العودة   شبكة صدفة > المنتديات الادبية > القصص والروايات

القصص والروايات قصص و روايات يختص بالقصص بشتى أنواعها : قصص حب غرامية، قصص واقعية , قصص خيالية , قصص حزينة , قصص غريبة , قصص تائبين , قصص رومانسية , قصص دينية , قصص خليجية طويلة ,روايات و حكايات شعبية, حكايا و قصص شعبية , الادب الشعبي, قصص مغامرات اكشن واقعية, قصص الانبياء, قصص قصيرة حقيقية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 11-16-2009, 09:14 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أحمد اسماعيل

الصورة الرمزية أحمد اسماعيل

إحصائية العضو







أحمد اسماعيل غير متواجد حالياً

 

Thumbs up زيارة فى الظلام / الكاتب/ محمد عبد الحليم عبد الله


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



زيارة فى الظلام

الكاتب/ محمد عبد الحليم عبد الله





بعد أن استقر الحاج محمود فى الفيلا الجديدة التى أشتراها لسكنه وأخذت يد النعيم تمسح على رأس هذه الاسرة ، بدا الحاج محمود وزوجته يفكران فى مشكلة كبيرة ........


وكان ذلك فى أحدى الامسيات بعد أن هجع الابناء وأوى الخدم الى غرفهم والحاج محمود فى بيجاما من الحرير لا تتناسب مع مظاهر الخشونة التى عجزت النعمة عن مسح أثارها الاصيلة والحاجة سكينة فى قميص نوم أبيض والغرفة جديدة الفراش كأنها زينت لعروس وحين رقد الزوجان جنبا الى جنب كان فى رأسهما فكرة مشتركة لمعت فى عيون ينظر بعضها فى عمق بعض .


وتنهدتسكينة وهى تسحب اللحاف على كتفها وقالت لزوجها : " هناك حاجات لا تزال تنقصنا يا حاج محمود .............." فألها فى تشكك الخائف وقدرة الغنى :


- حاجات لا تزال تنقصنا ؟!


- هل من الممكن أن نشتريها بالمال ؟ كل الاشياء التى تعرض للبيع رخيصة ، ما دام المشترى محتاجا اليها وما دام يملك ثمنها


- فردت عليه فى شرود :


- هذا صحيح ، ولكن ... هنا لك اشياء لا تشترى بالمال


- هذه أذن هى الاشياء الغالية ، وانا لا افهم ماذا تقصدين


- اقصد أن أقول ، لو أن أولادنا كانوا مثل أولاد المهندس شكرى أفندى أذن لتمت سعادتنا .أه



وتنهدت وسكتت وظل الحاج محمود صامتا ينتظر بقية القصة . حتى قالت زوجته :


- لو رايتهم اليوم يا حاج ، أن ابنه عادل فى مثل سن أبننا عادل ، لكنك لو رايتهما وهما يلعبان معافى الجنينة ساعة كانت زوجة المهندس فى زيارتنا فسألها وهو يحس بما تجيش به نفسها :


- وماذا كان هناك يا سكينة ؟!


- ساقول لك على شرط الاتغضب مما أقول


- نحن متفقان ... قولى


- كان كل شىء فى أبنهم يدل على انه ابن مهندس ، وكان كل شىء فى ابننا يدل على انه ابن نجار فقهقة الحاج محمود كانه سمع نكته جديدة ، لكنه فى الواقع أحس بوخز شديد . ثم سألها :


- وكيف كان ذالك ؟!


- ذلك مالا أعلمه لا أدرى . حاجات يفهممها الناس ولكنهم لا يستطيعون أن يصفوها . غير أنى أسالك : لماذا لم تطرد سائق السيارة مع انه سليط اللسان ؟ الم تقل لى أنه على الرغم من طول لسانه رجل خفيف الظل ؟ فهمنى أذن ما معنى خفة الظل ؟!


- لا أستطيع


- وانا أيضا لا استطيع كان ابن شكرى افندى يثيراحزانى وهو يلعب مع ابننا اللطافة تلعب مع الخيبة ، والنصاحة تلعب مع الغشم ، وكل ما يلبسه ابن المهندس رخيص مهندم وكل ما يلبسه ابننا ثمين مهدول . وابن المهندس كل ما حوله حتى أسماء الازهار المغروسة فى جنينه النجار ، أما ابننا فهو يمثل الجهالة . سقط من على الدراجة عشر مرات بأردافه الثقيلة وذراعيه اللتين كأنهما وضعتا فى قيد ولم يسخر منه الولد التانى بل كان يرشده بأدب ,ياسماء احفظى وياأرض صونى . لقد كان ناعما كالغريبة يا حاج محمود .........أما أبننا ......... وسكتت ولم تكمل وسكت ولم يرد . وخيم الصمت على حجرة النوم ، وقامت الحاجة ، واسدلت ستارا على النافذة وأنت مرتين أو ثلاثا وهى ترفع جسمها الى السرير ،أما الرجل فقد كان واضعا كفة على جبينه ، ولا يزال يناقش فكرة معينة ، لان الاحساسات التى وصفتها له زوجته لم تكن جديدة عليه . كان يحسها قبلها بزمن طويل وقد بلبلت فكرة وأقلقت نفسه قبل أن تصل الحاجة سكينة القاعدة فى البيت المتسلطة على الخدم .أما هو ، فانه يعيش فى الخارج ويمشى فى الاسواق ويحاول أن يطير بالاجنحة الذهبية التى صعها له المال ليحلق فى مستوى طبقة أخرى ... ولكنه ... عاجزا !



الحاج محمود يركب السيارة ولكنه يشعر كأن المنادى العمومى فى الشوارع والميادين لا يبذل له من الاحترام بقدر ما يبذل للطبيب أو المهندس أو وكيل الشركة ، " ودعك من الحقائق فحقائقنا كامنة فى نفوسنا " مع أن الحاج محمود يصرف فى أول كل شهر مرتبات لموظفيه وعماله لا تقل عن الف من الجنيهات أنه منذ سبع سنوات يملك الات ضخمة فى ورشة النجارة الكبرى . وكثير من العمال يقولون له يا عمى وكثير من الاهالى يلقبونه بالبيه . عدة القاب واحترام من كل نوع وعز ونعمه يتضاءل أمامها دخل الطبيب والمهندس والمدرس لكن الحاج خاوى النفس غير مطمئن الى منزلته يحس كأن شيئا ضخما ينقص النعمه الضخمه كان لا يزال يمسح على جبينه والزوجة تنظر اليه فى سكون وهى تغالب النوم ورعشة من رعشات التثاؤب تهز شفتيها ، واخيرا سمعها تقول :


الى اين ذهبت ؟ ........هلى وصلت الى قرار ؟


فرد بعد صمت قصير :


- فيما يتعلق بالاولاد .....فان عندى فكرة لكنى أخاف أن أعرضها عليك


- لا تخف


- وقبل أن أعرضها عليك ، يجب أن انبهك الى أن أولادنا لا يتناسبون فى تربيتهم مع ثروتنا الحالية . لا تفكرى فى ابننا الكبير ، فقد فاتته الفرصة وانتهى أمره ولكن الصغار منهم يجب أن نعمل من أجلهم شيئا


- طبعا


- ما رايك اذن فى أن نستعين بأحدى المربيات فى الاشراف على الاولاد الصغار ؟


ولم يدعها ترد ولم ينظر الى وجهها بل استطرد وكانه يفر من الاجابة :


- أنا وأنت الان " مودة " قديمة .


" سوارس " وذهبت حلاوتنا مع البرقع والبيشة يا حاجة خلاص . وأصبحنا نعيش فى زمن وجهه مكشوف ، فلاتعارضى اذن فى الاستعانة بالمربية ولما نظر اليها ضبط فى عينيها خوفا من المستقبل أن الحاجة سكينة كانت أشبه بالثوب الوحيد يقتنيه رجل مولع بالنظافة فهو يلبسه ويغسله وينشره ثم يرجع به ثانيا من أول الدائرة حتى تقطعت الازرار وتشرمت العرا ، ورق فى أماكن مختلفة وتطلب الترقيع ! عشرة أبطن خلفتها الحاجة منها ما قبل الحرب أيام الفقر والفاقة ، ولولا الموت أنذى يخفف الحقول البشرية لكان للحاجة سكينة عشرة من الاولاد بين بنين وبنات وحين راودت فكرة المربية راس الزوج لم تكن الزوجة تخشى من شىء الاأن تنقلب المربية مع مرور الزمن الى ضرة ،أو خليلة . والضرة تبسط على البيوت نفوذا علينا قد يكون أقل متاعب وعناء من النفوذ المستور الذى يتسلل الى الى البيوت من فعل الخليلات . لكن الحاج محمود أكد لزوجته أن زمن الهوى قد مضى .







يتبع







آخر مواضيعي 0 فوائد الصمغ العربي للقولون
0 أسعار الذهب والسبائك اليوم بالصاغة
0 سعر الذهب اليوم
0 أطعمة تقوى العمود الفقرى
0 أوقات استجابة الدعاء
رد مع اقتباس
قديم 11-16-2009, 09:15 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أحمد اسماعيل

الصورة الرمزية أحمد اسماعيل

إحصائية العضو







أحمد اسماعيل غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: زيارة فى الظلام / الكاتب/ محمد عبد الحليم عبد الله

قال لها هذا وهو يخلع عن أبهام يده اليمنى أصبعا من الكاوتيش يظن من راه للمرة الاولى أن تحته جرحا يخشى عليه من التلوث لكنه فى الحقيقة كان يستر تشويها فى أعلى الابهام أصاب يد الحاج من أحدى الات النجارة قبل أن تقوم الحرب ، وقبل أن يحج !
ثم نظر الزوجان بعضهما الى بعض فى أقتناع هادىء قبل أن يقول كل منهم لصاحبه : "تصبح على خير"
وجاءت المربية ......
وكانت تبدو على وجهها الاسمر سطور مطموسة من قصة حياتها . كانت على عكس الاسرة التى ستعمل عندها تماما لان على وجهها أثار عز قديم . وقصت المراءة طرفا من ماضيها على ربة البيت ، ليكون الماضى شفيعا للحاضر ، وهو ماضى نظيف ناصع ملخصه أنها كانت زوجة فرقت قلة الاولاد بينهما وبين زوجها لانها لم تنجب له . وعادت الى البيت اسرتها ، وطال مقامها فى البيت ، ولما فرقت الايام بسرعه بين أفراد الاسرة بالزواج والموت عضتها الحاجة ، فلم تجد بدا من أن تحترف هذا العمل الشريف وأطرقت السمراءفى أسى وصمت كأنها تسترجع الماضى جزءا جزءا ، أو تتعجب من أن رزقها سيأتى من تربية الصغار الذين كانوا سببا أساسيا فى حرمانها من الحياة الزوجية .







آخر مواضيعي 0 فوائد الصمغ العربي للقولون
0 أسعار الذهب والسبائك اليوم بالصاغة
0 سعر الذهب اليوم
0 أطعمة تقوى العمود الفقرى
0 أوقات استجابة الدعاء
رد مع اقتباس
قديم 11-16-2009, 09:15 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أحمد اسماعيل

الصورة الرمزية أحمد اسماعيل

إحصائية العضو







أحمد اسماعيل غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: زيارة فى الظلام / الكاتب/ محمد عبد الحليم عبد الله

وتنهدت ربة البيت وحولقت حين سمعت حكاية المربية ، وقصتها فى الليل على زوجها الحاج محمود حين رقد الى سمع ، وتصور ملامحها الدقيقة وعودها الضئيل ووجهها الوادع ، وكيف يتعذب كل هؤلاء بفعل الحاجة وتقلبات الزمان . ثم تنهد ، وحوقل واستغفر الله ، ونام بضعة أشهر من حلول المربية فى البيت . وكان تغيرا داخليا بحتا لا يتيح لاحد أن يكتشفه ،غايته أن الرجل كان يتلذذ حين يراها ، وكان يخيل اليه على كبر سنة أنه يستطيع أن يصنع فى هذا العود المحدود أشياء خارقة : من الممكن أن يضعها فى جيبه ، أو أن يحملها بين ذراعيه كما تحمل الدمية ولعل موطن الاثارة بالنسبة الى الحاج محمود كان كامنا تحت حزاما المريلة البيضاء ، من امراة لم تنجب ولا بطنا ، ولم تعان عملية الغسل والتنشير مثل زوجته العتيقة ! وفى ظلمة كل ليلة كانت هذه الافكار تتجسم أمام بصيرته عالية ضخمة كما يبدو الهرم على الافق وينسى فى النهار بعض الشىء حين يغرق فى العمل ويشغله الصادر والوراد وظل كذلك حتى لقيتها على انفراد عصر يوم من الايام فى أحد أركان الجنينة وكان الطفلان الصغيران يلعبان على بعد قريب . برقت عينا الحاج بريقا فهمت المربية معناه فأطرقت وهى تبتسم . ودنا منها وسألها عن الصحة وشكرها على عنايتها بأبناته ثم استطرد يسال عن مسائل أخرى :
- كل شىء فى منزلنا مريح . فأرجو أن تكون راضية
- الحمدالله
- وأعتقد أن فراش حجرتك فى حالة جيدة ..... واذا رغبت فى تغيير بعض الفراش فأنا على أستعداد ! فأجابت وقد فهمت ما وراء الكلمات :
- ليس هناك داع يا سعادة البيه وانقطع حبل الحديث فجاة ، لان الحاجة سكينة ظهرت وهى تتهادى فى طريقها اليهم سائرة كأنها بطة ، وفى يدها وردة تقربها من أنفها . وتحدث الحاج محمود مستطردا حتى لا يثير الشكوك فقال : " أن مربية أطفالنا سردت على أسماء كل هذه الازهار ، كانها هى التى غرستها " ثم أمسك بذراع زوجته وأخذا يجولان فى الحديقة ولم ينم الرجل فى الليلة التالية . سمع دقة الساعة الاولى بعد منتصف الليل فقام متسللامن الفراش وخرج . لم يكن يدرى الى أين يذهب ، لكنه نزل الى الحديقة دون وعى . وعند الجناح الصغير المنعزل حيث تنام المربية ، وقف منزويا يفكر فيما سيفعل . وقرر أن يتقدم ويطرق عليها الباب برفق وأن يقول لها حين حين تفتح له كلمة من كلمتين أو يقول الكلمتين معا : " أحبك .أتزوجك " .... ولكن لماذا اختار هذه الساعة من الزمن ؟! انها تثير الشكوك ! وأحس خوفا شديدا ولو أن زوجته غائبة عن البيت فى عرس ابن اختها وأحس خجلا من أن يراه أحد من الخدم وأز النسيم فى ذوائب شجرة ، وفرت نجمة الى مغربها أمام عينية فى السماء الصافية ، وخفق قلبه وهو لا يزال يفكر لقد نسى أن عنصر الاقدام قد اختفى منه بعد أن بلغ هذه السن ، وخبت الحرارة التى تدفع الناس الى الامام كما تدفع الريح شراع السفينة . لكنه كان يحسها فى داخله على الرغم من كل شىء وهم أن يرجع ، غير أنه توقف ، كانما عز عليه أن يضيع المجهود الذى بذله . وراى النور يلمع فجأة من وراء الشيش فى حجرة المربية ، فادرك أنها يقظة ، وأن الفرصة سانحة . طرقة واحدة على الباب فتفتح ، وحين تراه سيعلم كل ما فى سريرتها . ونظراتها أول أمس ، حين كانا فى الجنينة ، كانت لا تخلو من الليونة. أه . .....من الممكن أن يصنع الرجل أشياء خارقة مع هذا الجسم الضئيل .......وتوقفت أفكاره كانها قناة تجمد ماؤها ، وأز الهواء فى ذوائب شجرة ، وفرت نجمة أخرى الى مغربها أمام عينيه ، وتنهد فأحس حرارة أنفاسه ، ثم أفاق على فتحة الباب وخروج شبح يتسلل فى رفق . وارتد الباب من خلفه وانطفا النور ، وعادت ذوائب الشجرة تهتز ، وعاد قلب الحاج الى الخفقان كان يعرف من هذا الذى خرج يتسلل من حجرة المربية ، ولكنه لا يستطيع أن يتقدم اليه ويسأله من أين جئت ؟ ! وظل جامدا حيث وقف حتى تأكد من أن ابنه قد وصل الى فراشه






آخر مواضيعي 0 فوائد الصمغ العربي للقولون
0 أسعار الذهب والسبائك اليوم بالصاغة
0 سعر الذهب اليوم
0 أطعمة تقوى العمود الفقرى
0 أوقات استجابة الدعاء
رد مع اقتباس
قديم 11-16-2009, 09:16 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أحمد اسماعيل

الصورة الرمزية أحمد اسماعيل

إحصائية العضو







أحمد اسماعيل غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: زيارة فى الظلام / الكاتب/ محمد عبد الحليم عبد الله

وسار بدوره الى حيث نام . ولما وصل الى السرير الخالى من الحاجة سكينة القصيرة السمينة ، انفجر يضحك ويدق كفا بكف ! وبعد أيام من عودة الحاجة ، قالت لزوجها وعلامات الكدر بادية على وجهها :
- يجب أن نبحث عن مربية جديدة للاطفال اذا كنا لم نشبع من طريقة تربيتهن حتى الان !
فسألها وهو خائف :
- لماذا ؟!
- لان الذين يزورونهن فى الظلام يظنون أن عيون الناس لا ترى فى الليل !
- فسأل وهو يبحث عن ريقه :
- لست فاهما شيئا
- اذن يجب أن تفهم يا غالى أن طفلا ثالثا قد انضم الى طفلينا عند المربية ..... لكنه .... فى بطنها !
- من قال هذا ؟!
- ابنك الكبير . أخبرنى بالمصيبة منذ ساعات !
- فاجاب هامسا بعد أن تذكر أين كان يقف هو من الحديقة وفى أى ساعة من ساعات الليل :
- كده ؟ ....... مسكين
- مسكين ؟ !
- معذور !
- ماذا تقول ؟!
- لا تصرخى فى وجهى هكذا أقول أنه معذور !
- لا تصرخ أنت فى وجهى هكذا انه يريد أن يتزوجها !
- لا تصرخى أنت هكذا ، فانه لا مفر وأعتقد أن الطفلين لم يعودا فى حاجة اليها بعد الذى حدث . فليستقل بها اذن طفلنا الكبير .

لكم تقديري واحترامي








آخر مواضيعي 0 فوائد الصمغ العربي للقولون
0 أسعار الذهب والسبائك اليوم بالصاغة
0 سعر الذهب اليوم
0 أطعمة تقوى العمود الفقرى
0 أوقات استجابة الدعاء
رد مع اقتباس
قديم 11-16-2009, 11:53 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
نور

الصورة الرمزية نور

إحصائية العضو







نور غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: زيارة فى الظلام / الكاتب/ محمد عبد الحليم عبد الله

انا من محبى هذا المؤلف الراقى باسلوبه
والذى يبهرنا بكل احداثه وحروف كتاباته
سلمت اخى

احمد المصرى
رائع بكل اطروحاتك
طرح قمة بالرووووووووووووعة
كل الشكر لك والتحايا







آخر مواضيعي 0 ذاكرة الجسد...عابر سرير ...لاحلام مستغانمي
0 إنيِّ طرقتُ البابَ ياربّ
0 اللهم فرج هم كل مهموم
0 أتركنى أسكن عينيك
0 ﻣﺎﻫﻮ ﺻﺒﺮ ﺃﻳﻮﺏ ؟
رد مع اقتباس
قديم 11-18-2009, 07:44 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
لمسة دفء

الصورة الرمزية لمسة دفء

إحصائية العضو







لمسة دفء غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: زيارة فى الظلام / الكاتب/ محمد عبد الحليم عبد الله

أحمد المصرى

اختيار رائع كعادتك


دام لنا روعة اختيارك


سلوى






آخر مواضيعي 0 العيد قرّب / والحبايب بعيدين.وانا عيوني ولّمَتْ (دمعة) العيـن..
0 تعبت أشيلك في مطارات الزمن شنطة سفر
0 غازي القصيبي ورومانسية بلا حدود.
0 دفتر الأيام
0 كيف نتلاشى منسين كأننا لم نكن فى يوم عاشقين..؟!
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:39 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 (Unregistered) Trans by

شبكة صدفة

↑ Grab this Headline Animator