ملابسه حتى صار منها


تعجب اشد العجب !!!!
من اين لها بكل تلك القوة التى تتشبث بها
كيف استطاعت الصمود
ها هو ذا قد سار نحو الباب وهى متعلقة بتلابيب ثيابه
تخطى باب البيت
نزل الدرجات القليلة المُسلِّمة لارضية الحديقة


سار خطوات وخطوات
وما زالت متشبثة بمعطفه
ابتلت ملابسها الخفيفة بماء من السماء ووحل من الارض
كدمات متفرقة على جسدها الضعيف
هنا كدمة
وهنا خدش
وهنا جرح غائر من جراء سقوطها وتدحرجها


وفى النهاية
وعند الباب الخارجى للبيت
خارت القوة الضعيفة اصلاً
افلتت اليد القوية ما تمسكت به
تركت القبضة الحديدية ما قد ماتت عليه منذ قليل


تركت طوق النجاة ..
كما تمسكت به بمنتهى القوة
تركته بمنتهى الضعف
والياس
والانكسار



لحظات قبل ان تفقد وعيها
تقول :
ااااااااااااه
لقد توقفت حياتي عند هذه الساعة
قد جف نبع عمري
ماتت ضحكاتى
وا فرح همى
وا شماتة حزنى
أنا؟؟؟
أنا !!
الحالمة الدافئة
الباسمة دوما
الرقيقة حالا
المتالقة ابداً
اهذه انا ؟؟؟؟؟
قالتها
ثم غااااااااابت عن الوعى ...



يتبع .









آخر مواضيعي 0 هـى حقيقي بقت تكرهنا .. تجربة أولى
0 جـُرح الليلة المظلمة ـ. وإنتظار الصُبح
0 شجــرة تحتضـــر فــى صمـــت
0 كلمات على جدران الحياة
0 العرب وخيار السلام - رأى بالعربي
رد مع اقتباس
قديم 08-27-2009, 12:37 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أحمد اسماعيل

الصورة الرمزية أحمد اسماعيل

إحصائية العضو







أحمد اسماعيل غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: جـُ ـرح الليـ ـلة المـ ـظلمة ـ. وإنتـ ـظار الـ ـصُبح



مشاء الله عليك


الرائع .. وصاحب الحرف الذهبى



الاخ العزيز مصطفى


أنتظر بشوق بقية قصتك والتى بدائت باحزان

وأتمنى تكون نهايتها أفراح


لى عودة هنا على متصفحك الرائع

دعواتى لك بالصحة والعافية






آخر مواضيعي 0 مباراة الأهلي ووفاق سطيف الجزائري
0 دعاء يوم الجمعة
0 روسيا تسلم محطة تشيرنوبل النووية إلي أوكرانيا
0 دعاء آخر يوم في شعبان
0 فضل الصيام
رد مع اقتباس
قديم 08-27-2009, 02:59 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: جـُ ـرح الليـ ـلة المـ ـظلمة ـ. وإنتـ ـظار الـ ـصُبح

اسمح لى بحجز مقعد هناااااااااا وثير
فانا افضل ان اقرءها واتخيلها
بكل تفاصيلها الدقيقة
للحالمة الدافئة
الغائبة
مصطفى
اخى الفاضل
دمت كما انت برووعة حرفك الانيق والمعنى الاكثر غزارة فكرية
تطويع وتسخير اكثر من سخى
ارجو انتظارى 00 فردى هذا لايليق بهذا المتصفح النقى
شكرى واحترامى







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 08-27-2009, 08:56 AM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
مصطفى
إحصائية العضو








مصطفى غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: جـُ ـرح الليـ ـلة المـ ـظلمة ـ. وإنتـ ـظار الـ ـصُبح

أخى أحمد ....

ما شاء الله عليكـ أنت أخى

فأنت أُستاذنا

أنتظر عودتكـ سيدي الكريم

وإن شاء الله تجد ما يسركـ

لكـ ... طوق مودتى






آخر مواضيعي 0 هـى حقيقي بقت تكرهنا .. تجربة أولى
0 جـُرح الليلة المظلمة ـ. وإنتظار الصُبح
0 شجــرة تحتضـــر فــى صمـــت
0 كلمات على جدران الحياة
0 العرب وخيار السلام - رأى بالعربي
رد مع اقتباس
قديم 08-27-2009, 08:58 AM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
مصطفى
إحصائية العضو








مصطفى غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: جـُ ـرح الليـ ـلة المـ ـظلمة ـ. وإنتـ ـظار الـ ـصُبح

نـــــور

أختى الفاضلة

تم حجز مقعدكـ الوثير أختى بين خمائل الاشجار

روعت حرفكـ هي ما أقتبس منه سيدتى

أشكركـ وأنتظر إطلالتكـ

كونى بخير






آخر مواضيعي 0 هـى حقيقي بقت تكرهنا .. تجربة أولى
0 جـُرح الليلة المظلمة ـ. وإنتظار الصُبح
0 شجــرة تحتضـــر فــى صمـــت
0 كلمات على جدران الحياة
0 العرب وخيار السلام - رأى بالعربي
رد مع اقتباس
قديم 08-27-2009, 09:08 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
مصطفى
إحصائية العضو








مصطفى غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: جـُ ـرح الليـ ـلة المـ ـظلمة ـ. وإنتـ ـظار الـ ـصُبح



الحلقة الثانية
مرت ........

لا تعلم !!
دقائق ..
ساعات ..
لا لا
بل مرت قرون طويلة !!
لا فرق .......لا فرق
من يهتم بان ينظر الى عقارب الساعات التى تعد علينا لحظات الالم كما تعد علينا لحظات الفرح
بلا أى فرق
الا ان ساعات الالم طويلة

من يكترث لما يمر من عمره حزناً والماً وهماً
><><><><><
هذا احد الجيران
راجعاً من عمله ليلاً
فى تلك الساعة المتاخرة
راي شبح انسان
ممدد على الارض
نزل من سيارته
اقترب ...
ثم اقترب ....
نعم
انها هى
جارتنا الطيبة الرقيقة الجميلة
انها هى التى تنير الحى بكرمها وحسن جوارها وطيبتها

صُعق الرجل ألماً وحزناً

اهكذا يحدث لها ؟؟؟؟؟
نادى لزوجته
جاءت مسرعة تهرول
بسرعه
حملاها سوياً
ووضعاها فى السيارة
انطلقا بها الى المستشفى
ما بين مريض يتأوه ويقطع بأناتِه صمت الليل ومريض اخر مُستغرق فى نومِ أليم – علّه يهرب به من عذاب مرضه

انتظرا : الزوج وزوجته
بعد وقت ليس بطويل
يطمئنهم الطبيب

لا تقلقوا هى بخير وفى الصباح سوف تتعافى وتخرج

الحمد لله
قالها الزوج وزوجته
ثم عادا الى منزلهما بعد ان اتفقا انهما سوف ياتيان صباحا لاصطحابها الي بيتها
مرت السويعات القليلة الباقية من تلك الليلة القاسية
[.][.][.][.]

اشرقت شمس يوم جديد
اذابت الغيوم السوداء التى بقيت من الليلة المنصرمة

بدات الشوارع تزدان بالناس
انطلق الزوج وزوجته بسيارته الى المستشفى
وصلا – لم يكملا الطريق الى داخل المستشفى
لم تشاء ان ترهقهما بعناء الدخول الى المستشفى حتى لا يؤذيهما توجع المرضى
فهى رقيقة المشاعر مرهفة الاحاسيس ، فانتظرتهما على الباب الخارجي للمسشتفي
تطلعت اليهما مبتسمة – كعادتها دائما
شكرتهما بامتنان على وقوفهما بجانبها فى تلك المحنة
وانطلقوا الى الحى الذي يقيمون فيه
من نافذة السيارة
اخذت تتطلع الى المارة
هذا شاب ذاهب الى جامعته
وهذه فتاة تحتضن كتبها وهى فى طريقها الى مدرستها
وهذه أُم تسعى على كسب قوت ابنائها الذين تعولهم
وهذا ...
وهذا ...
وهذه .........
ياللعجب !!!!
كل هؤلاء الناس ؟؟؟
اين كانوا ليلة امس ؟؟؟؟؟
هل كانت وحدها فى الدنيا ليلة امس ؟؟؟
شردت بفكرها .....
حتى توقفت السيارة
نزلت امام بيتها
شكرت جيرانها مرة اخرى
ودخلت إلى منزلها ، استعداداً للعيش وحيدة
أحست بانقباض شديد حين دخلت المنزل
فللمرة الاولي سوف تقطن فى هذا المنزل وحيدة
عبأ كبير ملقي على عاتقها
ومسئوليات جمّة فى انتظارها
يآآآآه .. ما أقسي الليالي القادمة
ما أصعب ليالي الوحدة
وما أقسي ألآم الفراق
ظلت ليالي وايام
تنتظر رجوع ذلك الجاحد القاسي
بطل الليلة المظلمة الممطرة
مر الشتاء ثم الربيع ثم الصيف ثم الخريف
مرت فصول السنة
وتكرر مرورها مرات ومرات
حتى ملت العدد
فتوقفت عن الحساب
وحاولت أن تجد لقلبها الجريح عذاءً
اختزلت حياتها فى ادارة بعض الاعمال التى تعينها على الاستمرار فى حياتها بعزة
كما اعتادها جيرانها

يتبـــع ..






آخر مواضيعي 0 هـى حقيقي بقت تكرهنا .. تجربة أولى
0 جـُرح الليلة المظلمة ـ. وإنتظار الصُبح
0 شجــرة تحتضـــر فــى صمـــت
0 كلمات على جدران الحياة
0 العرب وخيار السلام - رأى بالعربي
رد مع اقتباس
قديم 08-27-2009, 02:04 PM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
اميرة صدفة

الصورة الرمزية اميرة صدفة

إحصائية العضو







اميرة صدفة غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: جـُ ـرح الليـ ـلة المـ ـظلمة ـ. وإنتـ ـظار الـ ـصُبح

اخي الكريم
مصطفى
تعجبني كثيرا كتاباتك المميزه
وتاخذنا الى عالم بعيد
وصغتها باسلوب رااااااائع كلمآت فآقت الوصف
وسرد النص بجدارة الجمال .. جعلني المكوث هنآ

تحياتي وتقديري








آخر مواضيعي 0 ملابــس صيفـية للشباب
0 موت الفجأة.. الرحيل بلا مقدمات
0 تقرير كامل عن حب الشباب
0 كيف نصنع المستقبل للمعاق وذوي الاحتياجات الخاصة
0 برنامج سكاي هاي للمعاقين
رد مع اقتباس
قديم 08-27-2009, 09:42 PM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
مصطفى
إحصائية العضو








مصطفى غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: جـُ ـرح الليـ ـلة المـ ـظلمة ـ. وإنتـ ـظار الـ ـصُبح



أختى ... أميرة زمانى


الرائع بحق هو هذا المرور الرائق

كلماتكـ سيدتى أسعدتني

ومروركـ كسحائب الغيث

أشكركـ أختى الفاضلة

دام لنا حضوركـ البهي

رافقتكـ السعادة






آخر مواضيعي 0 هـى حقيقي بقت تكرهنا .. تجربة أولى
0 جـُرح الليلة المظلمة ـ. وإنتظار الصُبح
0 شجــرة تحتضـــر فــى صمـــت
0 كلمات على جدران الحياة
0 العرب وخيار السلام - رأى بالعربي
رد مع اقتباس
قديم 08-27-2009, 11:29 PM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: جـُ ـرح الليـ ـلة المـ ـظلمة ـ. وإنتـ ـظار الـ ـصُبح

اشتقت للتعرف عليها
هذه الرقيقة صاحبة المشاعر المرهفة
ترى من الجاحد الذى استطاع مفارقتها ولو لحظات
كيف هانت عليه
تتسابق عيونى مع كل حرف متابعة لك حواسى
واتساءل لما الحزن يصاحب ملامحها الجميلة
ولماذا يكون عذابها بسبب قلب اسكنته اعماقها
حتى تتشبث به محاولة عدم الافلات من بين يديها 00 كما عمرها
انتظرك لتسرد لنا فقد شدتنى بكل احداثها
شاكرة لك حجز هذا المقعد الوثير بين خمائل الاشجار
فاانا سحرتنى هذه الجميلة حتى لااريد مفارقتها
وجلوسى هو لمرافقة نبضها والاستشعار بجل فكرها
ترى اهذا المقعد الوثير فى حديقتها !1
حتى استطيع مشاركتها فنجان قهوة
مصطفى
انتظرك مع قصتك التى نسجت احداثها بخيوط حريرية
لتجذبنا هذى الخيوط ان نرتمى باحضانها شوقا للمزيد
ربما هو لاحساسى باءن تلك الشخصية تسللت الى برقة
لانك اجدت التعبير عنها بكل قوة
فلا تغيب ننتظرك
كل الشكر والاحترام والتقدير







آخر مواضيعي 0 أنا أَيضاً يوجعنى الغياب
0 ﺃﻋﺪُﻙ !
0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 أنا وانتي.. حكاية بريئة
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
رد مع اقتباس
قديم 08-29-2009, 08:45 AM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
مصطفى
إحصائية العضو








مصطفى غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: جـُ ـرح الليـ ـلة المـ ـظلمة ـ. وإنتـ ـظار الـ ـصُبح



نـــور .. أختى الكريمة

القارئة المتأنية .. أتهمكـ سيدتي بالتحليل الدقيق ، وأتهمكـ أختاه بالبحث خلف تفاصيل التفاصيل

ما يجعل المرء يخاف مما يخطه ، كونه عرضة للتفتيش والتنقيب عما خلف الكلمة ، وما بين السطور

أتهمكـ بنبش الحروف وما تحتها وسبر أغوار الكلمات وما خلفها
فما رأيكـ ؟؟
ولكـ أختى كل التحية وخالص الاحترام

كونى بخير أختى الفاضلة






آخر مواضيعي 0 هـى حقيقي بقت تكرهنا .. تجربة أولى
0 جـُرح الليلة المظلمة ـ. وإنتظار الصُبح
0 شجــرة تحتضـــر فــى صمـــت
0 كلمات على جدران الحياة
0 العرب وخيار السلام - رأى بالعربي
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:51 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator